أنواع الحصوات

أسباب حصى الكلى وأنواعها أسباب حصى الكلى عديدة ومتنوعة، فهي تحتلف اعتمادًا واستنادًا إلى أنواعها المختلفة التي تتمثل في كل من الآتي: 1. الحصى المكونة من الكالسيوم حوالي 80% من جميع حالات حصى الكلى هي حصى تتكون من مركبات الكالسيوم وخصوصًا الكالسيوم الأوكسيلي (ملح حامض الأوكسيل)، وفوسفات الكالسيوم، فضلًا عن احتمال وجود معادن أخرى. ومن الحالات المرضية التي قد تسبب ارتفاع مستويات الكالسيوم في الجسم فرط نشاط الغدة الدرقية (Hyperparathyroidism) التي قد تزيد من خطر تطور حصى الكلى المكونة من الكالسيوم. والجدير بالعلم أن هنالك أدوية معينة يمكن أن تحول دون تكوّن حصى الكلى المركبة من الكالسيوم. 2. الحصى المكونة من حمض اليوريك إن من إحدى الأنواع الأخرى التي قد تكون من أحد أسباب حصى الكلى وتكونها هي الحصى التي تتكون من حمض اليوريك، ومن المحتمل أن يصاب المرء بحصى مكونة من حمض اليوريك في الحالات الآتية: إفراز كميات صغيرة جدًا من البول. اتباع نظام غذائي يعتمد في المقام الأول على البروتينات الحيوانية، مثل: اللحوم الحمراء. الإفراط في استهلاك المشروبات الكحولية. الإصابة بداء النقرس (Gout). الإصابة بأمراض الأمعاء الالتهابية. 3. الحصى المكونة من ثلاثي الفوسفات التي تعرف أيًضا باسم الحصى الالتهابية وذلك في حال كانت مصحوبة بالتهاب في المسالك البولية، كما قد يدعى هذا النوع من حصى الكلى أحيانًا بـحَصاةٌ مَرْجانِيَّة (Staghorn calculi) في حال كانت ذا حجم كبير جدًا. حصى الكلى المكونة من ثلاثي الفوسفات يمكن أن تكون ضارة جدًا لأنها عادة ما تكون حصى كبيرة جدًا تسبب الالتهاب أيضًا، وقد تستدعي هذه الحصى العلاج الطبي الذي يشمل إعطاء المضادات الحيوية وإزالة الحصى. وتتأثر النساء أكثر من الرجال بهذا النوع من حصى الكلى؛ لأنهن أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المسالك البولية. 4. الحصى المكونة من السيستين (Cistine) أقل من 1% من أسباب حصى الكلى هي حصى تنبع من مادة كيميائية تسمى سيستين، وحصى السيستين هي أكثر ميلًا إلى الظهور لدى أفراد العائلات التي تعاني من مشكلة الإنتاج الفائض لمادة السيستين في البول وتعرف هذه الحال ببيلة سيستينية (Cystinuria). هنالك أدوية معينة يمكن أن تحول دون تكون حصى الكلى على أساس السيستين أو إذابتها، ولكن هذا الأمر قد يكون معقدًا وغير فعال على الإطلاق إذا كانت الحصى التي تسد المسالك البولية كبيرة جدًا، فعندئذ تنشأ الحاجة إلى إجراء عملية جراحية لإزالة الحصى من الكلية.

سلس البول و الحمل

يعاني قسم كبير من النساء من أعراض سلس البول أثناء الحمل (Pregnancy Incontinence) من الثلث الأول وحتى الثالث، ومع ذلك هذا لا يعني أنه يجب ترك هذه الظاهرة لتتحكم بحياة المرأة أثناء الحمل ويمكن علاج الظاهرة بسهولة وببساطة. لماذا يحدث سلس البول أثناء الحمل؟ أولًا لا بدّ من فهم عملية التبول، حيث يمكن للمرأة التبول عندما تسترخي العضلات حول مجرى البول وذلك للسماح للبول بالتدفق خارج المثانة، وبعد الانتهاء من التبول تقوم العضلات حول مجرى البول بالإمساك بأي تدفق جديد حتى يكون الجسم مستعدًا لتفريغ المثانة مرة أخرى. وخلال فترة الحمل يتعرض الجسم لتغيرات هرمونية ويحدث المزيد من الضغط على المثانة ويمكن لذلك أن يؤدي إلى التسرب الذي قد يحدث عند العطس، أو السعال، أو الضحك، أو المشي، أو الركض، أو غيره من الأنشطة البدنية. وتبين أن النساء اللاتي لديهن تاريخ من سلس البول في الأسرة، قد يعانين من سلس البول أثناء الحمل، وخصوصا في جيل 35 وما فوق. أعراض سلس البول أثناء الحمل الأعراض التي تظهر عادة في حالة سلس البول أثناء الحمل يعد عنها بفقدان البول الناجم عن زيادة الضغط على المثانة، عندما لا تعمل عضلة المصرة (Urethral sphincters) بشكل جيد للإمساك بالبول. خلال فترة الحمل الرحم يتوسع ويشكل ضغطًا على المثانة وعلى عضلات مصرة المثانة وعلى قاع الحوض وبالتالي يمكن أن تفقد هذه العضلات السيطرة أمام التوتر أو الضغط الزائد والبول قد يتسرب عند تفعيل ضغط إضافي، مثل: السعال، أو العطس. تشخيص سلس البول أثناء الحمل يجب الحرص على التشخيص الصحيح لسلس البول أثناء الحمل، لأن التسرب في بعض الأحيان قد يكون سببه حالات أخرى، مثل: الإصابة بالتهاب المسالك البولية، أو زيادة الإفرازات أخرى. ومن المهم إبلاغ الطبيب عن رائحة ولون السائل الذي يفرز لتحديد ما إذا كان ذلك بالفعل سلس البول أو تسرب السائل السلوي الذي يمكن أن يكون أكثر خطورة. إذا كان السائل تنبعث منه رائحة البول، وله لون أصفر، وترافق مع تكرار استعمال المرحاض خلال اليوم فهذا هو سلس البول أثناء الحمل.

أسباب خروج دم مع البول للرجال

قد يكون سبب خروج دم مع البول حميد ولا يستدعي القلق، إلا أنه قد يكون علامة على وجود مشكلة صحية خطيرة، وبشكل عام يدل الدم مع البول على وجود نزيف في مكان ما بالجهاز البولي التناسلي، ويشمل ذلك الكلى أو الحالبين أو المثانة أو الإحليل أو الخصيتين أو غدة البروستاتا، وهذه أكثر الأسباب شيوعًا عند الرجال: 1. تضخم البروستاتا الحميد قد تتضخم غدة البروستات لتضغط على مجرى البول وتعيق تدفقه، وتشمل أبرز أعراض الإصابة بهذه المشكلة: صعوبة التبول، والحاجة المستمرة والشديدة للتبول، وظهور الدم في البول بشكل مرئي أو مجهري. 2. التهابات الجهاز البولي والتي تحدث عند دخول البكتيريا وتكاثرها في المثانة، وتشمل أبرز الأعراض: حرقان البول، والشعور المستمر بالرغبة بالتبول، ورائحة البول الكريهة، وعند بعض الرجال تكون العلامة الوحيدة ظهور آثار للدم في البول. 3. التهاب الحويضة والكلى يحدث التهاب الحويضة والكلى (Pyelonephritis) عند دخول البكتيريا من مجرى الدم أو مجرى البول للكلى، وتشبه الأعراض أعراض التهاب المثانة مع الإصابة بحمى وألم في الجانب. 4. حصوات المثانة والكلى قد تسبب المعادن في البول المركز تكوين بلورات على جدار الكلى أو المثانة ومع مرور الوقت تصبح هذه البلورات حصوات تسبب النزيف الغزير أو المجهري. 5. التهاب كبيبات الكلى يعد النزيف البولي المجهري من أعراض التهاب كبيبات الكلى (Glomerulonephritis)، وهو التهاب يصيب نظام الترشيح في الكلى بسبب الإصابة بمرض جهازي، مثل مرض السكري، وقد يحدث بصورة مستقلة. 6. تناول بعض الأدوية مثل: البنسلين، والهيبارين، والأسبرين، وبعض أدوية العلاج الكيميائي. 7. إصابات الكلى قد يسبب التعرض لضربة أو إصابة حادة في الكلى نتيجة حادث أو ممارسة الرياضة خروج دم مع البول للرجال. 8. أسباب أخرى قد يسبب الإصابة بسرطان الكلى أو المثانة أو البروستاتا المتقدم أو الإصابة بفقر الدم المنجلي أو التمارين الرياضية الشاقة الإصابة بالبيلة الدموية الغزيرة. أعراض خروج دم مع البول هذه أبرز أعراض البيلة الدموية: ظهور البول باللون الوردي أو الأحمر أو العنابي أو حتى اللون الدخاني الغامق بسبب وجود خلايا الدم الحمراء. عدم وجود ألم، ولكن قد يسبب خروج جلطات الدم من الجسم في البول ألم شديد.

سلس البول الاجهادي

سلس البول هو التبول بشكلٍ لاإرادي. ويحدث سلس البول الإجهادي عندما تسبب حركة بدنية أو نشاط، مثل السعال أو الضحك أو العطاس أو الجري أو رفع أشياء ثقيلة، ضغطًا (إجهادًا) على مثانتك، ما يسبب تسرب البول. لا يرتبط سلس البول الإجهادي بالتوتر النفسي. يختلف سلس البول الإجهادي عن سلس البول الإلحاحي وفرط نشاط المثانة (OAB). وإذا كنت مصابًا بسلس البول الإلحاحي أو فرط نشاط المثانة، فإن عضلات مثانتك تنقبض، ما يسبب شعورًا بالإلحاح المفاجئ للتبول قبل أن تتمكن من الوصول إلى الحمام. كما أن سلس البول الإجهادي أكثر شيوعًا لدى النساء أكثر من الرجال. إذا كنتَ مصابًا بسلس البول الإجهادي، فقد تشعر بالحرج أو الانعزال أو تحد من مهام عملك وحياتك الاجتماعية. وقد تتجنب أيضًا ممارسة الأنشطة البدنية والترفيهية. ومع العلاج، من المحتمل أن تصبح قادرًا على إدارة سلس البول الإجهادي وتحسين صحتك العامة. الأعراض إذا كنت مصابًا بسلس البول الإجهادي، فقد يتسرب البول منك في الحالات الآتية: السعال أو العطس الضحك الإنحناء رفع جسم ثقيل ممارسة التمارين الرياضية وقد لا يتسرب منك البول بالضرورة في كل مرة تفعل فيها أيًا من هذه الأشياء. ولكن من شأن أي نشاط يضغط على مثانتك أن يزيد تعرضك لتسرب البول غير المقصود، وبخاصة عندما تكون مثانتك ممتلئة. يحدث سلس البول الإجهادي عندما تضعف العضلات والأنسجة الأخرى التي تدعم الإحليل (عضلات القاع الحوضي) والعضلات التي تتحكم في إخراج البول (المَصَرّة البولية). تتمدد المثانة عندما تمتلئ بالبول. وعادةً ما تظل عضلات الإحليل -الأنبوب القصير الذي يحمل البول إلى خارج الجسم- الشبيهة بالصمامات منقبضة مع تمدد المثانة لتمنع تسرب البول قبل الوصول إلى الحمام. لكن عندما تضعف هذه العضلات، فإن أي شيء يضغط على عضلات البطن والحوض، مثل العطس أو الانحناء أو الرفع أو الضحك بقوة، يمكن أن يضغط على المثانة ويسبب تسرب البول. وقد تفقد عضلات قاع الحوض والمَصَرّة البولية لديك قوتها بسبب: الولادة. عند النساء، يمكن أن يؤدي تلف الأنسجة أو الأعصاب أثناء الولادة إلى إضعاف عضلات القاع الحوضي أو المَصَرّة. وقد يبدأ سلس البول الإجهادي الناتج عن هذا التلف بعد الولادة بفترة وجيزة أو بعد سنوات. جراحة البروستاتا. عند الرجال، يُعد الاستئصال الجراحي لغدة البروستاتا بغرض علاج سرطان البروستاتا (استئصال البروستاتا) هو العامل الأكثر شيوعًا الذي يؤدي إلى سلس البول الإجهادي. ويمكن أن يؤدي هذا الإجراء إلى إضعاف المَصَرّة، التي توجد أسفل غدة البروستاتا مباشرةً وتحيط بالإحليل.

انواع حصوات الكلي

ما أعراض حصوات الكلى؟ تشمل الأعراض الشائعة لحصوات الكلى ألمًا حادًا ومغص في الظهر والجانب، وقد ينتقل هذا الشعور إلى أسفل البطن أو الفخذ. غالبًا ما يبدأ الألم فجأة، ويأتي على شكل هجمات متفرقة، حيث يمكن أن يأتي ويذهب بينما يحاول الجسم التخلص من الحصوة. تشمل العلامات الأخرى لحصوات الكلى ما يلي: شعور بالحاجة الشديدة للتبول. كثرة التبول أو الشعور بالحرقان أثناء التبول. البول الداكن أو الأحمر بسبب الدم. أحيانًا يحتوي البول على كميات صغيرة فقط من خلايا الدم الحمراء التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. تقيؤ وغثيان. بالنسبة للرجال، قد تشعر بألم في طرف القضيب. هل توجد أحجام مختلفة لحصوات الكلى؟ يتراوح عادة حجم حصوات الكلى بين أحجامٍ صغيرة مثل حبة الرمل أو الحصى إلى حجم الحمص، أو قد تصل إلى حجم كرات الجولف. يمكن أن تمر الحصوات الأصغر حجمًا والتي يقل حجمها عن حجم الحمص عبر المسالك البولية من تلقاء نفسها، ولكن مع ألم شديد، كما يمكن أن تنحصر الحصوات الكبيرة في الحالبين، مما يؤدي إلى صعوبة خروج البول من الجسم. ما أنواع حصوات الكلى؟ هناك أنواع وألوان مختلفة لحصوات الكلى، تعتمد كيفية معالجتها وإيقاف تشكيل حصوات جديدة على نوع الحصوة التي لديك. حصوات الكالسيوم تمثل 80 بالمائة من الحصوات، وهي أكثر أنواع حصوات الكلى شيوعًا. بعض الناس لديهم الكثير من الكالسيوم في البول، مما يزيد من خطر الإصابة بحصوات الكالسيوم. حتى مع وجود كميات الكالسيوم الطبيعية في البول، قد تتكون حصوات الكالسيوم لأسبابٍ أخرى. حصوات حمض اليوريك: تمثل 5-10 بالمائة من الحصوات، حمض اليوريك هو منتج نفايات يأتي من التغيرات الكيميائية في الجسم. لا تذوب بلورات حمض اليوريك جيدًا في البول الحمضي، وبدلًا من ذلك تتشكل حصوات حمض اليوريك. من الطبيعي أن يكون البول متعادلًا وليس حمضيًا أو قاعديًا. قد يأتي البول الحمضي من: زيادة الوزن. الإسهال المزمن. داء السكري من النوع الثاني. النقرس. نظام غذائي يحتوي على نسبة عالية من البروتين الحيواني وقليل من الفواكه والخضروات. حصوات الستروفايت أو حصوات العدوى: تمثل 10 بالمائة من الحصوات، وهي ليست نوعًا شائعًا. ترتبط هذه الحصوات بالتهابات المسالك البولية المزمنة (UTIs). بعض البكتيريا تجعل البول أقل حمضية وأكثر قاعدية أو قلوية، وقد تتكون حصوات الستروفايت في البول القلوي. غالبًا ما تكون هذه الحصوات كبيرة وغالبًا ما تنمو بسرعة كبيرة. الأشخاص الذين يصابون بعدوى المسالك البولية المزمنة، أو الأشخاص الذين يعانون من ضعف إفراغ المثانة بسبب الاضطرابات العصبية مثل الشلل والتصلب المتعدد، هم الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحصوات. حصوات السيستين تمثل أقل من 1 بالمائة من الحصوات. السيستين هو حمض أميني موجود في بعض الأطعمة؛ إنه أحد المكونات الأساسية للبروتين. عندما لا تعيد الكلى امتصاص السيستين من البول، تتكون كميات عالية منه في البول، وبالتالي فإنه يتسبب في تكوين حصوات. غالبًا ما تبدأ حصوات السيستين بالتشكل في مرحلة الطفولة.

أسباب حصوات الكلي

ما أسباب حصوات الكلى؟ هناك أكثر من سبب لكي تبدأ حصوات الكلى في التكوين و منها: نقص كمية البول: يُعد انخفاض كمية البول من أكبر عوامل الخطورة في تكوين حصوات الكلى. يقل حجم البول نتيجة للجفاف الذي يحدث للجسم، والذي يكون سببه نقص السوائل، أو العيش في مكان حار، أو القيام بعمل قاسي وشاق. يساعد تناول كميات كبيرة من الماء والسوائل في حماية الكلى من تكوين الحصوات. لذلك ضروري جدًا أن يتناول البالغين حوالي 3 لتر من المياه يوميا لحماية أنفسهم من حصوات الكلى. النظام الغذائي: يمكن أن يؤثر النظام الغذائي أيضا على فرصة تكوين الحصوات، فنجد مثلا أن ارتفاع مستويات الكالسيوم في البول أحد الأسباب الأكثر شيوعًا لحصوات الكلى، قد يكون ارتفاع مستويات الكالسيوم في البول بسبب الطريقة التي يتعامل بها جسمك مع الكالسيوم، وليس بالضرورة أنه يرجع دائما إلى مقدار الكالسيوم الذي تتناوله. لذلك، بدلًا من خفض تناول الكالسيوم في النظام الغذائي الذي قد يكون له تأثير سلبي عليك، قد يحاول الطبيب تقليل مستوى الكالسيوم في البول عن طريق تقليل تناول الصوديوم (الملح)، مما يقلل احتمالية تكون الحصوات. ويمكن لنظام غذائي غني بالبروتين الحيواني، مثل اللحم البقري والأسماك والدجاج، أن يرفع مستويات الحمض في الجسم وفي البول. تسهل المستويات المرتفعة من الأحماض تشكيل حصوات الكالسيوم وحصوات حمض البوليك، كما يزيد تكسير اللحوم إلى حمض البوليك أيضًا من فرصة تكوين هذه الحصوات. اضطرابات الجهاز الهضمي: يمكن لبعض أمراض الأمعاء التي تسبب الإسهال مثل مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي أن تزيد من خطر تكوين حصوات الكالسيوم في الكلى. يؤدي الإسهال إلى فقدان كمياتٍ كبيرة من السوائل من الجسم، مما يؤدي إلى انخفاض حجم البول. قد يمتص جسمك أيضًا الكالسيوم الزائد من الأمعاء مما يؤدي إلى زيادته في البول. زيادة الوزن: السمنة عامل خطر للحصى. قد تغير السمنة مستويات الحمض في البول، مما يؤدي إلى تكون الحصوات. الأدوية: قد تكون بعض الأدوية سببًا في تكوين حصوات الكالسيوم في الكلى، مثل: مكملات الكالسيوم وفيتامين سي. لذلك يكون ضروريُا جدًا تناولها تحت إشراف طبيب مختص بعد إجراء التحاليل والفحوصات المناسبة لقياس مستوياتها في الجسم. تاريخ العائلة الطبي: تكون فرصة الإصابة بحصوات الكلى أعلى بكثير إذا كان لديك تاريخ عائلي طبي من الحصى، مثل أحد الوالدين أو الأشقاء. بعض الحالات المرضية: يمكن أن تسبب بعض اضطرابات الغدد في تكوين حصوات الكالسيوم في الكلى.

أضرار الكحول علي الكلي

  آثار الكحول على الدماغ يمكن الشعور بها بسرعة، حيث لا يمكن للشرب أن يسبب مضاعفات مؤقتة فقط مثل فقدان الذاكرة ، بل يمكن أن يؤدي أيضًا إلى آثار جانبية طويلة الأجل لا رجعة فيها في بعض الأحيان. تعاطي الكحول لفترة طويلة أو مفرطة يمكن أن يتداخل مع كيفية عمل الدماغ، وكذلك كيفية هيكلته، وتعتبر الأضرار التي تلحق بمناطق مختلفة من الدماغ ، وخاصة المخيخ والجهاز الحوفي والقشرة الدماغية، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على مسارات التواصل في الجسم. القلب عرضة للغاية للآثار السلبية لاستهلاك الكحول، وبمرور قد يؤثر على كيفية وصول الأكسجين والمواد المغذية إلى الأعضاء الحيوية الأخرى في الجسم، أيضا استهلاك الكحول المفرط يمكن أن يزيد من مستويات الدهون الثلاثية فى الجسم التى تزيد من خطر الإصابة بأمراض صحية خطيرة مثل أمراض القلب والسكر. يتعرض الأشخاص الذين يتناولون المشروبات الكحولية لخطر الإصابة بمشاكل الكبد الضارة التي قد تهدد حياتهم، يحطم الكحول الكبد  و الكلي بمرور الوقت، حتى أن الكثير من الكحول في فترة زمنية قصيرة يمكن أن تطغى على عملية الأيض وتؤدي إلى الكبد الدهني،الكبد الدهنى  هو حالة مزمنة تنطوى على تراكم الدهون السيئة في الكبد.

فحص ديناميكة التبول

فحص ديناميكة التبول هو فحص لوظيفة المثانة ووظيفة صمام المثانة (Sphincter)، عند عمل المثانة البولية والصمام بشكل سليم فإنهما تجعلان الإنسان قادرًا على التحكم بأوقات تخزين البول وتفريغه. أُثناء حفظ البول ترتخي عضلة المثانة بينما يكون الصمام مغلق، وعندما يأتي وقت التفريغ يكون بالإمكان تأجيله إلى موعد لاحق أكثر راحة وذلك من خلال مواصلة إغلاق الصمام. في حال وجود خلل في عمل المثانة الصمام فإن ذلك قد يسبب تسريبًا لاإراديًا للبول أي سلس البول، أو إلحاح وتكرار التبول، أو صعوبة في تفريغ المثانة، يهدف فحص ديناميكا البول إلى تحديد مسبب الخلل وتقييم شدته قبل وتحديد العلاج الملائم. طريقة أجراء الفحص يعتمد فحص ديناميكا البول على قياس الضغط في عضلة المثانة أثناء امتلائها وخلال تفريغها، ويتم كما يأتي: يبدأ الفحص عن طريق إدخال قثطار دقيق إلى المثانة وآخر إضافي إلى المهبل أو المستقيم. يتم ملء المثانة تدريجيًا بواسطة إدخال سائل معقم عن طريق القثطار. يتم قياس الضغط وتسجيل رسوم بيانية تتعلق بالضغط في المثانة والمهبل والمستقيم أثناء تعبئة المثانة، كما يتم قياس الضغط على عضلة جدار المثانة بشكل أوتوماتيكي. يتعين على الشخص المفحوص خلال الفحص التعبير عن شعوره بخصوص الشعور بوجود بول أولي داخل المثانة، ووجود حاجة لتفريغ المثانة، ووجود صعوبة في تأخير تفريغ المثانة. يُطلب من الشخص المفحوص عند الانتهاء من تعبئة المثانة أن يقوم بالتفريغ داخل مرحاض خاص يقوم بتسجيل شدة جريان البول وحجمه. حيث انه يتوفر لدينا <بمركز الروضه للمسالك البوليه> و يتمتع بالمميزات الاتيه مميزات فحوصاتنا: تحليل شامل: تقييم دقيق لوظائف المثانة والتبول. تكنولوجيا متقدمة: استخدام أحدث الأجهزة والتقنيات في المجال الطبي. دعم فريق طبي متخصص: نقدم الدعم والإرشادات لمساعدتك في كل خطوة. نصائح للعناية بالصحة البولية: نقدم لك النصائح والتوجيهات للحفاظ على صحتك البولية بشكل عام.

مضاعفات التهاب المثانة

مضاعفات التهاب المثانة 1. عدوى الكلى يمكن أن تؤدي عدوى المثانة غير المعالجة إلى عدوى في الكلى، فقد تؤدي التهابات الكلى إلى تلف كليتيك بشكل دائم. الأطفال الصغار وكبار السن هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بتلف الكلى من التهابات المثانة لأن أعراضهم غالبًا ما يتم تجاهلها أو الخلط بينها وبين حالات أخرى. 2. دم في البول في حالة التهاب المثانة قد يكون لديك خلايا دم في البول لا يمكن رؤيتها إلا بالمجهر وعادةً ما يتم حلها بالعلاج، لكن إذا بقيت خلايا الدم بعد العلاج فقد يوصي طبيبك بأخصائي لتحديد السبب. الدم في البول الذي يمكنك رؤيته نادر مع التهاب المثانة الجرثومي النموذجي، ولكن هذه العلامة أكثر شيوعًا مع العلاج الكيميائي أو التهاب المثانة الناجم عن الإشعاع. تشخيص التهاب المثانة 1. تحليل بول 2. تنظير المثانة 3. التصوير الوقاية من التهاب المثانة 1. اشرب الكثير من السوائل 2. التبول بشكل متكرر 3. امسحي من الأمام إلى الخلف بعد التبرز 4. اغسلي الجلد حول المهبل والشرج برفق 6. تجنبي استخدام المواد المعطرة والمهيجة

أعراض التهاب المثانة

أعراض التهاب المثانة تشمل أعراض التهاب المثانة ما يأتي: 1. الأعراض العامة تشمل أبرز الأعراض ما يأتي: الآلام أثناء التبول. الشعور بحاجة ماسّة للتبول على الفور. الحاجة للتبول في أوقات متقاربة. حرقة وألم في التبول. تسرب البول. وجود الدم في البول. ألم في أسفل البطن. أسباب وعوامل خطر التهاب المثانة يُعتقد أن معظم الحالات تحدث عندما تدخل البكتيريا التي تعيش بشكل غير ضار في الأمعاء أو الجلد إلى المثانة من خلال الأنبوب الذي ينقل البول من الجسم، وفي الآتي أبرز عوامل الخطر: 1. عوامل خطر الإصابة لدى النساء تشمل ما يأتي: استخدم أنواعًا معينة من وسائل منع الحمل النساء اللواتي يستخدمن الأغشية أكثر عرضة للإصابة بعدوى المسالك البولية حيث تزيد الأغشية التي تحتوي على عوامل مبيدات النطاف من خطر إصابتك. الحمل قد تؤدي التغيرات الهرمونية أثناء الحمل إلى زيادة خطر الإصابة بعدوى المثانة. انقطاع الطمث غالبًا ما ترتبط مستويات الهرمون المتغيرة لدى النساء بعد انقطاع الطمث بالعدوى البولية. 2. عوامل خطر الإصابة لدى الرجال والنساء تشمل ما يأتي: التدخل في تدفق البول يمكن أن يحدث هذا في حالات مثل وجود حصوة في المثانة أو تضخم البروستاتا عند الرجال. التغييرات في جهاز المناعة يمكن أن يحدث هذا في حالات معينة مثل مرض السكري وعدوى فيروس نقص المناعة البشرية وعلاج السرطان حيث يزيد الجهاز المناعي المثبط من خطر الإصابة بالتهابات المثانة البكتيرية وفي بعض الحالات من الالتهابات الفيروسية. الاستخدام المطول لقسطرة المثانة قد تكون هناك حاجة إلى هذه الأنابيب في الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة أو عند كبار السن حيث يمكن أن يؤدي الاستخدام المطول إلى زيادة التعرض للعدوى البكتيرية وكذلك تلف أنسجة المثانة.