احمي نفسك من حصوات الكلى

الحصوات ممكن تجيلك من:قلة شرب الماء، زيادة أكل اللحوم والبروتينات، قلة اكل الخضروات والألياف، قلة الحركة، كثرة شرب الكحوليات وعشان تحمي نفسك من تكوين الحصوات:حاول تحافظ على شرب الماء بمعدل كبير فى اليوم لتنظيف الكلى وما يتكون فيها من حصوات صغيرة بخروجها مع البول 

التهاب الحويضة والكلية Pyelonephritis

إن التهاب الحويضه والكلية ينجم عن حدوث تلوّث في أنسجة الكلية أو في القنوات البولية العليا، غالبًا ما يكون مصحوبًا بالحمى والقشعريرة، آلام البطن وتحسس في الخاصرتين، بالإضافة إلى الشكوى من الحرقان عند طرح البول. إذا أصابت هذه الأعراض الأطفال والرُّضع، فقد ينجم ذلك عن حدوث تلوّث في القنوات البولية العليا، كذلك عندما تظهر عليهم علامات كالقيء، يَرقان دائم وانعدام الهدوء، انعدام زيادة الوزن وآلام متواصلة في البطن ؛ فمن المحتمل أن يتسبب الالتهاب في أنسجة الكلى لدى الأولاد بندبة دائمة وضرر ثابت للكلى. فلهذا التلوث انعكاسات طويلة المدى، الأمر الذي يزيد من الأهمية المبالغه للكشف والعلاج المبكّرين. عوامل التلوث(العدوى) في القنوات البولية:تعتبر الأمعاء الغليظة المصدر الرئيسي للإصابة بالتلوّث، أما أكثر أنواع الجراثيم (البكتيريا) التي تُحْدث التلوّث فهي: الإشريكية القولونية (E. Coli)، البكتيريا الكلبسية (Klebsiella)، والبكتيريا المُتَقَلّبة (Proteus). تخترق هذه الأنواع من البكتيريا الغشاءالمخاطي للمعدة إلى الدم، أو تتكاثر في محيط فتحة الحالب ومن ثم تتسلل إلى المثانة، تكمل الجراثم طريقها من المثانة وعبر الجهاز البولي إلى الكلى. توجد لبعض أنواع البكتريا الفتاكة مميزات تمكنها من الوصول إلى الكلى والتسبب بالمرض كالبكتيريا المعروفة بأشعار أو شعرات (Pili) أو خَمَل (Fimbria)، وهي عبارة عن نَقائل زلالية، والتي تنغرس في النسيج الضَّامّ الخاص بالجهاز البولي. تقوم البكتيريا بإفراز سموم تعمل على إذابة النسيج وتمكن البكتيريا من الاختراق. توجد للجهاز البولي عند الطفل المعافى، آليات دفاعية خاصة، تعمل على إبطاء تراكم وتكاثر البكتيريا، كتعديل درجة الحامضية – القاعدية (PH) في البول، تركيز اليوريا، إنتاج أجسام مضادة تمنع تلاصق البكتيريا الموجودة، وكذلك جريان البول بصورة كثيفة وبطريقة تضمن تفكيك أو تقسيم الجراثيم؛ لكن في الحالات التي يختل فيها التوازن بين مقدرة الجهاز البولي على مقاومة هجمات البكتيريا، وبين مقدرة البكتيريا في الالتصاق والتكاثر في الجهاز البولي، فقد ينجم عن ذلك حدوث تلوّث.

نمو وتطورالبروستاتا

لدى الأجنة، تكون غدة البروستاتا عبارة عن كتلة صغيرة جدا من الخلايا التي تأخذ بالنمو والتطور مع ارتفاع مستويات هُرمون تستوستيرون في الجسم. خلال فترة المراهقة، تكبر غدة البروستاتا بوتيرة عالية، وتضاعف حجمها حتى سن العشرين عاما. خلال العقدين التاليين من العمر، تنخفض وتيرة نمو البروستاتا، ولا تسبب أية مشاكل تذكر خلال هذه الفترة، أو حتى سن 40 عاما، على الأقل. لا تصل نسبة الرجال الذين يشتكون من مشاكل البروستاتا في العقد الثالث من العمر (سنوات العشرين) إلى 10%. عندما يصل الرجل إلى سن 40 عاما، تستأنف غدة البروستاتا النمو مجددا. نحو نصف الرجال يعانون من تضخم حميد في البروستاتا حتى بلوغهم سن الـ 65 عاما، بينما يعاني نحو 95% من الرجال من هذه المشكلة في حدود سن الـ 85 عاما.   مركز الروضة للمسالك البولية و تفتيت الحصوات للحجز والاستعلام يرجي التواصل معنا : التواصل بمركز الروضة هاتفيأ :01223477727 -01128485351- 0225317329 . عنوان مركز الروضة : 34 شارع الأخشيد – أمام مستشفى الزهيري – منيل الروضة – القاهرة. مواعيد العمل بمركز الروضة : طوال أيام الاسبوع ماعدا الجمعة (9 صباحأ : 5 مساءأ ) . https://alrawdaurology.com/

موه الكلية الخلقي Congenital hydronephrosis

إن مَوَهَ الكِلْيَة الخِلْقِي هو توسع خِلْقي لحُوَيْضَة الكِلية (Renal pelvis)، يرافقه أحيانًا توسع الكؤوس الكُلْوية (Calices renales)، في كليه واحدة أو في كلتا الكليتين. إذا كانت الإصابة في كلية واحدة فقط، وكانت الكليه الأخرى معافاة، فإن الاستفسار الطبي للعامل الذي يؤدي للتوسيع والعلاج يُجريان بعد الولادة. أما في الإصابة ثنائية الجانب الصعبة، أو في حال تشخيص كلية واحدة فقط مع مَوَهٍ بدرجة خطورة مرتفعه والجنين معافى، وعند وجود قلة الصَّاء (Oligohydramnios – قلة السائل السَّلَوي) (يتركب السائل السَّلوى بغالبيته من بول جَنيني)، يعتقد البعض بوجوب إجراء جراحه داخل الرحم لتحرير الانسداد. إن نسبة نجاح هذه الجراحات منخفضة جدًّا. يجب عند وجود دليل على إصابة ثنائية الجانب صعبة مع قلة الصَّاء، في الأسابيع الأولى للحمل، الأخذ بعين الاعتبار إيقاف الحمل

المثانة مفرطة النشاط The over active bladder

المثانة مفرطة النشاط / المثانة غير المستقرة، وهي الحالة التي لا تستطيع فيها المثانة تخزين البول مع المحافظة على ضغط منخفض. نسبة اٍنتشار الظاهرة بين النساء هي 5 أضعاف انتشارها بين الرجال، وفي معظم الأحيان يكون سببها غير واضح. تتسم المثانة السليمة بقدرتها على تخزين البول بحجم متزايد دون إرتفاع الضغط فيها بشكل كبير، وعلى تشكيل مخزن للبول، يتيح للانسان التصرف بشكل حر، وتأجيل التبول لموعد مريح. أعراض المثانة مفرطة النشاطتشمل الأعراض في هذه الحالة: شعور بالإلحاح (urgency)، فقدان البول بشكل مستعجل وتبول ليلي.

العيوب الخلقية في المسالك البولية Inborn anomalies of thegenitourinary tract

تختلف العيوب الخلقيه في المسالك البولية باختلاف الأعضاء المصابة: ? نقص إحدى الكليتين – (1:1100-1500)، هذه الظاهرة أكثر انتشارا لدى الأولاد منها لدى البنات. السبب وراء حدوث هذا العيب هو حصول خلل خلال تكون الحالب (ureter).من العيوب الخلقية المرافقة: لدى الأولاد – خلل في نشوء الأعضاء المرتبطة بالجهاز التناسلي، مثل الأسهر (القناة الناقلة للمني – vas deferns). ولدى البنات – عيوب في الجهاز التناسلي خصوصا في الرحم (uterus) أو البوق (fallopian tube). يمكن لكلية سليمة واحدة أن تكفي للعيش بصورة طبيعية، لكنها ستبذل جهدا كبيرا.? الكلية المتعددة الكيسات، نتيجة لخلل تنسجي (Multicystic Dyplastic Kidney – MCDK) – (1:400) هي كلية غير قادرة على أداء عملها نتيجة لكونها مؤلفة من “عنقود”كيسات صغيرة وحالب (ureter) مصاب بالتنكس (degeneration). في الغالب يكون هذا العيب في جهة واحدة. في 38% من الحالات، يكون هذا العيب مصحوبا بعيوب أخرى في المسالك البولية، مثل الجزر (الجريان الرجوعي – reflux).بشكل عام، يختفي هذا المرض تلقائيا في ثلث الحالات، وفي ثلثها الآخر يخف بشكل ملحوظ، وفي ثلثها الأخير يبقى الأمر كما هو، دون تغيير. في حالات نادرة جدا يتم إجراء عملية لاستئصال المنطقة المصابه نتيجة لكبر حجمها الذي يسبب ضغطا على الأعضاء المجاورة.? الكلية ذات جهاز التجميع المضاعف – (0.8%)، هي كليه تحتوي على جهازي تجميع (كل كلية تحتوي على حوض وحالب خاص بها) منفصلين، في الطرف العلوي والطرف السفلي، سواء كانا منفصلين بشكل دائم، أو أنهما تلتقيان في حالب واحد قبل الدخول إلى المثانة. لا تتساوى مساهمة طرفي الكلوة في أدائها، ففي حين يعتبر الطرف العلوي أصغر حجما ويساهم بنحو ثلث العمل، يساهم الطرف السفلي بثلثي العمل. نتيجة لأسباب تتعلق بنمو الجنين وعملية بناء الحالب، من الممكن أن يكون الحالب الذي يصرف الجانب العلوي مسدودا، أو أن يقوم بتفريغ محتواه في مكان غير صحيح، بينما من الممكن أن يكون الحالب السفلي أكثر عرضة لحدوث الجزر (اٍرتجاع السوائل).? الكلية الحذويه (حذوة الفرس) – (1:400، أكثر لدى الذكور)، تعني هذه التسمية التحام الطرفين السفليين في الكليتين، منذ الولادة، بشكل يشبه حذوة الفرس. في 33% من الحالات يكون هذا التشوه مرتبطا بوجود تشوهات أخرى في المسالك البولية.? الكلية المنتبذة (ectopic kidney) – (1:500-1200)، هي كلية موجودة في مكان غير مكانها الطبيعي، كالحوض أو القفص الصدري. تكون هذه الكلية سليمة من الناحية الأدائية، لكنها بالمقابل أكثر عرضة للإصابة بالاذي.? مَوَهُ الكلية (Hydronephrosis – الارتجاع البولي في الكلية) – هو اتساع في جهاز التجميع الكلوي (الحوض، الكؤوس الكلوية المصرفة للبول ). من السهل تشخيص هذا الخلل بواسطة فحص فائق الصوت (ultrasound)، وحتى خلال الفحوصات التي يتم إجراؤها كجزء من متابعة الحمل قبل الولادة. (يشكل هذا الخلل نسبة 50% من مجمل العيوب التي يتم التبليغ عنها في هذه الفحوصات). في غالبية الحالات يكون الحديث عن توسع بسيط وغير كبير، ومن الممكن الاكتفاء بمتابعته ومراقبته فقط. بالمقابل، في قسم من الحالات، يشير هذا التوسع إلى تضيّق في مخرج حوض الكلية، والذي من شأنه أن يؤدي لخلل في عمل الكلية إذا لم يتم إصلاحه بعملية جراحية.

هل تعلم من هم أفضل عشرة أطباء في العالم؟

1- أشعة الشمس.2- كثرة شرب الماء.3- النوم الكافي ليلاً.4- الهواء الطلق النقي.5- المشي نصف ساعه يومياً.6- الغذاء الصحي المتوازن.7- تلاوة القرآن الكريم .. وهو غذاء للروح لايمكن الاستغناء عنه.8- العسل.9- الحبة السوداء.10- القناعة .

ما هوتضخم البروستاتا الحميد Benign Prostatic Hyperplasia

يحصل تضخم البروستاتا نتيجة للتقدم في السن. وهي ظاهرة شائعة لدى الرجال تدعى هذه الظاهرة، في اللغة الطبية، “تضخم البروستاتا الحميد” (BPH – Benign Prostatic Hyperplasia).عندما يتقدم الرجل في السن، تمر البروستاتا في مرحلتين من النمو. المرحلة الأولى تحصل في بداية سن المراهقة، عندما تضاعف البروستاتة حجمها. في سن 25 سنة تبدأ البروستاتا بالنمو من جديد وهذا النمو يؤدي في بعض الأحيان، بعد عدة سنوات، إلى تضخم البروستاتا الحميد. على الرغم من أن البروستاتا تستمر في النمو خلال كل سنيّ حياة الرجل، إلا أن هذا النمو لا يؤدي إلى مشاكل، إلا في سن أكبر. نادرًا ما يؤدي تضخم البروستاتا إلى ظهور أعراض قبل سن الأربعين عاما. ولكن أكثر من نصف الرجال في سنوات الستين من العمر وقرابة التسعين بالمائة من الرجال في سن السبعين والثمانين عاما يعانون من أعراض تضخم البروستاتة الحميد، بدرجات مختلفة. عندما تتضخم البروستاتة، تحول طبقة النسيج التي تغلفها دون توسعها، مما يؤدي إلى انضغاط البروستاتة على الإحليل (urethra)، مما يؤدي إلى تكثّف جدار المثانه البولية وتهيجه. تسبب المثانة البوليه ضغطا، حتى عندما تحتوي على كمية قليلة من البول، وهي ظاهرة تسبب التبول في فترات زمنية متقاربة. مع مرور الوقت، تضعف المثانة البولية وتفقد القدرة على إفراغ البول بالكامل. تضيّق الاحليل والإفراغ الجزئي للمثانة هما المسببان لجزء كبير من المشاكل ذات العلاقة بتضخم البروستاتة الحميد.

بيلة سيستينية Cystinuria

إن البيلة السيستينيه هي مرض وراثي، يميزه وجود خلل في عملية نقل الأحماض الأمينية ثنائية القاعدة: سيستئين (Cysteine)، ليزين (Lysine)، أرجينين (Arginine) وأورنيثين (Ornithine) عن طريق النُبَيْبِ الدَّاني في كَلَيون الكلية. يحدث اضطراب مشابه أيضًا في الأمعاء الدقيقة. لهذا، فإن الأحماض الأمينية التي تتم تصفيتها في كُبَيْبات (Glomerulus) الكليه، لا يتم امتصاصها في الدم وتفرز مع البول. يؤدي السيستئين، كَونه ذا ذوبانيّة (قابلية للذوبان) منخفضة (300 ملغم/لتر، المساوي لـ 1.25 ميليمول/لتر)، للمرض بتشكيله حَصى في ممرات البول. يكون مصدر مرض 1%-2% من البالغين و 6%-8% من الأطفال، المصابين بحَصى الكلي وممرات البول من السيستئين. تؤدي هذه الحَصى لانسدادات وتلوثات في جهاز الكليتين والبول، وقد تسبب أضرارًا صعبة في أداء الكلى. لم يوصف حتى الآن، أي مرض أمعاء يتعلق بالسيستئين. إن الانتقال الوراثي للمرض، هو صفة صبغية ذاتية مُتَنَحِّيَة (Autosomal recessive). ويتغير انتشاره حول العالم في المجال 1: 15000 – 1: 7000 (من حالة واحدة لكل خمسة عشر آلاف شخص، وحتى حالة واحدة لكل سبعة آلاف شخص). تم، حتى الآن، إيجاد طفرات في جينين مختلفين، SLC3A1, SLC7A9 تؤدي لإفراز السيستينين مع البول بكميات مختلفة، ولكن لم يتم إيجاد أي فرق في طبيعة وشدّة المرض الناجم عن كل واحدة منها.

أسباب حدوث الاصابه بصديد البول

– عدوى المسالك البولية. – الأمراض المنقولة جنسياً– وجود خلل في غدة البروستاتا عند الرجال. – حصى الكلي .– التسمم الكيميائي. – الدرن الكامن في المسالك البوليّة. – الالتهابات الفطريّة، أو الفايروسيّة. – الإصابة بالسرطان في أحد أجزاء الجهاز البولي، أو الجهاز التناسلي. – وفي بعض الأحيان يكون السبب هو التقدم في السن، أو الحمل.