تفتيت حصى الكلى

يُعد تفتيت حصى الكلى أحد التقنيات التي يتم إجراؤها في بعض الحالات التي لا يمكن للحصى فيها الخروج من الجسم بشكل طبيعي، وذلك عندما يكون قطر الحصى أكبر من 2 سنتيمتر، بحيث تسبب سد في مجرى تدفق البول، أو في الحالات التي لا يمكن تفتيت الحصى بواسطة الأمواج الصادمة الخارجية (Extracorporeal shock wave lithotripsy – ESWL). على الرغم من أن عملية تفتيت حصى الكلى تعد من العمليات الفعّالة، حيث تبلغ نسبة نجاحها في تفتيت حصى الكلى 88%، إلا أنها معقّدة من الناحية التقنية.  من خلال جهاز تفتيت الحصى المتكامل يقوم هذا الجهاز على تفتيت الحصى من خارج الجسم بتقنيات عالية جداً ومصممة للتكيف مع المريض. * قوة ودقة في الأداء: – نظام ذكي وفريد – حائز على براءة اختراع في تقنية (الكهرباء الموصلة) * المرونة والراحة: – حركات روبوطية بالكامل (تلقائية تحديد مواقع الحصى) – إستيعاب جميع الفئات العمرية وكافة الأحجام من الأطفال حتى ذوي البدانة المفرطة لضمان راحة وسلامة المريض * الموثوقية والكفاءة: -التصوير المزدوج في وقت واحد الأشعة السينية بالتوازي مع التصوير الصوتي -نظام تحسين استهداف الحصى ومتابعة التفتيت خلال فترة العلاج (Auto Tracking System)

مشاكل الكلي

العدوى الكلوية تحدث هذه العدوى عادة عندما تصعدُ الجَراثيم من المَثانة البولية إلى الكليتين. وقد يؤدي هذا إلى حدوث: ألم أسفل الظهر ألم أثناء التبوُّل خروج دم مع البول بول عَكِر وذو رائحة كريهة حُمى العدوى الكلوية أكثر شيوعاً لدى النساء، ويمكن علاجها عن طريق إعطاء مساق علاجي من أقراص الصادات الحيوية. الحصيات الكلوية: الحصيات الكلوية هي تكتّلاتٌ من البلورات قد تظهرُ في كليةٍ واحدة أو في كلا الكليتين. وتتفاوتُ الحصيات بالحجم، بين حَجم حبّة الرّمل إلى حجمِ كرة الغولف. تعبرُ الحصيات الصغيرة إلى خارج الجسم عبر البول عادةً، ومع أنها لا تسببُ مُشكلات خطيرة، إلا أنّها قد تكون مُؤلمة جداً خاصةً لدى الرجال. قد تنحشر الحصيات الكبيرة الحجم في الكلية أو قد تسد الحالب (وهو الأنبوب الذي يصل بين الكلية والمثانة)، فتسبب ألماً شديداً في الظهر أو جانب البطن، وقد ينتشر هذا الألم إلى المنطقة الأربية (أعلى الفخذ). سرطان الكلية سَرطانُ الكلية هو ثامنُ أشيع السّرطانات لدى البالغين في المَملكة المُتحدة، وقد ازداد عدد المرضى المصابين به سنوياً بمعدل الثلث تقريباً في العقد الأخير  وربما يعود ذلك إلى ارتفاع نسبة البدانة. الداء الكلوي يُعرف أيضاً بالمرضِ الكلوي المُزمن، وهو مُصطلحٌ يَستخدمهُ الأطباء لوصفِ أي شذوذ في الكليتين، ولو كان ضرراً خفيفاً جداً فقط. وكلمة “مزمن” تعني أن الحالة لا تشفى بل تظل مدى الحياة. أغلب المرضى المُصابون بالمرضِ الكلويّ لديهم الشكلُ الخفيف من المرض، لكن رغم ذلك يضع المرضُ الكُلَوي المريضَ تحت خطورةٍ أكبر للإصابة بمشكلات قلبية وعائية مثل مَرض القلب أو السكتة الدماغية. يترقى المرض الكلوي لدى نسبةٍ قليلةٍ من المرضى إلى فشلٍ كلوي خطير مُهدد للحياة، ويحتاج عندها إلى علاج بالديال (غسيل الكلية) أو زرع كلية. وكما في سَرطان الكلية فإن عدد المرضى المصابين بمرض الكلية في ازدياد، وربما يعودُ ذلك إلى ازدياد الإصابة بالداء السكري وارتفاع الضغط الدموي والبدانة. الأذية الكلوية الحادة: هي ضررٌ مفاجئ يصيبُ الكليتين ويسبب توقفها عن العمل بشكل سليم، وقد يتراوح هذا الضرر بين خسارة طفيفة لوظيفة الكلية إلى فشل كلوي تام. الأذية الكلوية الحادة شائعةُ الحدوث، وتحدث عادة كمضاعفةٍ لمرض خطير آخر. يشاهد هذا النوعُ من الضررِ الكلوي عادةً لدى الأشخاص الكبارِ في السن، اللذين تتطلب حالتهم الصحية إدخالهم إلى المستشفى.

الفئة المُعرضة للإصابة بالداء الكلوي؟

أسباب الأمراض الكلوية المُزمنة غير واضِحة في العديد من الحالات، لكنَّها أكثر شُيوعاً لدى المرضى المصابين بــ : الداء السكّري ارتفاع ضَغط الدم الأمراض الوعائيّة (تضيّق الأوعية الدموية الكلوية) المُشكلات القلبية سوابق إصابة بأنواعٍ أخرى من المُشكلات الكلوية كالعدوى الكلويّة والحصيّات الكلويّة. الكلية عضوٌ حيوي مُهم يطرحُ الماء الفائض من الجسم وينظف الدم من السموم، وبالتالي تتراكم الفضلات في الجسم عندما يحدث الفشلُ الكلوي ما يجعلُ المريض يشعرُ بالتوعّك، ويزداد وزنه، ويعاني من صعوبة في التنفسِ، وتتورّم يداه وقدماه. تنتج الكليتين أيضا هرمونات تساعد في ضَبطِ ضَغط الدم، وتعززُ إنتاج كريات الدم الحمراء، وتساعدُ في الحفاظ على سَلامة العظام. وهذا يعني أنه عندما تكون الأًذيّة الكلوية شديدةً يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع في ضغط الدم وفقر الدم ومرض عظمي. ما المُشكلات التي قد تتعرَّض لها الكليتان؟ الشكاوى الكلوية الأساسية هي: العَدوى الكلوية الحُصيات الكلوية سَرطان الكلية المرَض الكلوي الأذية الكلوية الحادّة العدوى الكلوية تحدث هذه العدوى عادة عندما تصعدُ الجَراثيم من المَثانة البولية إلى الكليتين. وقد يؤدي هذا إلى حدوث: ألم أسفل الظهر ألم أثناء التبوُّل خروج دم مع البول بول عَكِر وذو رائحة كريهة حُمى العدوى الكلوية أكثر شيوعاً لدى النساء، ويمكن علاجها عن طريق إعطاء مساق علاجي من أقراص الصادات الحيوية.

أعراض التهاب البروستاتا المزمن

أعراض التهاب البروستاتا المزمن تشمل أعراض التهاب البروستاتا المزمن ما يأتي: ألم شديد في الحوض قد يكون مستمر أو متقطع. الحاجة للتبول بشكل متكرر خصوصًا فترة الليل. ألم أثناء التبول، وظهور دم في التبول في بعض الأحيان. صعوبة التبول، ما يؤدي إلى تراكم البول في المثانة والإصابة باحتباس البول الحاد. ألم في العجان، وهي المنطقة التي تقع بين كيس الصفن والمستقيم. ألم وصعوبة في القذف. ألم في أسفل الظهر أو في الخصيتين. علامات عدوى، مثل: الحمى، والغثيان، والقيء. أسباب الإصابة بالتهاب البروستاتا المزمن يمكن تقسيم أسباب التهاب البروستاتا المزمن تبعًا لنوعه كما يأتي: 1. أسباب التهاب البروستاتا المزمن الجرثومي يحدث هذا النوع من الالتهاب نتيجة الإصابة بعدوى بكتيرية، وعادةً ما تحدث الإصابة بعد التهاب المسالك البولية أو بعد علاج التهاب البروستاتا الحاد. 2. أسباب التهاب البروستاتا المزمن غير الجرثومي لا ينتج هذا النوع من الالتهاب عن عدوى بكتيرية، وقد يعود لأسباب عدة، مثل: الإجهاد النفسي، وتلف المسالك البولية، والتعرض لإصابة ما في المنطقة. عوامل خطر الإصابة بالتهاب البروستاتا المزمن تشمل عوامل خطر الإصابة بالتهاب البروستاتا المزمن ما يأتي: عدوى في المسالك البولية. اللجوء إلى القسطرة البولية. عدوى منقولة عن طريق الاتصال الجنسي. الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. إصابة في الحوض.

التهاب البرسوتاتا المزمن

يعد التهاب البروستاتا المزمن أحد الظواهر الشائعة التي تحدث عند الرجال، وذلك عندما يستمر الالتهاب لمدة تزيد عن 3 أشهر، وقد شهدت السنوات الأخيرة تزايد ملحوظ في نسب الإصابة بالمرض. أنواع التهاب البروستاتا المزمن يمكن تقسيم أنواع التهابات البروستاتا المزمن إلى ما يأتي: التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن (Chronic bacterial prostatitis) من المعلومات الهامة فيما يتعلق بهذا النوع من الالتهاب ما يأتي: يحدث هذا النوع من الالتهاب نتيجة الإصابة بأحد أنواع الجراثيم، وتعتبر هذه العدوى أكثر اعتدالًا لكنها متواصلة ومزعجة. يتم تشخيص هذا الالتهاب بطريقة الاستنبات (culture) أو من خلال التصوير المجهري لخلايا الدم البيضاء (leukocyte) في إفرازات البروستاتا. يتم علاج هذا الالتهاب بجرعات عالية من المضادات الحيوية الملائمة لحساسية الجرثومة، والتي يتم تناولها عن طريق الفم لفترة لا تقل عن 4 – 6 أسابيع. يجب إجراء فحص استنبات بعد الانتهاء من العلاج للتأكد من القضاء على الجراثيم. التهاب البروستاتا غير البكتيري المزمن (Chronic Non – Bacterial Prostatitis) أو ما يسمى متلازمة ألم الحوض المزمن (Chronic Pelvic Pain Syndrome – CPPS)، حيث لا يتم إثبات وجود التهاب في المنطقة، وتعد هذه الحالة الأصعب من ناحية التشخيص وتقديم العلاج المناسب، وبالتالي فقد تم تقسيمها إلى مجموعتين فرعيتين كما يأتي: 1. متلازمة الألم المزمن الالتهابي (Inflammatory Chronic Pain Syndrome) لا يوجد أدلة مباشرة بوجود الجراثيم في متلازمة الألم المزمن، ولكن هناك دلائل لوجود عدوى مثل وجود خلايا دم بيضاء في إفرازات سائل البروستاتا وفي البول الناتج عن تدليك البروستاتا وفي السائل المنوي (Semen). 2. متلازمة ألم الحوض المزمن اللاجرثومي (Non Inflammatory Chronic Pelvic Pain Syndrome) لا يوجد أدلة بوجود التهاب في هذا النوع، حيث لا توجد خلايا دم بيضاء أو أي دليل آخر على وجود التهاب، ومن الجدير بالذكر أنه لم يتم إيجاد مسبب المرض في هذا النوع من المرض خلافًا للأنواع الأخرى. التهاب بروستاتا عديم الأعراض (Asymptomatic Inflammatory Prostatitis – AIP) في هذا الالتهاب لا يعاني المريض من أية أعراض، ولكن يمكن إيجاد خلايا دم بيضاء في الإفرازات أو في نسيج البروستات من خلال استيضاح اضطرابات أخرى، وفي معظم الأحيان لا يتم تقديم أية علاج لهذا الحالة.