مركز الروضة للمسالك البولية
تخلص من حصوات الكلى

تخلص من حصوات الكلى والحالب بدون جراحة أو ألم في مركز الروضة للمسالك البولية ! الآن يمكنك التخلص منها بسهولة وفعالية في مركز الروضة للمسالك البولية باستخدام تقنيات حديثة ومتطورة نقدم لكم خدمة تفتيت الحصوات باستخدام : 💥 الموجات التصادمية : تقنية متقدمة تتيح تفتيت الحصوات الكبيرة والصغيرة بدون أي تدخل جراحي، فقط باستخدام الموجات التصادمية التي تقوم بتفتيت الحصوات إلى أجزاء صغيرة يسهل التخلص منها بشكل طبيعي 🔬 السونار لتفتيت الحصوات البلورية (الشفافة) : حل آمن وفعال للتخلص من جميع أنواع الحصوات البلورية الشفافة بدون جراحة، ألم، أو تخدير تعتمد هذه التقنية على استخدام الأمواج الصوتية عالية التردد لتفتيت الحصوات بدقة وأمان لماذا تختار مركز الروضة ؟ بدون جراحة: لا حاجة للتدخل الجراحي، مما يعني عدم وجود ندوب أو فترة نقاهة طويلة بدون ألم : إجراءاتنا غير مؤلمة، وتتيح لك العودة إلى حياتك اليومية بسرعة بدون تخدير: تجنب مخاطر التخدير، حيث أن التقنيات المستخدمة لا تتطلب ذلك نتائج مضمونة : تقنياتنا الحديثة تضمن لك التخلص من الحصوات بكفاءة عالية لا تدع الحصوات تعيق حياتك اليومية. تواصل معنا اليوم واختبر الفرق مع مركز الروضة للمسالك البولية ! 📞 التواصل بمركز الروضة هاتفيأ :01223477727 -01128485351 – 0225317329 🏩 عنوان مركز الروضة : 34 شارع الأخشيد – أمام مستشفى الزهيري – منيل الروضة – القاهرة

أسباب الفشل الكلوي

الفشل الكلوي في جسمنا كليتين على جانبي العمود الفقري في مستوى الخصر، وهي ضرورية ومهمة وفي حال إصابتها بالضرر ينتج عن ذلك أعراض الفشل الكلوي المزعجة، إليكم أهم أنواع الفشل الكلوي: أنواع الفشل الكلوي القصور الكلوي أو الفشل الكلوي حالة يحدث فيها ضرر في أنسجة كلا الكليتين مما يؤدي لتقييد أو توقف نشاط الكلى، وأنواع الفشل الكلوي من الممكن تقسيمها إلى نوعين على حسب حدة الإصابة، وأنواع الفشل الكلوي هذه ما يأتي: 1. الفشل الكلوي الحاد (Acute renal failure) عند الإصابة بالفشل الكلوي الحاد، يحدث ضرر مفاجئ وشامل لأنسجة الكلى، والضرر في الكلى يمكن أن يكون مؤقتًا أو من الممكن أن يُصبح مزمنًا مع الوقت. 2. الفشل الكلوي المزمن (renal failure/End stage renal disease Chronic) الفشل الكلوي المزمن، هي الحالة التي يحدث فيها ضرر تدريجي في نشاط الكلى إلى عدم الأداء مطلقًا، علمًا أن هذا الضرر لا يمكن إصلاحه أو حتى علاجه، والجدير بالعلم أن مدة تطور الفشل الكلوي تعتمد على سبب التضرر الكلوي، والوضع الصحي للمريض، واستجابة المريض للعلاج. أسباب الفشل الكلوي تختلف أسباب الفشل الكلوي تبعًا لأنواع الفشل الكلوي، وهي على الشكل الآتي: 1. أسباب الفشل الكلوي الحاد تتمثل أسباب الفشل الكلوي الحاد بالآتي: فقدان كبير للدم أو فقدان السوائل، ويكون ذلك بعد حادث سير. الحروق الخطيرة. الجفاف لأسباب مختلفة. تسمم بالمواد السامة، بما في ذلك الأدوية. انسداد المسالك البولية. تسمم الحمل. 2. أسباب الفشل الكلوي المزمن تتمثل في كل من الآتي: التهابات الكلى المختلفة. الأمراض المختلفة، مثل: السكري، وارتفاع ضغط الدم، والكلى المتعددة الكيسات. أمراض المناعة الذاتية، مثل: مرض الذئبة، ومرض حمى البحر الأبيض المتوسط ​​العائلية. حصى الكلى التي تؤدي لالتهابات خطيرة إلى درجة تضرر الوظائف في كلا الكليتين. استخدام الأدوية المختلفة التي لها تأثيرات سُمية على الكلى لدرجة الضرر غير العكسي للكلى. أسباب إضافية أخرى، مثل: وجود ورم في الكلى، والتصلب العصيدي الذي يحدث غالبًا لدى البالغين. أعراض الفشل الكلوي من أعراض الفشل الكلوي الشائعة: صعوبة في التنفس. ظهور وذمة في الأطراف السفلية وحول العينين نتيجة لانخفاض وتيرة التبول. احتباس السوائل. الإرهاق. الغثيان. الضعف. عدم انتظام سرعة ضربات القلب. ومن أجل منع الضرر الشامل للجسم يُنصح بعلاج فشل الكلى وعدم تأخير علاج غسيل الكلى، ويتم علاج الفشل الكلوي المزمن عن طريق زرع الكلى، أو عن طريق غسيل الكلى. مضاعفات الفشل الكلوي كلما تقدم تضرر الكلى فالوظائف المسؤولة عن الكلى تضطرب، على سبيل المثال بسبب اضطراب إنتاج هرمون الإريثروبويتين قد يحدث فقر الدم، ويمكن أن يؤدي هذا للضعف، والتعب، وبسبب الخلل في إخراج الفضلات من الجسم قد تتراكم الفضلات في الجسم، مثل اليوريا، والذي هو نتاج تحلل البروتين، مما قد يسبب: طعمًا مرًا في الفم. قلة الشهية. الغثيان وحتى القيء. مستوى البوتاسيوم قد يرتفع، الأمر الذي يحمل تأثيرًا سلبيًا على نشاط القلب. هنالك عنصر آخر قد يرتفع مستواه هو الفوسفور، وذلك من شأنه أن يؤدي لخلل في توازن الكالسيوم والفوسفور ويمكن أن يؤثر في نهاية المطاف على نشاط الغدة الدرقية وبنية العظام، وتدريجيًا تتطور اضطرابات في توازن السوائل.

الخيار صديق للكلى والمثانة

أفاد المركز الألماني للصحة بأن الخيار يتمتع بفوائد صحية كثيرة، بفضل محتواه العالي من الماء والفيتامينات والمعادن. وأوضح أن الخيار يتكون من الماء بنسبة تصل إلى 97%، كما أنه غني بالمعادن مثل الصوديوم والكالسيوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد، والفيتامينات مثل فيتامين A و B وC و E. وبفضل هذه العناصر يعمل الخيار على إدرار البول، ومن ثم يساعد في التخلص من احتباس السوائل بالجسم، ما يجعله صديقاً للكلى والمثانة. وللاستفادة من هذه المزايا، ينصح خبراء التغذية بتناول الخيار دون تقشيره؛ حيث توجد معظم العناصر الغذائية المهمة في القشرة التي يقع البعض في خطأ التخلص منها. ومن ناحية أخرى يساعد الخيار على التمتع بالرشاقة؛ لأنه قليل السعرات الحرارية؛ إذ تحتوي 100 غرام على 12 سعراً حرارياً فقط، كما أنه غني بالألياف الغذائية، التي تساعد على الشعور بالشبع لمدة طويلة، وتعمل على تنشيط حركة الأمعاء، ومن ثم محاربة الإمساك.

فوائد البقدونس

فوائد البقدونس تمثلت فوائد البقدونس في ما يأتي: 1. تعزيز صحة الجهاز الهضمي والكبد قد يُساهم تناول البقدونس يوميًا في دعم صحة الجهاز الهضمي، ويعود ذلك بسبب دوره في دعم الكبد، فالبقدونس يزيد من مستويات الغلوتاثيون (Glutathione) المضاد للأكسدة الرئيس في الكبد. قد ثبت أن البقدونس يمكن أن يعمل على تجديد أنسجة الكبد بعد الأضرار الناجمة عن الأمراض المزمنة، حيث أن البقدونس يحفز إنتاج العصارة الصفراوية في الكبد اللازمة لهضم الدهون في الأمعاء. النقص في إنتاج العصارة الصفراوية يُساهم في سوء الهضم، والنمو الجرثومي، والاضطرابات الهرمونية، لذا فإن هذه العصارة ضرورية أيضًا لإفراز السموم التي يتم مسحها من الجسم والكبد. 2. تقليل مستويات السكر في الدم قد ثبت أن البقدونس يخفّض مستويات الغلوكوز في الدم، وهو يستخدم كعلاج بديل لمرض السكري من النوع الأول في بعض البلدان. 3. تحسين رائحة النفس والجسم البقدونس غني بالكلوروفيل، وهذا يجعله يمنح النفس والجسم رائحة جميلة. الجدير بالذكر أن الكلوروفيل يعمل كمضاد للطفرات ويقلل من البكتيريا المسببة للرائحة المسؤولة عن إنتاج رائحة الفم الكريهة ورائحة الجسم. 4. خفض ضغط الدم من المعروف أن البقدونس يعمل كمدر للبول كونه يزيد من إفراز الصوديوم والماء من خلال البول وزيادة إعادة امتصاص البوتاسيوم في الكليتين، وهذا يجعله يُقلل من ضغط الدم. 5. المساهمة في تقليل احتمالية الإصابة بالسرطان تحتوي أوراق البقدونس الطازجة على مجموعة متنوعة من مضادات الأكسدة، بما في ذلك الفلافونويد، والكاروتينات، وفيتامين ج، وفيتامين هـ، وهذه المركبات جميعها تحمي الجسم من تأثير الجذور الحرة. الجذور الحرة هي جزيئات تضر الخلايا السليمة وتؤدي إلى تطور السرطان. 6. فوائدها لصحة الكلي يعمل ماء البقدونس المغلي على التقليل من إفراز الكالسيوم والبروتين في البول ويعمل على التحكم في الرقم الهيدروجيني للبول مما يساهم في التخلص من حصوات الكلى والوقاية من تكونها. يعمل البقدونس على التحكم بضغط الدم الذي يعتبر عامل رئيسي في تطور أمراض الكلى ويقلل من خطر تكون حصى الكلى أيضاً.

سلس البول في سن اليأس

سن اليأس هو الاسم الذي يطلق على الفترة التي ما بعد الخصوبة لدى النساء، ومن المهم أن نذكر أن في هذه الفترة يحدث سلس البول أو تسرب البول نتيجة بعض العوامل التي تحفز هذه الحالة خلال هذه الفترة عند أغلبهن. أسباب سلس البول في سن اليأس تتمركز أسباب سلس البول في سن اليأس عادةً في كل من الآتي: 1. التغيرات الهرمونية أيّ انخفاض في مستوى الهرمونات الأنثوية بالأخص الإستروجين، حيث يؤثر بشكل مباشر على مدى قوة ومرونة الأنسجة التي تكوّن المسالك البولية السفلى، إذ أن الأداء السليم للمثانة، ومجرى البول، وعضلات قاع الحوض تتأثر كثيرًا في مستوى هرمون الإستروجين هذا، مما ينجم عنه خلل في نشاط نههالسفلية. 2. ضعف عضلات قاع الحوض يمكن أن يحدث ضعف عضلات قاع الحوض لدى النساء اللاتي ولدن عدة مرات نتيجة لذلك قد يحدث هبوط في المثانة وتنشأ المشكلة وهي عدم التحكم بالبول عند الجهد. 3. مشاكل التنقل كلما تقدمنا في السن فإن خطر الإصابة بمشاكل القدرة على التنقل على خلفية الكسور، أو الشلل، أو العجز، أو الإصابات بمختلف أنواعها وغير ذلك قد تزيد، كما أن مشاكل التنقل تزيد من احتمال الإصابة بسلس البول الوظيفي. 4. الأدوية والأمراض المزمنة الجدير بالعلم أنه كلما تقدمنا في السن ترتفع نسبة الإصابة بالأمراض المزمنة، وبالتالي أيضًا وتيرة استخدام الأدوية، ومن أهم الأمثلة على الأمراض المزمنة: مرض السكري، أو أمراض القلب، وأما بالنسبة للأدوية المستخدمة في مثل هذه الحالات فعادةً ما يتم استخدام مدرات البول، مما ينتج عنه الزيادة في احتمالية الإصابة بسلس البول. 5. التغيرات في عضلة المثانة النساء فوق سن 65 يكنّ أكثر عرضة للإصابة بظاهرة المثانة العصبية (أيّ بما يقرب من 20%)، والتي تعني فرط نشاط عضلة المثانة. أعراض سلس البول في سن اليأس هناك مجموعة متنوعة من الأعراض التي تترتب على ظهور سلس البول بعد انقطاع الطمث، وتشمل هذه الأعراض المحتملة الآتية: الشعور بالحاجة الملحة لتفريغ المثانة. الشعور بالحرقان أثناء التبول أو الشعور بالألم أثناء التبول. زيادة كبيرة في وتيرة التبول. تسرب البول بمستويات متفاوتة أثناء الضحك، والعطس، والانتقال من وضعية الجلوس إلى الوقوف. الاستيقاظ من النوم لغرض الدخول إلى المرحاض، وأحيانًا حتى ثلاث أو أربع مرات كل ليلة. الجدير بالتوضيح أنه في حال لم يتم علاج المشكلة، فقد تنشأ حالة حيث تحد المريض فيه من القيام بنشاطاته اليومية من أجل عدم الابتعاد عن المرحاض، مما يميل فيها المريض للعزلة، وتجنب الأنشطة الاجتماعية، والانعزال، كذلك هناك نسبة عالية نسبيًا من المعاناة من الاكتئاب، والقلق، ومشاكل في احترام الذات لدى النساء بعد انقطاع الطمث اللاتي يعانين من سلس البول.

أعراض التَحَصٍّ البَولِيّ

أعراض تَحَصٍّ بَولِيّ وجود الحصى في بعض الأحيان لا يكون مصحوبًا بأي علامات وأعراض وخاصةً الحصوات الصغيرة، ولكن يمكن أن تسبب الحصوات الكبيرة ألمًا مبرحًا في المنطقة الواقعة بين الضلوع والوركين في الظهر. وغالبًا ما تبدأ أعراض الإصابة بتحصٍّ بولي بالظهور عندما تتحرك الحصوات داخل الكلى أو تنتقل إلى الحالبين والمثانة. وقد تتسبب الحصوات التي تسد الحالب أو مجرى البول في منع تدفق البول وتورم الكلى وتشنجات في الحالب، وهذا قد يكون مؤلمًا للغاية ويسبب ما يعرف باسم المغص الكلوي. 1. أعراض المغص الكلوي يتميز بالأعراض الآتية: ألم حاد في منطقة الخاصرة والظهر وأسفل الضلوع. ألم ينتشر عبر البطن وغالبًا ما يمتد إلى منطقة الأعضاء التناسلية نحو الفخذ أو الخصية أو الفرج. ألم شديد متقطع عادة في المنطقة الواقعة بين الضلوع والورك على جانب واحد، ويميل الألم إلى أن يأتي على شكل موجات، ويزداد تدريجيًا إلى ذروة شدته ثم يتلاشى على مدى 20 إلى 60 دقيقة. حرقان أو ألم أثناء التبول. 2. أعراض أخرى لتحص البولي يمكن أن يصاحب التحص البولي أعراض إضافية، مثل: دبول عكر أو كريه الرائحة. رغبة ملحة في التبول بشكل متكرر، خاصة عندما يمر الحجر عبر الحالب. التبول أكثر من المعتاد أو التبول بكميات صغيرة. استفراغ وغثيان. حمى وقشعريرة في حالة وجود عدوى. الأرق. التعرق. وجود دم أو وجود حصوة أو قطعة حجر في البول. تورم في البطن. 3. أعراض تستدعي المراجعة الطبية عليك طلب عناية طبية فورية إذا واجهت الأعراض الآتية: – ألم شديد لدرجة أنك لا تستطيع الجلوس أو إيجاد وضعية مريحة. – ألم مصحوب بغثيان وقيء. – ألم يرافقه حمى وقشعريرة. – دم في البول. – صعوبة التبول. أسباب وعوامل خطر تَحَصٍّ بَولِيّ في غالب الأحيان لا يكون هناك سبب محدد للتحصي البولي لحصوات الكلى سبب واحد محدد. حيث تتكون حصوات المسالك البولية عندما يصبح البول شديد التشبع بالأملاح التي يمكن أن تشكل حصوات، مثل: الكالسيوم، والأكسالات، وحمض اليوريك، أو لأن البول يفتقر إلى المثبطات الطبيعية لتكوين الحصوات، مثل: السيترات الذي يعد مثبطًا لأنه يرتبط عادةً بالكالسيوم الذي غالبًا ما يشارك في تكوين الحصوات. ومع ذلك قد تساهم عوامل خطر معينة في زيادة حدوث تحصٍّ بولي، وهي كالآتي: 1. التاريخ العائلي أو الشخصي بالحصوات إذا كان أحد أفراد عائلتك مصابًا بحصوات المسالك البولية فمن المرجح أن تصاب بالحصوات أيضًا، حيث يبدو أن بعض العائلات لديها ميل لإنتاج البروتين المخاطي بإفراط في الجهاز البولي. كما أنه إذا كنت مصابًا بالفعل بواحدة أو أكثر من حصوات المسالك البولية، فأنت في خطر متزايد للإصابة بحصوات أخرى. 2. الجفاف قد يؤدي عدم شرب كمية كافية من الماء كل يوم إلى زيادة خطر الإصابة بتحصٍّ بولي، وقد يكون الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مناخ دافئ وجاف والذين يتعرقون بكثرة هم الأكثر عرضة للإصابة. 3. السمنة لقد تم إيجاد رابط بين ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وكبر محيط الخصر وزيادة الوزن بزيادة خطر الإصابة بتحصٍّ بولي. 4. الإصابة ببعض الحالات الطبية تكون الحصوات أكثر شيوعًا بين الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات معينة، مثل: فرط نشاط جارات الدرقية. الحماض الكلوي النُّبيبي (Renal tubular acidosis). بيلة ​​السيستينية. التهابات المسالك البولية المتكررة. 5. أنظمة غذائية معينة اتباع نظام غذائي غني بالصوديوم والأكسالات والدهون والبروتين والسكر والكربوهيدرات غير المكررة وفيتامين ج والبروتينات إلى زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع حصوات الكلى. وكثرة الملح في نظامك الغذائي تزيد من كمية الكالسيوم التي يجب على كليتيك ترشيحها، مما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالحصوات البولية.

أنواع التحصي البولي

تحصٍّ بولي أو تحصٍّ كلوي أو تحصي الكلية هو مصطلح يستخدم لوصف عملية تكوين الحصوات في المسالك البولية، وهذا الحصوات هي رواسب وكتل صلبة متكونة من المعادن والأملاح، وقد تسبب ألمًا أو نزيفًا أو عدوى أو انسدادًا في تدفق البول. ويبدأ التحصٍّ البولي في التكوّن في الكلى، ثم تكبر هذه الحصوات في الحالب أو المثانة، واعتمادًا على مكان وجود الحصى يمكن أن يطلق على هذه الحالة اسم حصى الكلى أو حصى الحالب أو حصى المثانة. يتم تشكّل الحصى عندما يكون البول مُركزًّا، مما يسمح للمعادن بالتبلور والالتصاق ببعضها البعض. والجدير بالذكر أن التحصي البولي هو حالة صحية شائعة، وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 10% من الناس سوف يصابون بحصوات الكلى خلال حياتهم، على الرغم من أن بعض الأفراد لا يعانون من الأعراض، وفي كل عام يتم إدخال شخص واحد من كل 1000 شخص إلى المستشفى بسبب تحصٍّ بولي. ويعد الرجال أكثر عرضة للإصابة بتحصٍّ بولي من النساء بحوالي 3 مرات، كما أن الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 – 40 عامًا هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالحصوات. أنواع التحصي البولي تساعد معرفة نوع حصوات البول في تحديد سببها وكيفية تقليل خطر الإصابة بها، لذا حاول الاحتفاظ بحصوات الكلى إذا خرجت إحداها من جسمك بحيث يمكنك إحضارها إلى طبيبك لتحليلها. وتشمل أنواع حصوات الكلى ما يأتي: 1. حصوات الكالسيوم معظم حصوات الكلى هي من هذا النوع وعادة ما تكون على شكل أكسالات الكالسيوم والأوكسالات (Oxalate)، وهو مادة يصنعها الكبد بشكل يومي أو يتم امتصاصها من الغذاء، مثل: الفواكه، والخضروات، والمكسرات، والشوكولاتة، كما قد تظهر حصوات الكالسيوم أيضًا على شكل فوسفات الكالسيوم. 2. حصوات الستروفيت (Struvite stones) تتشكل حصوات الستروفيت استجابةً لعدوى المسالك البولية، وقد تكبر هذه الحصوات بسرعة وتصبح كبيرة جدًا، وأحيانًا يرافقها أعراض قليلة. 3. حصوات حمض اليوريك (Uric acid) يمكن أن تتكون حصوات حمض اليوريك في الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري أو متلازمة التمثيل الغذائي أو الجفاف أو نتيجة وجود بعض العوامل الوراثية. 4. حصوات السيستين (Cystine stones) تتشكل هذه الحصوات عند الأشخاص الذين يعانون من اضطراب وراثي يسمى بيلة ​​السيستينية (Cystinuria) التي تجعل الكلى تفرز الكثير من حمض أميني معين.