معلومات عن حصوات الحالب

حصوات الحالب (Ureteric calculi) هي حصوات عادة ما تنشأ بين نقطة التقاء الحالب مع المثانة والكلية، وهي غالباً من أهم أسباب المغص الكلوي. وتعد حصوات الحالب إحدى المشاكل التي تندرج تحت حالة صحية أوسع هي التحصي البولي. أسباب حصوة الحالب وعوامل الخطر تحدث حصوات الحالب لدى حوالي 12% من الرجال و7% من النساء. وتزداد فرص الإصابة بها في الحالات التالية: إذا كان تاريخ الفرد الطبي به إصابات سابقة بالحصوات. إذا كان تاريخ الأسرة الطبي به إصابات بحصوات الحالب أيضاً. إذا كان الشخص لا يشرب ما يكفي من السوائل، أو يعاني من التهابات متكررة في الجهاز البولي، أو يأخذ أدوية قد تحث البول على تكوين بلورات تكبر لتشكل الحصوات. يصاب معظم مرضى حصوات الحالب بين عمر 35 – 45 عاماً، وتصبح الإصابة بها نادرة بعد عمر الـ50. أعراض حصوة الحالب وتأثيرها غالباً ما يشعر المصاب بحصوة الحالب بإحدى الأعراض التالية أو مجموعة منها: ألم في الكلية (Renal colic). تطور ونشأة البيلة الدموية (Haematuria). دوار ودوخة. تقيؤ. حمى وتعرق. خروج بعض البخار من البول في بعض الأحيان. وجود الدم في البول في حالات نادرة. وتعتمد الأعراض الظاهرة وشدة الألم التي يشعر بها المريض على موقع الحصوة في الحالب: إذا كانت الحصوة قريبة من المنطقة السفلية من الحالب، قد يتسبب هذا بألم شديد في الخاصرة يمتد ليصل منطقة الفخذ. إذا كانت حصوة الحالب أقرب للمنطقة العلوية من الحالب، فإنها تسبب ألماً في الخاصرة يمتد إلى منطقة أسفل الظهر. إذا كانت حصوة الحالب تقع في منتصف الحالب بين الكلية والمثانة، فإن الألم ينحصر في منطقة الخصر فحسب. مكونات حصوة الحالب يتكون ما يقارب من 80% من حصوات الحالب من الكالسيوم، ولكن هناك أنواع أخرى من حصوات الحالب تحتوي على حمض اليوريك. ويعزى تكون حصوات الحالب في كثير من الأحيان إلى تشبع البول بالمواد التي تتكون منها الحصوات، وتبدأ بتكون البلورات التي تكبر حتى تصبح حصوة. التعامل مع حصوة الحالب وعلاجها يتم التحكم بحصوة الحالب وعلاجها، بإحدى الطرق التالية: 1- حلول غير طبية يمكن علاج 85% من حالات الإصابة بحصوة الحالب دون جراحة، فالإكثار من شرب السوائل والمشي باستمرار قد يساعد الجسم على تفتيت الحصوة أو تمريرها للمثانة للتخلص منها بشكل تلقائي، خصوصاً إذا كان قطرها أقل من 5 ملم. وقد تستقر الحصوة في الحالب دون أن تسبب أي أعراض ودون أن تمنع مرور البول، وفي هذه الحالة قد تبقى الأمور دون الحاجة لأي تدخل طبي. 2- الحلول الطبية كالجراحة للتخلص من الحصوة أو الأشعة لتفتيتها، وتعد الجراحة الخطوة الاخيرة نظراً لصعوبة استئصال حصوة الحالب بالجراحة، خاصة إذا لم تكن ثابتة في مكانها.   مركز الروضة للمسالك البولية و تفتيت الحصوات يعدكم بنتائج طبية أفضلرعايه ترقي لثقتك دمتم بصحه جيده للحجز والاستعلام يرجي التواصل معنا :مواعيد العمل بمركز الروضة : طوال أيام الاسبوع ماعدا الجمعة (9 صباحأ : 5 مساءأ ) . https://alrawdaurology.com/هاتف مركز الروضة واتساب و اتصال : 01223477727 -01128485351عنوان مركز الروضة : 34 شارع الاخشيد – منيل الروضة – امام مستشفى الزهيرى – القاهرة

قسطرة البول: أغراض الاستخدام وأهم المعلومات!

ما هي قسطرة البول؟ قسطرة البول هو إجراء طبي يتم فيه إدخال أنبوب مجوف ومرن في فتحة البول عند المرأة أو في الإحليل عند الرجل من طرف، بينما يكون الطرف الثاني متصلاً بكيس خاص يتجمع فيه البول الذي يقوم هذا الأنبوب بتصريفه من المثانة. وقد يكون الأنبوب المذكور مصنوعاً من المطاط أو البلاستيك أو السيليكون، وكلها مواد تتميز بمرونتها. كما قد تكون قسطرة البول إجراء عابراً أو قد تكون إجراء يرافق المريض لفترات طويلة وعليه أن يتعايش معه. متى تستعمل قسطرة البول؟ عادة ما تستعمل قسطرة البول في حال عجز المريض عن إخراج بوله بنفسه، فتراكم البول في المثانة قد يضغط على الكلى مسبباً أموراً بعضها خطير مثل الفشل الكلوي. وهذه هي الأهداف المختلفة التي قد تجعل الأطباء يستخدمون قسطرة البول مع المريض: تصريف البول من المثانة أثناء الولادة، خاصة إذا ما كانت المرأة قد أخذت إبرة الظهر. تصريف البول من المثانة قبل وأثناء وبعد الانتهاء من بعض العمليات الجراحية. إيصال أدوية معينة إلى المثانة مباشرة، كما في حالات العلاج الكيماوي عند المصابين بسرطان المثانة. لتصريف البول خارج المثانة في حال حصول انسداد الإحليل مثلاً، وهو أمر قد يحصل مع الرجل نتيجة أمور مثل نسيج الندوب أو تضخم البروستاتا. مساعدة المريض على تصريف البول المتراكم إذا ما كان يعاني من ضعف في عضلات المثانة أو الأعصاب في تلك المنطقة يؤثران على قدرته على التبول. كما تستعمل قسطرة البول في الحالات التالية كذلك حصول جرح أو إصابة في الإحليل. ولادة جنين بعيوب خلقية في جهازه البولي. الإصابة بحصوات المرارة أو المثانة أو الكلى. الإصابة بأورام في الجهاز البولي. كما قد يتم استعمال قسطرة البول وبشكل دائم مع مرضى سلس البول الذين لم تجدي معهم العلاجات المتاحة لحالتهم. أنواع قسطرة البول هناك عدة أنواع لقسطرة البول التي قد يتم استعمالها مع المريض تبعاً لحالته، وهذه أهمها: 1- قسطرة البول المتقطعة وفي هذه الحالة يتم إدخال أحد طرفي أنبوب قسطرة البول إلى فتحة البول لتصريف البول من المثانة مع إبقاء الطرف الثاني إما موصولاً بكيس تجميع للبول أو بوعاء يتم فيه تجميع البول. وهنا يتم التخلص من أنبوب القسطرة حال تفريغ المثانة واستعمال أنبوب قسطرة جديد عدة مرات يومياً في كل مرة يحتاج فيها المريض لتفريغ المثانة. محاذير ومخاطر هذه بعض الأمور التي عليك الحذر منها عند استخدام قسطرة البول المتقطعة: قد يتسبب إدخال قسطرة البول بشكل غير صحيح في مشاكل صحية مثل التهابات المسالك البولية، خاصة عند استعمال قسطرة البول لفترات مطولة. ظهور دم في البول. الإصابة بحصوات المثانة أو تضيق الإحليل. 2- قسطرة البول الدائمة هذا النوع من القسطرة يبقى في الجسم لعدة أيام أو لعدة أسابيع بكاملها ويتم إدخاله إما بشكل يدوي في فتحة البول أو بشكل جراحي من خلال شق يجريه الجراح أسفل سرة البطن. محاذير ومخاطر هذه بعض الأمور التي عليك الحذر منها عند استخدام قسطرة البول الدائمة: تشنجات المثانة، وهي أمر طبيعي وشائع الحدوث. انسداد أنبوب القسطرة، وهنا يجب إخبار الطبيب بسرعة. ألم أو انزعاج عام. 3- قسطرة البول الخارجية هذا النوع من القسطرة هو للرجال، ويشبه إلى حد ما استخدام الواقي الذكري، فطرف الأنبوب يحيط القضيب بشكل كامل. محاذير ومخاطر إن الاستعمال المطول لهذا النوع من القسطرة قد يتسبب بظهور إحدى المشاكل التالية: التهابات المسالك البولية، مشاكل في القضيب ناتجة عن الاحتكاك، انسداد في مجرى البول. مضاعفات ومخاطر قسطرة البول قد تتسبب قسطرة البول بظهور العديد من المشاكل الصحية وهذه أهمها: التهابات المسالك البولية، وهذه بعض أعراضها: قشعريرة، حرقان البول، رائحة كريهة للبول، صداع، ألم في أسفل الظهر، حمى، تبول متكرر. حصى المثانة. دم في البول. مشاكل في الكلى. الصدمة التاقية. ظهور رد فعل تحسسي تجاه المادة التي صنع منها أنبوب القسطرة. الحماية من مضاعفات قسطرة البول لحماية نفسك من أي مضاعفات ومخاطر قد تظهر مع قسطرة البول، عليك اتباع الإرشادات والقواعد التالية: غسل اليدين جيداً بماء دافئ وصابون قبل وبعد ملامسة أنبوب القسطرة. إبقاء كيس تجميع البول تحت مستوى المثانة طوال الوقت. مراقبة الأنبوب طوال الوقت والتأكد من عدم وجود أي عقدة فيه أو أي منطقة ملتفة أو ضعيفة. غسيل الجلد المحيط بمنطقة إدخال أنبوب القسطرة مرتين يومياً على الأقل. شرب ماء بكميات كافية يومياً. يمنع منعاً باتاً الاستلقاء على أنبوب القسطرة.

سؤال عن مشاكل تفريغ المثانة لدى شاب

اعاني مؤخرا من مشاكل في المثانة. وفقا للطبيب المشكلة هي عصبية. المشكلة هي أنه لا يمكنه إفراغ المثانة. اكتشفت المشكلة عندما بدأ يشكو من الام في البطن ولم يستطيع التبول. أخذناه إلى الطبيب في البداية (لأن الطفل كان خائفا وأيضا كان يعاني من الألم) تم افراغ المثانة من خلال القثطار. وقال الطبيب انه لا يوجد هناك ما يفعله، وسوف يضطر لإفراغ المثانة بواسطة القثطار عدة مرات في اليوم. أسئلتي هي: هل حقا لا يوجد أي علاج أو حل اخر لهذه المشكلة؟ وإذا كان لا يوجد، هل سوف يبقى هكذا حتى نهاية حياته؟ يشكو الطفل من عدم الراحة أثناء ادخال القثطار، لكن لأن ليس لديه أي خيار، فعليه أن يخضع لهذه العملية عدة مرات في اليوم. هل يمكن مساعدته، أي ليشعر براحة أكبر، أو أنه فقط يجب عليه أن يعتاد على ذلك؟ وعما اذا كان يمكن أن يفعل ذلك بنفسه؟ الجواب أنت تصفين حالة تسمى المثانة العصبية (neurogenic bladder). وهي حالة خلل في وظائف عضلة المثانة (detrusor) و \ أو عضلة المصرة (العضلة العاصرة البولية- urinary sphincter) بسبب مشكلة عصبية. لدى الشباب قد تحدث اصابات عصبية في الدماغ أو النخاع الشوكي نتيجة لعيوب خلقية، اصابات في الدماغ بسبب نقص الأكسجين أثناء الولادة، الصدمات، أو الأمراض العصبية التنكسية. ينبغي أن تتم المعالجة من قبل اختصاصي في جراحة المسالك البولية للأطفال. وقد أظهرت العديد من الدراسات لدى الشباب الذين لديهم إصابات في النخاع الشوكي ان إفراغ المثانة على التناوب عن طريق القثطار (ادخال القثطار عدة مرات في اليوم) هو أفضل من القثطار الدائم. هناك أيضا أفضلية لإجراء القثطار على التناوب لدى الأولاد الصغار. يجب تفريغ المثانة 4-5 مرات في اليوم وفي كل عملية قسطرة يجب تصريف حوالي 400-500 مل من البول. إذا تم إجراء القسطرة كل 6 ساعات وكان حجم البول هو 700 ملليلتر فيجب اجراء عملية القسطرة بوتيرة أكبر (كل 4 ساعات). يمكنك أيضا ضبط وتيرة القسطرة وفقا لكمية السوائل التي تشرب خلال اليوم. القسطرة المتقطعة مناسبة للأطفال والبالغين الذين لديهم القدرة البدنية والادراكية (العقلية) والدافعية لإجراء القسطرة. يمكن لأي شخص لديه قدرة جيدة في يديه أداء عملية القسطرة لوحده. الشباب والبالغين عادة ما يكونوا قادرين على القيام بذلك دون مشاكل. القسطرة الذاتية يمكن اجرائها في أي مكان وليس فقط في المنزل. بالنسبة للوضع لدى ابنك، إذا لم يعرف ما هي المشكلة المسببة للمثانة العصبية لدى ابنك (أنت لم تذكري ذلك في سؤالك) فيجب بالتأكيد تحديد السبب. إذا كان السبب معروف، وقد أوصى طبيب المسالك البولية للأطفال بعلاج القسطرة المتقطعة فيبدو أن هذا هو الحل المفضل. إذا كان ابنك لديه القدرة العقلية والبدنية لإجراء القسطرة الذاتية، فعندها بالتأكيد يجب أن نشجعه أن يفعل ذلك بنفسه. القسطرة الذاتية يمكن أن تحسن الشعور بالاستقلالية والخصوصية والراحة وزيادة الدافعية. انه يحتاج الى تعلم الطريقة الصحيحة والنظيفة لإجراء عملية القسطرة بمساعدة التوجيه السليم من قبل شخص مهني من الطاقم الطبي.

كيفية الوقايه من التهاب الكلي

تعتبر الكلية من أهم أعضاء الجهاز البولي، ورغم حجمها الصغير إلا أن لها وظائف مهمة في جسم الإنسان، إذ أنها تقوم بتنقية الدم وتعتبر جهاز الترشيح الرئيسي لتنقية الجسم من السموم والمحافظة على ميزان الماء والأملاح. لذلك يجب الانتباه الى أية علامات أو أعراض من شأنها أن تشير إلى خلل في وظائفها. على الرغم من وجود اسباب عديدة لالتهاب الكلى، إلا أنه يمكن الشفاء منه إذا تمت المتابعة والتشخيص المبكر، رغم الإزعاج والإرتباك الذي يسببه.  دعنا نعرفك على أكثر أسباب التهاب الكلى شيوعاً: أسباب التهاب الكلى هناك العديد من الأسباب التي قد تكون وراء الإصابة بالتهاب الكلى، أهمها: 1- العدوى البكتيرية: الإصابة بالعدوى البكتيرية من أكثر العوامل المسببة لالتهاب الكلى انتشاراً، مثل بكتيريا إيسريشيا كولاي (EHEC)، وبكتيريا بروتياس (Proteus)، والتي تنتقل بعد الاصابة بها إلى المسالك البولية (المثانة والحالب وحوض المثانة). 2- الجنس غير الامن: تعتبر النساء أكتر عرضة للاصابة بالتهاب الكلى وذلك لقصر الحالب لديها مقارنة بالرجال فتنتقل البكتيريا الى المثانة مسببة التهابها، كما أن الاتصال الجنسي غير الامن مع شريك يحمل البكتيريا المسببة للالتهاب يتسبب في انتقاله إلى المسالك البولية. 3- انسداد في المسالك البولية: وجود انسداد في المسالك البولية، كوجود حصوة بالمسالك البولية أو تضخم غدة البروستاتا عند الرجال، يؤدي الى رجوع البول إلى المثانة نتيجة هذا الانسداد، ما يؤدي الى إلتهاب الكلى. 4-حصر البول وتأخر التفريغ: يعتبر حصر البول والتأخير في تفريغ المثانة من العوامل المسببة لالتهاب الكلى نتيجة عدم تفريغ البول ورجوعه إلى المثانة. 5- عدم الحفاظ على النظافة: من الأسباب التي تؤدي الى الاصابة بإلتهاب الكلى قله النظافة الشخصية التي تؤدي الى إلتهاب المسالك البولية فلذلك يجب الانتباه والاهتمام بالنظافة الشخصية. 6- ضعف جهاز المناعة في جسم الانسان: قد يؤدي ضعف المناعة الى ضعف الكلى وضعف مقاومة الالتهاب. 7- استخدام قسطرة البول: تستخدم قسطرة البول للاشخاص الذين يعانون صعوبة في تفرغ البول فالاستخدام غير الأمن للقسطرة البولية يؤدي الى إلتهاب المسالك البولية. 8- العيوب الخلقية: وجود عيوب خلقية في المسالك البولية، حيث ان الاطفال الذين يولدون بمشاكل خلقية تؤدي إلى عدم تفريغ البول بالشكل الطبيعي تحدث رجوع البول الى المثانة مسببة التهاب القناة البولية. 9- انقطاع الطمث واضطرابات هرمون الاستروجين: عند انقطاع الطمث، تقل نسبة هرمون الاستروجين عند النساء محدثة تغير في القناة البولية فتكون المرأة عرضة بالاصابة بالتهاب الكلى. أعراض التهاب الكلى من المهم ان نتعرف على اهم العلامات والاعراض المصاحبة لالتهاب الكلى، وهذه أهمها: انخفاض كمية البول أو قلة إنتاج البول. الشعور بحرقة أثناء تفريغ البول. لون البول غامق. يكون لون البول أحمر وهذا اللون هو علامة لوجود دم في البول. وجود رائحة كريهة للبول. الإحساس بألم في منطقة الحوض وهذا يصيب النساء أكثر من الرجال. كيف يتم تشخيص التهاب الكلى لا يوجد فحص مخصص للكشف عن التهاب الكلى الا أنه يوجد عدة فحوصات يتم التعرف من خلالها على الإصابة بالتهاب الكلى: تحليل عينة البول: يقوم الطبيب الأخصائي بطلب إجراء تحليل لعينة البول لللكشف عن وجود كريات دم بيضاء، أو كريات دم حمراء، أو بكتيريا. تحليل عينة البول بعد إجراء عينة زراعة، من خلالها سيتعرف الطبيب على نوعية البكتيريا المسببة للالتهاب وسيقوم باختيار الدواء المناسب لعلاجها. إجراء صورة للمسالك البولية عند وجود التهابات متكررة، يقوم الطبيب بإجراء صورة تلفزيونية أو صورة طبقية او صورة مغناطيسية للتأكد من عدم وجود اي تشوهات خلقية بالمجاري البولية. إجراء فحوصات تحليل الدم لوظائف الكلى للتأكد من عمل وظائف الكلى وعدم وجود أية إلتهابات.  إجراء منظار داخلي للمسالك البولية لفحص المثانة للكشف عن سبب إلتهاب الكلى. علاج التهاب الكلى وطرق الوقاية بعد الكشف عن سبب التهاب الكلى ومعرفة السبب الرئيسي سيقوم الدكتور بوصف الادوية المناسبة اعتماداً على نوعية البكتيريا، ويقوم الطبيب عادة بوصف مضادات حيوية لمقاومة البكتيريا المسببة لإلتهابات الكلى. من المهم أن نتخذ الإجراءات اللازمة للحد من التهاب الكلى من أجل تقليل خطر الإصابة به، إليك بعض النصائح التي قد تساعدك:  الاكثار من  شرب السوائل وتحديداً المياه: عند الإكثار من شرب المياه يكون لون البول فاتحاً، وذلك دليل على قلة تركيز البول ما سيسمح بخروج البكتيريا من المثانة قبل أن تحدث الإلتهابات.  تنظيف المنطقة التناسلية من الأمام إلى الخلف: عند القيام بتفريغ المثانة من البول، يتم التنظيف من منطقة المثانة الى منطقة فتحة الشرج.  عدم استخدام مستحضرات النظافة الشخصية الكيميائية: مثل البودرة وذلك لقيامها بتهييج مجرى البول.  عدم حصر البول: وتفريغ المثانة باستمرار.