هل مثانتك ممتلئة حقًا؟

بشكل عام، تعتمد مثانتك على العضلات حتى تتم عملية التبول، كما أن دماغك يتحكم بهذه العملية، لكن في بعض الحالات لا يتم إرسال الرسائل منه إلى المثانة وهذا ما يعرف باسم المثانة العصبية. إن كنت مصابًا فالمثانة العصبية فقد تنطبق عليك الأمور التالية: زيادة عدد مرات الحاجة للتبول عن سبع مرات تقريبًا الشعور المفاجئ لضرورة التبول عدم السيطرة على تدفق البول الاستيقاظ عدة مرات خلال الليل لاستخدام المرحاض. أعراض المثانة العصبية الإصابة بالمثانة العصبية (Neurogenic bladder) يسبب فقدانك السيطرة الكاملة على عملية التبول، مما يعني أنك ستتبول بصورة متكررة أكثر من اللازم. لكن هل يترافق هذا الأمر مع أعراض أخرى؟ تدفق تدريجي للبول عند التبول عدم القدرة على إفراغ المثانة بشكل كلي الشد عند عملية التبول فقدان القدرة الكلية على التحكم بالمثانة ارتفاع خطر الإصابة بالتهاب المسالك البولية سلس في البول صعوبة في تحديد ما اذا كانت المثانة ممتلئة. في حال عانيت من هذه الأعراض من الضروري استشارة طبيب مختص. أسباب الإصابة بالمثانة العصبية هذه الحالة تصيب الإنسان نتيجة عدم عمل الأعصاب بين المثانة والدماغ بالطريقة الصحيحة، وقد يعود ذلك إلى عدة أسباب مختلفة، أهمها: تضرر الأعصاب الزهايمر الإصابة بورم في الدماغ أو العمود الفقري الإصابة بالتصلب اللويحي مرض باركنسون إصابة للعمود الفقري السكتة الدماغية السكري الإفراط في تناول الكحول. في حال شخص الطبيب إصابتك بالمثانة العصبية، سيقوم بمعاينة المثانة والجهاز العصبي من أجل تحديد السبب الكامن وراء الإصابة.

ما هي أعراض التهاب المسالك البولية

إلتهاب المسالك البولية هو التهاب يبدأ في الجهاز البولي (Urinary system). يتكون الجهاز البولي من الكليتين، الأنابيب البولية، المثانة (Urinary bladder) والإحليل (Urethra). يمكن للعدوى مهاجمة أي واحد من مركبات المسالك البولية، لكن المسالك البولية السفلى، أي الإحليل والمثانة، هي الأكثر عرضة للالتهاب. النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالتهابات المسالك البولية. التهاب المسالك البولية الذي يكون محصورا في المثانة فقط مؤلم جدا ويشكل مصدر إزعاج. لكن العدوى يمكن أن تنتشر إلى إحدى الكليتين، أيضا، وعندئذ تكون العواقب وخيمة. العلاج الأكثر قبولا ورواجا لمعالجة التهابات المسالك البولية هو المضادات الحيوية (Antibiotics). لكن بعض التدابير، التي من السهل اتخاذها، من شأنها تقليص احتمالات العدوى والإصابة بالتهابات المسالك البولية من البداية. لا تظهر أعراض التهاب المسالك البولية بشكل واضح لدى كل من يصاب به، بالضرورة، إنما يظهر عند معظم المصابين، في الغالب، عَرَض واحد أو اثنان، من الاعراض التالية: حاجة قوية ومتواصلة للتبول إحساس بالحَرق عند التبول تسرب دائم للبول، بكميات صغيرة وجود دم في البول (بيلة دموية – Hematuria) أو بول عكر ذو رائحة قوية جداَ وجود جراثيم في البول  لكل واحد من الأنواع المختلفة من الالتهاب توجد أعراض التهاب المسالك البولية المميزة له، تبعا للمنطقة التي يحصل فيها الالتهاب. أعراض التهاب المسالك البولية بحسب المنطقة المتضررة الكليتان (التهاب الحُوَيْضَة والكلية الحاد – Acute pyelonephritis) – آلام في الظهر، قشعريرة وارتجاف، الغثيان، القيء والحمّى. المثانة (التهاب المثانة – Cystitis) – هبوط درجة حرارة الجسم إلى مستويات غير طبيعية (انخفاض الحرارة – Hypothermia)، ضغط في منطقة الحوض، شعور بعدم الراحة في أسفل البطن، الحاجة إلى التبول المتكرر والألم عند التبول. الإحليل (التهاب الإحليل – Urethritis)- الشعور بالحَرْق عند التبول.

ما هي الاسباب التي تؤدي الي ارتفاع وظائف الكلي

ارتفاع وظائف الكلى إنّ حدوث خلل في وظائف الكلى، يمكن أن يؤدّي ذلك إلى حدوث ارتفاع في نسبة الكيرياتنين في الدم، حيث إنّ هذه المادّة هي عبارة عن الخلاصة الناتجة عن التمثيل الغذائي للعضلات، بالإضافة لارتفاع نسبة البولينا في الدم والتي تعتبر الناتج عن التمثيل الغذائي للبروتين، ويحدث هذا الارتفاع في حال حدوث فشل في وظائف الكلى، فلا تستطيع القيام بوظائفها بالشكل المطلوب ولا تقوم بتصفية الدم من السموم والمواد الضارة كما هو مطلوب منها، ممّا يؤدّي إلى تراكمها وزيادة نسبتها في الدم وبالتالي تسبب التأثير على كافة الجسم بالشكل السلبي، وهنالك العديد من الأسباب المؤدّية إلى حدوث هذه المشكلة الصحيّة، ومنها: الإصابة بأمراض ضغط الدم والسكر. تناول بعض الأدوية بكثرة (كأدوية علاج السرطان، والأدوية المسكنة)؛ لأنّها تؤثّر على نخاع الكلى ممّا يسبب الفشل الكلوي. عيوب خلقية في الجهاز البولي. الإصابة بالالتهابات، والأورام التي لا يشعر بها المريض لفترة طويلة. بعض أمراض الغدد. علاج ارتفاع وظائف الكلى يجب معرفة السبب الرئيسي وراء المشكلة، ثمّ القيام بعلاجها، ولكن حتّى يتمّ تخليص الجسم من النسب المرتفعة من الكرياتينين، والبولينا، يجب على المريض أن يتلزم بما يلي: المحافظة على ضغط دم طبيعي والتحكّم في ارتفاع ضغط الدم، وذلك من خلال الأدوية الموصوفة للمريض من قبل الطبيب المعالج، بالإضافة إلى الحفاظ على نظام غذائي صحي وعدم تناول الأطعمة أو شرب المشروبات التي ترفع الضغط كالقهوة، والأملاح، واللحوم المعلبة. الحرص على عدم ارتفاع نسبة السكر في الدم، من خلال الأدوية العلاجية، ومن خلال اتّباع حمية غذائية مخصّصة لمرضى السكري. العمل على خفض مستوى الكولسترول بالدم، من خلال ممارسة الرياضة وعدم تناول الأطعمة الدسمة، بالإضافة للعلاجات الدوائية المقدمة من قبل الطبيب. أخذ العلاجات التي تساعد على إصلاح وظائف الكلى، كإصلاح الخلايا الكلوية التالفة.

حصي الكلي و المثانه يسببان الاحساس بحرقان البول

حرقان البول يُشارُ إلى حرقان البول (بالإنجليزية: Burning urination) أيضاً باسم التّبول المؤلم أو عُسر التّبول (بالإنجليزية: Dysuria)، وهو واحد من الأعراض التي تُسبّبها أمراض مُختلفة في الجهاز البوليّ، ومن الجدير بالذكر أنّ الإصابة بحرقان البول تُعتبر أكثر شيوعاً لدى النّساء منها لدى الرّجال، كما أنّها تُعدّ أكثر شيوعاً لدى الرّجال الأكبر سنّاً من الرّجال الأصغر سنّاً. أسباب حرقان البول هُناك العديد من الحالات الطبيّة والعوامل الخارجيّة التي من شأنها أن تُسبّب حرقان البول، وتُعدّ عدوى الجهاز البوليّ (بالإنجليزية: Urinary tract infection) أحد الأسباب الشائعة لحرقان البول عند النّساء، ويُعدّ التهاب الإحليل (بالإنجليزية: Urethritis) وبعض المشاكل الصحيّة في البروستاتا من الأسباب الشائعة للإصابة المتكرّرة بحرقان البول عند الرجال، ومن الأسباب الأُخرى التي قد تؤدي إلى المعاناة من حرقان البول ما يأتي:- حَصى المثانة. داء المُتَدَثِّرات (بالإنجليزية: Chlamydia trachomatis). التهاب المثانة (بالإنجليزية: Cystitis). الهربس التناسليّ (بالإنجليزية: Genital herpes). الأدوية؛ حيثُ إنّ بعضها يُهيّج المثانة كتأثيرٍ جانبيّ، مثل تلك المُستخدمة في علاج السرطان. مرض السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea). الخضوع لإجراء طبيّ مُتعلّق بالمسالك البوليّة مؤخراً؛ بما في ذلك استخدام بعض الأدوات المُخصّصة لفحص أو علاج أمراض الجهاز البوليّ. التهاب الحويضة والكلية (بالإنجليزية: Pyelonephritis). حَصى الكلى. التهاب البروستات (بالإنجليزية: Prostatitis). الإصابة بأحد الأمراض المنقولة جنسيّاً. استخدام بعض مُنتجات العناية الشّخصيّة؛ كالصابون أو العطور وغير ذلك. تضيّق الإحليل (بالإنجليزية: Urethral stricture). التهاب المهبل بسبب الإصابة بعدوى فطريّة أو بكتيريّة.

التهاب المسالك البولية

إلتهاب المسالك البولية هو التهاب يبدأ في الجهاز البولي (Urinary system). يتكون الجهاز البولي من الكليتين، الأنابيب البولية، المثانة (Urinary bladder) والإحليل (Urethra). يمكن للعدوى مهاجمة أي واحد من مركبات المسالك البولية، لكن المسالك البولية السفلى، أي الإحليل والمثانة، هي الأكثر عرضة للالتهاب. النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالتهابات المسالك البولية. التهاب المسالك البولية الذي يكون محصورا في المثانة فقط مؤلم جدا ويشكل مصدر إزعاج. لكن العدوى يمكن أن تنتشر إلى إحدى الكليتين، أيضا، وعندئذ تكون العواقب وخيمة. العلاج الأكثر قبولا ورواجا لمعالجة التهابات المسالك البولية هو المضادات الحيوية (Antibiotics). لكن بعض التدابير، التي من السهل اتخاذها، من شأنها تقليص احتمالات العدوى والإصابة بالتهابات المسالك البولية من البداية. أعراض التهاب المسالك البولية لا تظهر أعراض التهاب المسالك البولية بشكل واضح لدى كل من يصاب به، بالضرورة، إنما يظهر عند معظم المصابين، في الغالب، عَرَض واحد أو اثنان، من الاعراض التالية: حاجة قوية ومتواصلة للتبول إحساس بالحَرق عند التبول تسرب دائم للبول، بكميات صغيرة وجود دم في البول (بيلة دموية – Hematuria) أو بول عكر ذو رائحة قوية جداَ وجود جراثيم في البول  لكل واحد من الأنواع المختلفة من الالتهاب توجد أعراض التهاب المسالك البولية المميزة له، تبعا للمنطقة التي يحصل فيها الالتهاب. أعراض التهاب المسالك البولية بحسب المنطقة المتضررة الكليتان (التهاب الحُوَيْضَة والكلية الحاد – Acute pyelonephritis) – آلام في الظهر، قشعريرة وارتجاف، الغثيان، القيء والحمّى. المثانة (التهاب المثانة – Cystitis) – هبوط درجة حرارة الجسم إلى مستويات غير طبيعية (انخفاض الحرارة – Hypothermia)، ضغط في منطقة الحوض، شعور بعدم الراحة في أسفل البطن، الحاجة إلى التبول المتكرر والألم عند التبول. الإحليل (التهاب الإحليل – Urethritis)- الشعور بالحَرْق عند التبول.

العقل السليم في الجسم السليم

سرعة الحفظ يشتكي الكثير من الأشخاص من مشكلة النسيان وعدم القدرة على تخزين المعلومات لفترات قصيرة، مما يسبّب لهم الإحراج في الكثير من المواقف، ويمنعهم من الحصول على العلامات المدرسية والجامعية التي يحلمون بها. هناك عدة أسباب لهذه المشكلة، وأهمّها إهمال الشخص لصحته الجسدية والنفسية والعقلية، لذلك سنعرض لكم خلال هذا المقال أهمّ الأغذية والنصائح التي تساهم في تنشيط الذاكرة وسرعة الحفظ. أغذية مهمة للذاكرة والحفظ من الاغذية الهامة جداً لتنشيط الذاكرة وقوة الحفظ: البيض: فهو غنيٌّ بفيتامين B12 الذي يقلل نسبة هرمون الهوموسيستين في الدم، وبالتالي يحافظ الجسم على مستوىً عالٍ من الطاقة لفترات طويلة، مما يعزّز صحة المخ وقدرته على التركيز، ولكن يُنصح كلّ من يعاني من ارتفاع الكولسترول بعدم الإكثار من تناول البيض. الجزر: فهو يُحسّن وظائف المخ، ويحتوي على مواد تُقلّل التهابات المخ وتقلل من مخاطر فقدان الذاكرة عند التقدم في العمر. الماء: شرب ثمانية أكواب ماء يومياً تساعد على التقليل من معدّل النسيان، وتؤثّر على طاقة المخ، كما أنّ الماء يرّطب الجسم مما يؤدي إلى الشعور بالراحة. زيت الزيتون: فهو يحتوي على فيتامين E المفيد في تغذية خلايا الذاكرة والحفاظ عليها من التلف، وله العديد من الفوائد أيضاً لتحسين كافة وظائف جسم الإنسان. الأسماك: تناول كافّة أنواع الأسماك مثل السلمون والمكريل والتونة وغيرها يساعد على تحسين وظائف الخلايا العصبية للمخ وتنشيط الذاكرة، فالأسماك غنية بالأوميجا 3 وبأحماض دهنية عديدة على الإنسان الحصول عليها بكميّاتٍ مناسبة، لذلك يُنصح بتناول السمك مرّتين أسبوعياً. نصائح لتنشيط الذاكرة والحفظ السريع اليك بعض النصائح العملية لتنشيط الذاكرة وتقوية الحفظ وزيادته: درّب المخ على التفكير السريع وسرعة البديهة وسرعة الحفظ، وبإمكانك عمل تمارين للمخ لتنشيط المخ والذاكرة، وهي مهمّة جداً كتمارين الجسم، ويحتاج المخ لهذه التمارين بين فترة وأخرى لضمان عدم تعرّضه للكسل والخمول، ومن هذه التمارين ممارسة لعبة الشطرنج، أو حل لعبة الكلمات المتقاطعة، أو حل معادلات رياضيّة ومسائل كلامية. احصل على ساعات نوم كافية من ستّ ساعات إلى ثماني ساعات يومياً، واحرص أن تكون طريقة نومك صحيحة، لا تنم وسط الضوضاء أو صوت التلفاز، حاول أن تنام في غرفةٍ هادئة، وأغلق جميع مصادر الضوء فهي مزعجة للمخ وتُسبّب اضطرابات النوم، وعليك أيضاً النوم في درجة حرارة مناسبة. حافظ على صحة جسمك، فالمثل الشائع يقول العقل السليم في الجسم السليم، تناول الأغذية الصحية وابتعد عن الوجبات السريعة والأطعمة الجاهزة، واحرص أن تتكوّن وجبات طعامك من عناصر مُتعدّدة من البروتينات والكربوهيدرات والمعادن والفيتامينات، كما عليك ممارسة التمارين الرياضية، فهي تزيد من تدفّق الدم في الجسم وبالتالي ترفع من كميّة الأكسجين التي يحتاجها المخ للقيام بوظائفه بنشاط. خَصّص وقتاً للتأمّل، والتأمل يعني الجلوس في مكان هادئ ومريح مع التركيز على التنفس وتنظيمه، وبالتالي الوصول إلى حالة هدوء عقلي ونفسي وسلام داخلي، وينصح الباحثون بالتأمّل لقدرته على بناء خلايا المخ بطريقة سليمة وتجددها، وقدرته على تقوية الذاكرة والحفظ.

التهاب المثانة

التهاب المثانة يحدث التهاب المثانة نتيجة إصابتها بالعدوى، وهي أحد أنواع عدوى المسالك البوليّة الشائعة، وخاصّة عند النساء، وفي بعض الحالات قد يُسبِّب التهاب المثانة عدوى شديدة في الكلى، وغالباً ما تتحسَّن حالات التهاب المثانة الخفيفة خلال بضعة أيّام، إلا أنَّه قد يُعاني البعض من نوبات التهاب المثانة المُتكرِّرة، وبالتالي يحتاجون إلى علاج مُنتظم، أو طويل الأمد. أعراض التهاب المثانة هناك العديد من الأعراض التي تدلُّ على الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها: المُعاناة من الحرقة أثناء التبوُّل. ظهور البول بلون غامق، ورائحة كريهة. ظهور دم في البول. الشعور بالحاجة للتبوُّل بشكلٍ مُتكرِّر. الشعور بألم فوق عظمة العانة، أو في أسفل الظهر، أو ألم البطن. أسباب التهاب المثانة تُوجَد العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب المثانة، ومنها ما يأتي: الإصابة بعدوى بكتيريّة: يحدث التهاب المسالك البوليّة عادةً عندما تدخل البكتيريا عبر الإحليل إلى الجهاز البوليّ، ثمّ تبدأ بالتكاثر. العلاج الإشعاعيّ: حيث إنَّ تعرُّض منطقة الحوض للعلاج الإشعاعيّ يُؤدِّي إلى تغيُّر في أنسجة المثانة، والتهابها. تناول بعض أنواع الأدوية: تُؤدِّي بعض أنواع الأدوية، وخاصّة أدوية العلاج الكيميائيّ، مثل: إيفوفوسفاميد (بالإنجليزيّة: Ifosfamide)، وسيكلوفوسفاميد (بالإنجليزيّة: Cyclophosphamide)، إلى الإصابة بالتهاب المثانة. استخدام القسطرة: يُؤدِّي استخدام القسطرة طويل الأمد إلى تَلَف الأنسجة، وزيادة التعرُّض للبكتيريا، ممّا يُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب المثانة. الإصابة ببعض الحالات الطبِّية: كإصابات الحبل الشوكيّ، وداء [مرض السكر وعلاج|السكَّري]، وحصوات الكلى، وتضخُّم البروستات. علاج التهاب المثانة يتضمَّن علاج التهاب المثانة على ما يأتي: العلاجات الدوائية: حيث يتمّ اللُّجوء لاستخدام المُضادّات الحيويّة إذا كان سبب التهاب المثانة بكتيريّاً. العلاجات المنزليّة، ومن الأمثلة عليها: وَضْع الكمّادات الدافئة على البطن، والظهر. شُرْب الكثير من السوائل. ارتداء الملابس الداخليّة القُطنيّة، والملابس الفضفاضة. شُرْب عصير التوت البرِّي. الجراحة: تُعتبَر الجراحة خياراً شائعاً لحالات التهاب المثانة المُزمن، إلا أنَّها ليست الخيار الأوَّل عند الأطبّاء.

ما هي المشروبات التي تساعد على تنظيف الكلى ؟

مشروبات تساعد على تنظيف الكلى عصير التوت البري يشتمل عصير التوت البري على العديد من الفوائد للجسم، إذ يمنع البكتيريا من الازدياد في منطقة المسالك البولية، حيث تتسبب هذه البكتيريا في حدوث الالتهابات، وللتخلص منها يُنصح بشرب عصير التوت البري الذي يزيد الحموضة في البول وبالتالي يمنع حدوث أية التهابات. عصير الليمون يشتمل عصير الليمون على نسبة عالية من الحموضة، وذلك يقي الكلى من تكون الحصوات بداخلها فهو يُفتتها، ويزيد كمية حمض الستريك في البول، مما يقي من وجود البول في الكلى، لذا يُنصح بتناول عصير الليمون بشكل منتظم لتنظيفها. عصير البنجر يحتوي عصير البنجر على البيتين الذي يزيد حموضة البول فيقضي على البكتيريا بداخله، كما يمنع الكالسيوم الفائض الذي يتسبب في تشكل الحصوات من التزايد داخل الكلى. عصير التفاح يشتمل التفاح على مادة البكتين التي تُنظف الكلى والقولون، فهي تُساعد الخلايا على طرد المعادن الثقيلة كالألمنيوم، والرصاص، والزئبق، كما تشتمل على العديد من الفيتامينات ومُضادات الأكسدة. البقدونس يُعتبر البقدونس من أفضل المشروبات المستخدمة لتنظيف الكلى، فهو مُدر للبول وبهذه الطريقة تتم إزالة الجراثيم، والبكتيريا المتراكمة بالجسم، وبالإمكان شرب كوبين من البقدونس المغلي يومياً لمدة أسبوع، أو مزج ربع كوب من عصير البقدونس مع ربع كوب من الماء، وملعقتين من العسل، وملعقتين من عصير الليمون، وتناوله مرتين في اليوم لمدة أسبوعين. الزنجبيل يُساعد مشروب الزنجبيل على تنظيف الكلى من السموم، إضافة إلى تحسينه عملية الهضم، ويكون ذلك بغلي الزنجبيل مع كوبين من الماء، وملعقة من العسل، وملعقة من عصير الليمون، ثمّ شربه مرتين في اليوم. الكركم يشتمل الكركم على خصائص مُطهرة للكلى وخصائص مُضادة للالتهابات، مما يجعل منه مشروباً ممتازاً لتنظيف الكلى، ويكون ذلك بمزج ملعقة صغيرة من الكركم مع ملعقة صغيرة من عصير الليمون، وملعقة صغيرة من العسل في كوب من الماء الساخن.

التبول الليلي و اسبابه

التبول الليليّ هو عبارة عن عمليةِ تبول الطفل أثناء الليل في فراشه، وذلك بعد أن يصبح عمره فوق خمس سنوات، ولا يكون له أيّ أعراضٍ، أو أن يكون سببه خللاً في عضوٍ من الأعضاء، ويعتبر سن الخمس سنوات هو العمر المناسب كي يعتمد الطفل على نفسه في القيام بعملية التبول، وهنالك إحصائية تقول بإنّ 10% من الأطفال يبلّلون فراشهم بعد عمر الخمس سنوات، وتزداد هذه النسبة عند الذكور بسبب الاختلاف في تشريح أعضاء الجسم عن الإناث، وتكون منخفضةً أكثر عن الإناث، وفي هذا المقال سوف نذكر أنواع التبول الليليّ، وأهمّ أسبابه، وطرق العلاج. أنواع التبول الليليّ يوجد نوعان للتبول الليليّ عند الأطفال بعد تجاوزهم سنّ الخامسة، وهي: يكون الطفل في هذه الحالة لم يتدرب على كيفيّة التحكم في البول، ولا يكون قد استغنى عن الحفاض يوماً. – يكون الطفل هنا قد توقف عن التبول في فراشه مدّةً من الزمن، ثم يعود مرّةً اخرى لفعل ذلك، ولكن يجب أن يكون قد تجاوز الخامسة من عمره. اسباب التبول الليليّ عدم قيام الوالدين بتدريب طفلهما على إمكانيّة حبس البول حتّى يصل إلى دورة المياه، وبذلك يكون الطفل غير قادرٍ على حبس بوله. إطعام الطفل وجباتٍ تحتوي على الكثير من الكافيين، مثل: أن يشرب الطفل المشروبات الغازيّة بكمياتٍ كبيرة، أو الشوكولاته، وأيضاً الشاي. شرب الطفل لكميات كبيرة من السؤال خلال اليوم، وخاصّة في وقت ما قبل النوم. من الممكن حدوث خللٍ في عملية إفراز الهرومون المسؤول عن تنظيم عملية التبول وأيضاً يمنع التبول أثناء الليل، وذلك نتيجة حدوث خللٍ وظيفيّ في الغدة المسؤولة عن إفراز هذا الهرومون. الحالة النفسية للطفل لها دورٌ كبيرٌ في التبول الليليّ، فيجب على الأهل مراعاة الظروف النفسيّة للطفل.

ما هي مشكلة احتباس البول و اسبابها

احتباس البول تبدأ عملية التخلّص من البول عندما تتخلّص الكلى من الفضلات الموجود بالدم ونقلها عبر الحالبين إلى المثانة، وتقوم المثانة بتخزين البول ثمّ إفراغه منها وقت الحاجة. واحتباس البول هو عدم مقدرة المريض على تفريغ المثانة بالكامل بالرغم من امتلائها بالبول، وقد يكون هذا المرض مؤقتاً نظراً للإصابة بحالة مؤقتة، أو مزمناً، أو حاداً والذي يؤدّي إلى عدم مقدرة المصاب من التبوّل بشكل مطلق وهذا النوع يعدّ أخطر الأنواع. الأعراض يمكن أن يعلم الإنسان بأنّه مصاب باحتباس البول من خلال ملاحظته لبعض الأعراض التي ستظهر عليه وهي: شعور المريض بألم وحرقة أثناء عملية التبوّل، ممّا يجعل التبوّل عملية غير مريحة وصعبة. الإحساس بامتلاء المثانة والرغبة الدائمة بالتبوّل بالرغم من عدم المقدرة على التبوّل. الحاجة لمدّة طويلة للمقدرة على تلبية الرغبة بالتبوّل. تغير لون البول عن اللون الطبيعي إلى اللون الأحمر. الأسباب الإصابة بحصوات المثانة والمجاري البولية، وهذا يؤدّي إلى إعاقة دفع البول من المسالك البولية إلى الخارج. الإصابة ببعض الأمراض، كسرطان المثانة، بالإضافة للإصابة بالسكري والمصابين بالسكتة الدماغية. وجود عيوب خلقية في المجاري البولية. الإصابة بتضخم في البروستاتا أو التهابها. خلل يصيب الأعصاب، مما يؤدّي إلى خلل في الاستجابة لأوامر الدماغ. تناول بعض الأدوية. عدم الاستجابة للرغبة بالتبوّل وحصر البول لفترات طويلة. تناول المشروبات الكحولية، أو تعاطي المخدرات. وجود مشاكل واضطرابات نفسية وعصبية.