كيف أحافظ على صحة المثانة؟

بعد أن تعرفنا على الجهاز البولي وطريقة عمله، نورد لكم أهم النقاط التي تساعدكم في الحفاظ على المثانة: عليك القيام بما يلي: شرب كمية كافية من السوائل والتي تصل إلى 2 لتر يومياً، فعندما لا تقوم بشرب هذه الكمية الكافية، تتعود المثانة على تخزين كمية قليلة من البول لتصيبك الحاجة الملحة للتبول بأوقات متقاربة، كما قد تصبح المثانة أكثر حساسية. اتباع نظام غذائي صحي: فالقيام بذلك سيضمن للجهاز البولي القيام بعمله بكفاءة أكثر، كما وسيجنبك عناء الإصابة بالإمساء. ممارسة التمارين الرياضية الخاصة بقاع الحوض وذلك لتقوية العضلات في هذه المنطقة وتقليل فرص حدوث تسرب البول. ماذا يثير المثانة؟ تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين تناول المشروبات التي تحتوي على السكريات الصناعية تناول الكحول الحمض في بعض عصائر الفواكه بعض أنواع الأدوية زيادة الوزن: فهو يزيد من الضغط على عضلات قاع الحوض لتصبح ضعيفة مع الوقت ويصاب الشخص بسلس البول. يعتبر الجهاز البولي حساساً اتجاه العديد من المشاكل والإصابة بالعدوى المختلفة، ولكن الحفاظ على نمط حياة صحي من شأنه ان يساعدك في تجنب هذه المشاكل!

حافظ علي صحة قلبك

المحافظة على القلب للمحافظة على القلب وصحته يمكن اتباع النصائح التالية: الامتناع عن التدخين: يُعدّ التدخين أو استخدام التبغ بأيّ شكل من أهم عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، إذ يمكن أن تُسبّب المواد الكيميائية في التبغ بتضيّق الشرايين وتصلّبها، ممّا يؤدي في النهاية إلى الإصابة بنوبة قلبية، كما أنّ أول أكسيد الكربون في دخان السجائر يحل محلّ بعض الأكسجين في الدم، مما يزيد من ضغط الدم ومعدل ضربات القلب، إذ يضطر القلب للعمل بجهد أكبر لتوفير ما يكفي من الأكسجين، ومن الجدير بالذكر أنّ النساء اللاتي يُدخنّ ويأخذن حبوب منع الحمل يعتبرن أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية مقارنة بالنساء اللواتي لا يُدخنّ ولا يأخذن حبوب منع الحمل، وذلك لأنّ كلاً منهما يمكن أن يزيد من خطر الجلطات الدموية، وفي الحقيقة كلما زاد عدد السجائر التي يدخنها الشخص، زاد خطر الإصابة بأمراض القلب، حتى أنّ التدخين السلبي يُعدّ عامل خطر الإصابة بأمراض القلب، ومما ينبغي التنبيه إليه أنّ خطر الإصابة بأمراض القلب يبدأ في الانخفاض بعد الإقلاع عن التدخين، إذ يقل خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بشكلٍ كبير بعد سنة واحدة من الإقلاع عن التدخين، كما ينخفض ​​خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية إلى مستوى غير المدخنين في حوالي 15 عاماً. ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة في معظم أيام الأسبوع: يمكن أن تُقلّل ممارسة التمارين الرياضيّة اليومية من خطر الإصابة بأمراض القلب، وخاصةً عند الجمع بين النشاط البدني مع تغيرات في نمط الحياة، مثل الحفاظ على وزن صحي، إذ تساعد الرياضة على التحكم بالوزن الذي من شأنه أن يقلل من ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكولسترول، والسكر، التي تعدّ جميعها عوامل خطر للإصابة بأمراض القلب، ومن هذه التمارين الرياضية المشي بوتيرة سريعة، لمدة 30 دقيقة تقريباً في معظم أيام الأسبوع، وفي حال صعوبة ذلك يمكن تقسيم وقت التمرين إلى ثلاث جلسات لمدة 10 دقائق معظم أيام الأسبوع، ومن الجدير بالذكر أنّ العمل في الحديقة، أو الأعمال المنزلية، أو صعود الدرج، والمشي مع الكلب، تُعدّ جزءاً من ممارسة الرياضة. اتباع نظام غذائي صحي للقلب: يساعد اتباع النظام الغذائي الصحي على التخفيف من خطر الإصابة بأمراض القلب، ويمكن ذلك باتباع ما يلي: اتباع نظام غذائي غنيّ بالفواكه، والخضروات، والحبوب الكاملة، وذلك بتناول 5 إلى 10 حصص يومياً، إذ تساعد على تحسين ضغط الدم ومستويات الكولسترول في الدم، وتحسين مرض السكري. تناول الفاصولياء، ومنتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدهون، واللحوم الخالية من الدهون، وتناول حصتين أو أكثر من بعض الأسماك مثل سمك السلمون والتونة أسبوعياً، كجزء من النظام الغذائي الصحيّ. تجنّب الإكثار من الملح والسكر في النظام الغذائيّ. الحد من الدهون المشبعة (بالإنجليزية: Saturated fat)، والدهون التقابلية (بالإنجليزية: Trans fat)، بحيث لا تتجاوز الدهون المشبعة 5-6% من السعرات الحرارية اليومية، وتجنّب الدهون التقابلية تماماً، ومن المصادر الرئيسية للدهون المشبعة: اللحم الأحمر، ومنتجات الألبان كاملة الدسم، وزيت جوز الهند، وزيت النخيل، في حين تتضمن مصادر الدهون التقابلية: الأطعمة السريعة المقلية، والأطعمة الخفيفة المعلبة، وسمن المارجرين، ورقائق الشيبس، والكوكيز، وبعض المنتجات التي تحتوي على الدهون المهدرجة أو المهدرجة جزئياً، والتي تكون مكتوبة عادةً ضمن معلومات المنتج. تناول الدهون الصحية من المصادر النباتية مثل الأفوكادو، والمكسرات، والزيتون، وزيت الزيتون، إذ تساعد على خفض مستوى الكولسترول الضار. الحفاظ على وزن صحيّ: تؤدي زيادة الوزن وخاصةً في منطقة البطن إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، إذ إنّ الوزن الزائد يساهم في ارتفاع ضغط الدم، والكولسترول، والسكر، ومن طرق معرفة الوزن الصحيّ حساب مؤشر كتلة الجسم الذي يعتمد على الطول والوزن، ومن الجدير بالذكر أنّ مؤشر كتلة الجسم البالغ 25 فأعلى يرتبط عموماً بارتفاع الكولسترول في الدم، وارتفاع ضغط الدم، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة دماغية، كما أنّ زيادة قياس محيط الخصر عن 101 سم للرجال و89 سم للنساء يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، وعليه فإنّ خفض الوزن بنسبة 3-5% فقط يمكن أن يساعد على تقليل الدهون الثلاثية، والسكر في الدم، والحد من خطر الإصابة بمرض السكري، كما يساعد على خفض ضغط الدم، ومستوى الكولسترول في الدم. أخذ قسطٍ كافٍ من النوم: تتسبّب قلة النوم بزيادة خطر السمنة، وارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية، والسكري، والاكتئاب، ويحتاج معظم البالغين من سبع إلى تسع ساعات من النوم كل ليلة، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك بعض الأمراض التي قد تقلل من عدد ساعات النوم مثل انقطاع النفس الانسدادي النومي (بالإنجليزية: Obstructive sleep apnea)، والذي يتمثل بأعراض وعلامات عدة منها الشخير بصوتٍ عالٍ، والاستيقاظ عدة مرات خلال الليل، والشعور بالصداع بعد الاستيقاظ من النوم، والتهاب الحلق أو جفاف الفم، ومشاكل الذاكرة أو التعلم، ومن علاجات انقطاع النفس الانسدادي النومي تقليل الوزن لمن يعانون من زيادة الوزن، أو باستخدام جهاز ضغط المجرى الهوائي الإيجابي المستمر (بالإنجليزية: Continuous positive airway pressure) الذي يساعد على إبقاء مجرى الهواء مفتوحاً أثناء النوم ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب نتيجة انقطاع النفس أثناء النوم. السيطرة على التوتر: قد يتعامل بعض الناس مع التوتر بطرق غير صحية مثل الإفراط في تناول الطعام، وشرب الكحول، والتدخين، ولكن يجب العثور على طرق بديلة لإدارة التوتر مثل النشاط البدني، وتمارين الاسترخاء، والتأمل.

ما هي أضرار البروتين على الكلى؟

☑️ تؤدي الكلى دوراً مهماً في جسم الإنسان، فهي بمثابة مصفاة لما يدخل #الجسم ويخرج منه، فتتمثل وظيفتها في تنقية الدم وتخليصه تماماً من السموم الناجمة عن عمليّات الأيض، كما تحوّل #الكلى_البروتيناتوالدهون إلى طاقة مفيدة لجسم الإنسان، والتحكم بكميات السوائل التي يحتاجها الجسم. ☑️ ويكسّر الجسم بشكل تلقائي البروتين فور تناول الإنسان للأحماض الأمينية ويطرحها بالدم، ويتم طرح الكميات الزائدة على هيئة نفايات نتروجينية، وبدورها تتخلص منها الكلى بطردها خارج الجسم في #البول،.☑️ ومن الجدير بالذكر أن للكميات الكبيرة من البروتينات أضراراً جسيمة على #مرضى الكلى، حيث يتطلب ذلك من مرضى الكلى #استشارة_طبيبهم الخاص لتحديد كميات البروتين الواجب تناولها بالاعتماد على الحالة المرضية للكلية وفقاً لمؤشر GFR والتي تشير إلى مدى قدرة الكلية على فلترة النفايات.☑️ وينصح الأطباء #مرضى_الكلى بأخذ الحيطة والحذر من تناول البروتينات التي تحتوي على كميات كبيرة من #الفسفور؛ نظراً لتكدسها بالدم بصورة غير طبيعيّة مما يضر بالكلى. ويعتبر استهلاك الإنسان لكميات كبيرة من #البروتين الحيواني خطراً يهدده، إذ يزيد الضغط على وظيفة الكلى خلال عملية التمثيل الغذائي.☑️ ومن الممكن أن تصاب الكلى مع الوقت بفشل كلوي في حال الإفراط بتناول البروتين الحيواني وخاصة اللحوم الحمراء.

اسباب مرض الكلي

أسباب مرض الفشل الكلوي مرض السكري المزمن. الارتفاع المزمن في ضغط الدم. إصابة الكلى بالتهابات ميكروبية. البلهارسيا. الأمراض الناتجة عن العوامل الوراثية كمرض تكيس الكليتين. بعض الأمراض التي تصيب الجهاز المناعي مثل مرض الذئبة الحمراء. الالتهابات الحادة والمزمنة التي قد تصيب الكلى. الأعراض المرافقة للفشل الكلوي لا تظهر أي أعراض خلال الفترة الأولى من المرض، وذلك لأنها لا تظهر إلا إذا قلت كفاءة عمل الكلى عن ثلاثون بالمئة، وقد تكون أهم الأعراض الناتجة هي: صداع وألم في الرأس. التعب والإرهاق بشكل عام. شحوب في البشرة نتيجة فقر الدم. فقدان الشهية نحو الطعام. الشعور بالغثيان والدوار مما يسبب التقيؤ. كمية بول قليلة عن المعتاد، بالإضافة إلى الشعور بالحرقة أثناء التبول. الشعور بحرارة مفاجئة دون معرفة الأسباب. الشعور بآلام وأوجاع على جانبي البطن ومن الأسفل لقلة الكميات الكافية من السوائل. هبوط في القلب وغيبوبة وتشنجات. طرق للوقاية من أمراض الكلى شرب الكميات الكافية من المياه النظيفة. تجنّب تناول المشروبات الكحولية. عدم الإفراط في تناول المأكولات التي تحتوي على الأملاح. تجنب عمل حمية غذائية دون استشارة الطبيب. التأكد من اختيارالأدوية المناسبة قبل تناولها. عمل الفحوصات الدورية لفحص البول باستمرار، لإمكانية الكشف المبكر عن أي أمراض قد تصيب الكلى أو أي اختلالات في وظائف الكلى والجهاز البولي، فقد لا يشعر بها الإنسان ولكن النتائج والمضاعفات قد تكون خطيرة على صحته. تقديم العلاج اللازم لأي مرض حاد يصاب به الجهاز البولي والكلى. مراعاة الحفاظ على نظافة مخارج البول والبراز وخاصة بعد استخدام المرحاض. الجدية والاهتمام في الحد من التلوث الذي قد يصيب البيئة والطعام والمشروبات، وخاصة الملوثات العضوية كالجراثيم وبويضات الديدان الطفيلية. الحفاظ على صحة الكلى من خلال تجنب الإفراط في التدخين وتعاطي المخدرات، حيث تسبب ضرراً كبيراً في وظائف الجسم المختلفة.

ما هي طرق تخفيف ألم الكلى ؟

طرق تخفيف ألم الكلى الإكثار من تناول السوائل، والتركيز على شرب ثلاثة لترات يومياً من الماء، فالمعروف أنّ الماء يخلّص الجسم من السموم والميكروبات وطرد الخلايا الميتة. يعتبر النوم أحد السبل المستخدمة للحدّ من الشعور بالألم والوجع، فالحركة الزائدة والتمارين الرياضية قد تتسبّب بزيادة نزيف الكلى، أو بتحريك الحصوات لمكان قد يصعب إخراجها منه. وضع كمادات الماء الساخنة على موضع الألم. شرب عصير الليمون لإحتوائه على حمض الخليك والقادر على تذويب الحصوات. تناول العقاقير والأدوية المسكنة مع ضرورة استشارة الطبيب قبل تناول هذه العقاقير. التقليل من تناول فيتامين ج بالرغم من فوائده الجمّة؛ إلّا أنّ كثرته في الجسم تجعله يتحوّل إلى أوكسلات (حصوات)، لهذا يجب على الأفراد المعرضين للإصابة بها التقليل من تناول البنجر والشوكولاتة، والمكسرات، والبقدونس، والسبانخ، والقهوة، ونخالة القمح. يمكن لعصير التوت أن يعالج الجسم من التهاب الكلى والمسالك البولية، مع ضرورة تجنبه في حال الإصابة بالأوكسلات. خلّ التفاح، فهو قادر على تفتيت الحصوات ويمكن استخدامه من خلال مزج ملعقتين منه في كوب ماء وتناوله ثلاث مرات يومياً. تناول جذور شاي الهندباء، تعمل على تنشيط إدرار البول الأمر الذي يساعد في التخلّص من الحصوات. تناول المضادات الحيوية. استشارة الطبيب عند الإصابة بعدوى والتهاب كلوي. عند الشكّ بوجود حصوات في الكلى عند التعرّض لنزيف، فهذا النزيف يتسبّب بحدوث تجلّطات في الدم يكون مصحوب بألم متقطّع في كل من منطقة البطن والظهر.

سؤال : كيف يعيش الانسان بكلية و احده ؟

الاجابه :- الكلية الكلية هي عضو من أعضاء جسم الإنسان التي لها دور كبير في القيام بالعمليات الحيوية، وتوجد إحدى الكليتين على الجانب الأيمن والكلية الأخرى على الجانب الأيسر من المنطقة الخلفية للظهر بجانب العمود الفقري تحت القفص الصدري مباشرة، وتشبه الكلية حبة الفاصولياء لكنّها أكبر حجماً، ويصل مقدار حجمها تقريباً 11 ــ 12سم، ولونها بنيّ يميل إلى الإحمرار. وظائف الكلى تشتمل وظائف الكلى على: تنقية الدم: لها دور كبير في تصفية وتنقية الدم من السموم والعوادم الناتجة عن عمليات الأيض، حيث يتمّ في داخلها هدم المواد الممتصّة من الطعام كالدهون وتحويلها إلى طاقة تستفيد منها الخلايا وغيرها. تساهم في تنشيط فيتامين د: الذي له دور في تنظيم امتصاص الكالسيوم من الأمعاء وترسيبه في العظام، وإخراج الزائد منه عن طريق الكلى. تتحكمّ في ضغط الدم: حيث تلعب الكلى دوراً في رفع وخفض معدل ضغط الدم، فعندما يرتفع ضغط الدم عن معدله الطبيعي، تعمل على تحفيز إفراز مواد تؤدّي إلى انبساط الشرايين الطرفية واتساعها، حتى تستوعب كمية أكبر من الدم، ممّا يؤدّي إلى انخفاض الدم، لكن في حال انخفاض ضغط الدم عن المعدل الطبيعي تقوم بإفراز هرمون الرنين الذي يعمل على تنشيط مجموعة من التفاعلات الكيميائية التي بدورها تؤدّي إلى انقباض الشرايين الطرفية، ممّا يؤدّي إلى زيادة تدفق الدم من القلب. عيش الإنسان بكلية واحدة قد يولد الإنسان بكلية واحدة وذلك بسبب حدوث خلل في نسيج إحدى الكلى وغير ذلك، وتكون نسبة الإصابة عند الرجال أكثر من نسبة الإناث، أو من الممكن أن يتبرّع الإنسان بإحدى كليتيه لقريب مصاب، أو من الممكن أن يتمّ استئصال الكلية نتيجة حادث أو ضرر أو إصابتها بالسرطان وغيرها من الأضرار التي قد تتعرّض لها. إنّ الشخص ذو الكلية الواحدة يستطيع أن يعيش بصورة طبيعية، كما أنّه لا يحتاج إلى غذاء معين، وتستطيع هذه الكلية القيام بوظائفها على أكمل وجه دون وجود الكلية الثانية، فمع الوقت تكبر هذه الكلية في الحجم لتستطيع القيام بعمل الكليتين، فهذا الشخص لا يعاني من أيّة مشاكل في أدائه للأنشطة البروتينية أو الجنسية وغيرها ولكن بعد أعوام سيزداد حدوث ارتفاع بضغط الدم وفقدان البروتين في البول وارتفاع في وظائف الكلى، ممّا يحتاجه لإجراء تحاليل البول وضغط الدم كل عام