كيف يمكن الحد من اضطرابات الكلى الناتجة من السكري؟
يُمكن الحد من العلاقة بين السكري وكلى المؤدية إلى اضطرابات الكلى باتباع الإرشادات الآتية:
✌ المحافظة على سكر الدم أقرب ما يكون إلى الطبيعي.
✌ المحافظة على ضغط الدم دون 130 / 80 ملليمترًا زئبقي للمساعدة على منع أذية الكلية.
✌ الالتزام بتوصيات وأدوية الطبيب الخاصة بارتفاع الضغط؛ لأن المحافظة على ضغط دموي طبيعي يُبطئ أذية العين، والقلب، والأوعية الدموية، والكلى.
✌ اتباع نظام غذائي سليم والالتزام بخطة الغذاء التي يضعها الطبيب، حيث قد يُوصي الطبيب بتناول القليل من البروتين، والصوديوم، والبوتاسيوم.
✌ فحص الكليتين مرة واحدة سنويًا على الأقل، وهذا يُساعد على الكشف المبكر للعلاقة بين السكري والكلى.
✌ فحص البول كل 3 شهور للتحري عن كميات البروتين.
✌ إجراء التحاليل التي قد يقترحها الطبيب، مثل: الكرياتينين، واليوريا، وحمض البول.
⏺ مراجعة الطبيب لعلاج التهاب الكلية أو المثانة، وقد تدل الأعراض الآتية على وجود مثل هذا الالتهاب:
✔ ألم أو حرقة عند التبول.
✔ الحمى أو الشعور بالقشعريرة.
✔ ألم الظهر أو الألم في الخاصرة تحت الأضلاع.
✔ الإلحاح البولي.
✔ تغير لون البول، حيث يُصبح أحمر اللون.

أضف تعليقك