كيف يمكن الحد من اضطرابات الكلى الناتجة من السكري؟
يُمكن الحد من العلاقة بين السكري وكلى المؤدية إلى اضطرابات الكلى باتباع الإرشادات الآتية:
المحافظة على سكر الدم أقرب ما يكون إلى الطبيعي.
المحافظة على ضغط الدم دون 130 / 80 ملليمترًا زئبقي للمساعدة على منع أذية الكلية.
الالتزام بتوصيات وأدوية الطبيب الخاصة بارتفاع الضغط؛ لأن المحافظة على ضغط دموي طبيعي يُبطئ أذية العين، والقلب، والأوعية الدموية، والكلى.
اتباع نظام غذائي سليم والالتزام بخطة الغذاء التي يضعها الطبيب، حيث قد يُوصي الطبيب بتناول القليل من البروتين، والصوديوم، والبوتاسيوم.
فحص الكليتين مرة واحدة سنويًا على الأقل، وهذا يُساعد على الكشف المبكر للعلاقة بين السكري والكلى.
فحص البول كل 3 شهور للتحري عن كميات البروتين.
إجراء التحاليل التي قد يقترحها الطبيب، مثل: الكرياتينين، واليوريا، وحمض البول.
مراجعة الطبيب لعلاج التهاب الكلية أو المثانة، وقد تدل الأعراض الآتية على وجود مثل هذا الالتهاب:
ألم أو حرقة عند التبول.
الحمى أو الشعور بالقشعريرة.
ألم الظهر أو الألم في الخاصرة تحت الأضلاع.
الإلحاح البولي.
تغير لون البول، حيث يُصبح أحمر اللون.