تشخيص و عوامل الخطر من الاصابه بالتهاب البروستاتا

اسباب التهاب البروستاتا يمكن أن يكون سبب التهاب البروستاتا هو البكتيريا التي تتسرب إلى غدة البروستاتا من المسالك البولية ومن الامتداد المباشر أو الانتشار اللمفاوي من المستقيم. كما يمكن أن ينتج عن العديد من الكائنات الحية المنقولة جنسياً مثل النيسرية البنية، المتدثرة الحثرية أو فيروس نقص المناعة البشرية. الكائنات الحية الأخرى المسؤولة عن العدوى هي نفسها الموجودة في معظم الأحيان في التهابات المسالك البولية، مثل الإشريكية القولونية (Escherichia coli). في كثير من الحالات، خاصة في التهاب البروستاتا، لا يمكن العثور على سبب معين لالتهاب البروستاتا. تشخيص التهاب البروستاتا عادة ما يتم تشخيص التهاب البروستاتا عن طريق تحليل عينة البول واختبار فحص غدة البروستاتا بواسطة مختص الرعاية الصحية. يتضمن هذا الفحص فحصًا مستقيميًا رقميًا لغدة البروستاتا. أحيانا، يمكن للطبيب أيضا جمع واختبار عينة من السائل البروستاتي. في بعض الأحيان يتم إجراء تدليك البروستاتا لمقارنة عينات السائل البروستاتي قبل وبعد إجراء هذا التدخل. لتنفيذ هذا الإجراء، سيقوم الطبيب بتدليك غدة البروستاتا أثناء فحص المستقيم الرقمي. لأن هناك قلق من أن هذا الإجراء يمكن أن يطلق البكتيريا إلى مجرى الدم، لذا لا يتم إجراء هذا الاختبار في حالات التهاب البروستاتا الجرثومي الحاد. تشمل الفحوصات الإضافية التي يمكن الحصول عليها تعداد الدم الكامل (CBC)، زراعة الدم، مسحة من إفراز الإحليل إن وجدت، وأحيانًا مستوى المستضد البروستاتي النوعي (PSA). اختبار PSA، الذي يستخدم كاختبار لفحص سرطان البروستاتا، قد يرتفع أيضا مع التهاب البروستاتا. تشمل الاختبارات الأخرى التي يمكن الحصول عليها فحص ديناميكا البول (Urodynamic Test – للتحقق من مدى تفريغ المثانة وتحديد ما إذا كان التهاب البروستاتا يؤثر على القدرة على التبول)، التصوير بالموجات فوق الصوتية، التصوير المقطعي المحوسب (CT)، تنظير المثانة وخزعة البروستاتا. في حالة حدوث نوبات متكررة من التهابات المسالك البولية والتهاب البروستاتا، يجب مراجعة الطبيب للحصول على تقييم أكثر تفصيلاً للنظام البولي التناسلي لتشوهات تشريحية، مما قد يجعلك أكثر عرضة للعدوى. عوامل الخطر يمكن أن يتأثر الرجال في جميع الأعمار بالتهاب البروستاتا، ولكنه أكثر شيوعًا لدى الرجال في منتصف العمر. عوامل الخطر الأخرى لتطوير البروستاتا تشمل ما يلي: تاريخ سابق لالتهاب البروستاتا الاصابة بالتهاب المسالك البولية مؤخرا استخدام حديث للقسطرة البولية أو إجراء بولى حديث تضخم غدة البروستاتا ممارسة الجنس الشرجي وجود خلل هيكلي أو وظيفي في المسالك البولية الجفاف صدمة أو إصابة في الحوض مثل ركوب الدراجات أو ركوب الخيل مركز الروضة للمسالك البولية و تفتيت الحصوات يعدكم بنتائج طبية أفضلرعايه ترقي لثقتك? دمتم بصحه جيده?? للحجز والاستعلام يرجي التواصل معنا :مواعيد العمل بمركز الروضة : طوال أيام الاسبوع ماعدا الجمعة (9 صباحأ : 5 مساءأ ) . https://alrawdaurology.com/هاتف مركز الروضة واتساب و اتصال : 01223477727 -01128485351عنوان مركز الروضة : 34 شارع الاخشيد – منيل الروضة – امام مستشفى الزهيرى – القاهرة

التهاب البروستاتا و اعراضها

يعتبر التهاب البروستاتا مرضا شائعا إذ ان عشرة إلى اثني عشر في المئة من الرجال يعانون من أعراض التهاب البروستاتا، لذا دعونا نعرفكم على المرض واعراضه . ما هو التهاب البروستاتا؟ التهاب البروستاتا (prostatitis) هو التهاب يحدث في غدة البروستاتا، وهي عبارة عن غدة بحجم الجوز، تقع تحت المثانة وتعتبر جزء من الجهاز التناسلي الذكري. تفرز هذه الغدة مجموعة من السوائل، واحدى أهم وظائفها هي إفراز السائل المنوي. يمكن أن يكون الإلتهاب ناتجًا عن عدوى بالإضافة إلى أسباب أخرى مختلفة. يعتبر التهاب البروستاتا، أكثر مشاكل البروستاتا شيوعًا لدى الرجال الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا. يمكن أن يكون التهاب البروستاتا مرضًا حادًا أو حالة مزمنة. أنواع التهاب البروستاتا يتم تعريف وتصنيف التهاب البروستاتا الى 4 انواع وهي تشمل: التهاب البروستاتا المزمن: تقع معظم حالات التهاب البروستاتا في هذه الفئة. ومع ذلك، فهو الأقل فهمًا. يمكن وصف التهاب البروستاتا المزمن بأنه التهابي أو غير التهابي، وهذا يتوقف على وجود أو عدم وجود خلايا مكافحة للعدوى في البول والسائل المنوي وسوائل البروستاتا. في كثير من الأحيان لا يمكن تحديد سبب معين. ويمكن للأعراض أن تظهر وتختفي أو تبقى مزمنة. التهاب البروستاتا الجرثومي الحاد: ينجم عن عدوى بكتيرية ويبدأ بشكل مفاجئ عادة وقد يشمل أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا، هو الأقل شيوعا من بين أربعة أنواع التهاب البروستاتا. التهاب البروستاتا الجرثومي المزمن: يتم وصفه بالعدوى البكتيرية المتكررة في غدة البروستاتا. قد تكون الأعراض طفيفة أو قد لا يعاني المريض من اية أعراض، ومع ذلك قد يصعب علاجه بنجاح. التهاب البروستاتا عديم الأعراض (Asymptomatic inflammatory prostatitis): غالباً ما يتم تشخيص هذه الحالة بالصدفة أثناء تشخيص العقم أو سرطان البروستاتا. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من التهاب البروستاتا لا يشكون من الأعراض أو عدم الراحة، ولكن سيكون لديهم وجود خلايا مكافحة للعدوى الموجودة في السائل المنوي / البروستاتا. اعراض التهاب البروستاتا يمكن أن تختلف الأعراض المرتبطة بالتهاب البروستاتا اعتمادًا على السبب الأساسي لالتهاب البروستاتا. قد تظهر الأعراض ببطء أو بسرعة، وقد تتحسن بسرعة (حسب السبب والعلاج المتاح) أو قد تستمر لعدة أشهر ويمكن أن تبقى متكررة (التهاب البروستاتا المزمن). عادة ما تكون سرعة وشدة بداية الأعراض أكثر وضوحًا مع التهاب البروستاتا الجرثومي الحاد. فيما يلي العلامات والأعراض التي قد تكون موجودة في حالة الإصابة بالتهاب البروستاتا: التبول المؤلم، الصعب و / أو المتكرر دم في البول آلام الفخذ، ألم المستقيم، آلام في البطن و / أو آلام أسفل الظهر حمى وقشعريرة الشعور بالضيق وآلام في الجسم تفريغ مجرى البول قذف مؤلم أو ضعف جنسي. مركز الروضة للمسالك البولية و تفتيت الحصوات يعدكم بنتائج طبية أفضلرعايه ترقي لثقتك? دمتم بصحه جيده?? للحجز والاستعلام يرجي التواصل معنا :مواعيد العمل بمركز الروضة : طوال أيام الاسبوع ماعدا الجمعة (9 صباحأ : 5 مساءأ ) . https://alrawdaurology.com/هاتف مركز الروضة واتساب و اتصال : 01223477727 -01128485351عنوان مركز الروضة : 34 شارع الاخشيد – منيل الروضة – امام مستشفى الزهيرى – القاهرة

اعراض حصي الكلي

تتكون حصى الكلى من أملاح ومعادن، يشكل البول مصدرها، إذ تتبلور مكوّنة حصى صغيرة. قد تكون الحصى صغيرة بحجم حبيبات الرمل، أو كبيرة بحجم كرة الغولف.من الممكن أن تبقى الحصى داخل الكليتين، أو أن تتحرك إلى خارج الجسم بواسطة الجهاز البولي (Urinary system). الجهاز البولي هو الجهاز المسؤول عن إنتاج البول في الجسم وتوصيله إلى خارج الجسم. يتركب جهاز البول من الكليتين، القنوات التي توصل الكليتين بالمثانة (الحالب – Ureter)، المثانة (Urinary bladder)، والقناة الموصلة من المثانة إلى خارج الجسم (الإحليل – Urethra). من المرجح عدم الشعور بأي ألم عند عبور الحصى من خلال المثانة. ولكن من الممكن أن تكون هذه العملية مصحوبة بظهور ألم حاد وأن تؤدي إلى ظهور أعراض أخرى. أعراض حصى الكلى  في معظم الحالات، لا تظهر اعراض حصى الكلى،طالما بقيت الحصى في الكليتين، فإنها لا تسبب أي ألم. لكنها قد تسبب ظهور ألم مفاجئ وحاد عند تحركها إلى خارج الكليتين باتجاه المثانة. يجب التوجه لتلقي العلاج الطبي الفوري في حالة الشك بوجود حصى في الكليتين، كلتيهما أو إحداهما. يجب الانتباه إلى ظهور ألم مفاجئ وحاد في أحد جانبي الجسم، في تجويف البطن، في الأربية (groin)، أو في حالة ميل لون البول إلى الأحمر أو الوردي. إضافة إلى ذلك، من الممكن أن يشعر المرء بالغثيان وأن يعاني من القيء. أسباب وعوامل خطر حصى الكلى تتكون الحصى في الكليتين نتيجة لتغيرات في المستويات الطبيعية، السليمة، للسوائل، الأملاح، المعادن ومركبات أخرى يحتوي عليها سائل البول. المسبب الأساسي لتشكل الحصى في الكليتين هو استهلاك كميات غير كافية من السوائل. يجب الحرص على شرب الماء بكميات كافية من أجل المحافظة على صفاء سائل البول (ما بين 8 – 10 كؤوس من الماء يوميا، تقريبا). بعض الأشخاص معرضون أكثر من غيرهم لتكوّن الحصى في الكليتين لديهم، وذلك جراء حالات طبية معينة أو جراء ميل عائلي/ وراثي. يمكن أن تتكون الحصى في الكليتين على أساس وراثي. في حالة تعرض أشخاص آخرين في العائلة نفسها إلى الإصابة بحصى الكلى، فمن المرجح أن يصاب بها آخرون من أفراد العائلة، أيضا. تشخيص حصى الكلى قد يلاحظ المرء إصابته بحصى الكليتين، للمرة الأولى، لدى زيارته إلى الطبيب المعالج، أو عند توجهه إلى غرفة الطوارئ بسبب ظهور أوجاع في أحد الجانبين أو في تجويف البطن. يقوم الطبيب المعالج بطرح بعض الأسئلة حول طبيعة الألم ونمط الحياة. ثم يقوم الطبيب بإجراء فحص جسدي شامل وقد يطلب إجراء فحوص تصوير (Imaging) مختلفة، مثل التصوير بالأشعة السينية (رنتجن – X-ray)، من أجل فحص الكليتين وجهاز قنوات البول لدى المريض. كما قد يحتاج المرء، في مثل هذه الحالة، إلى الخضوع لفحوصات إضافية أخرى، وخاصة عند اكتشاف وجود أكثر من حصى واحدة لديه، أو إذا ما تبين أن في عائلته تاريخا طبيا من الإصابة بحصى الكليتين. في سبيل تحديد المسبب لتكون الحصاة في الكليتين، قد يوصي الطبيب بإجراء فحوص دم معينة، إضافة إلى تجميع البول لمدة 24 ساعة. هذه الفحوصات تساعد الطبيب المعالج في تحديد ما إذا كان الشخص المفحوص معرض للإصابة بحصى الكليتين في المستقبل أيضا. لا تسبب حصى الكليتين، بشكل عام، ظهور الألم. إذا ما كان هذا هو الحال لدى شخص ما، فمن المحتمل أن يتم اكتشاف إصابته بحصى الكليتين خلال إجرائه فحوصات لمعالجة مشكلة طبية أخرى يعاني منها.  

مرحل تطور موة الكلي

لا تعتبر موه  الكلى مرضاً بل هي عبارة عن خلل أو تعطل في وظيفة الكلى الرئيسية والمتمثلة في تنظيف الجسم من السموم عن طريق البول. وفي هذه المقالة سنتعرف أكثر على ما موه الكلى جنبًا إلى جنب مع الأعراض والأسباب الرئيسية، وسنتطرق ايضاً الى مراحل تطوره والمضاعفات المرتبطة به العلاج. ما هو موه الكلى؟ موه الكلى (hydronephrosis)، تعني احتباس الماء داخل الكلى نتيجة ارتداد البول ورجوعه مرة أخرى من المثانة إلى الكلى بدلا من الذهاب إلى مجرى البول، هذا التدفق العكسي  يؤدي إلى توسع حوض الكلى نتيجة تجمع السوائل. موه الكلى له العديد من المضاعفات الخطيرة لذلك إذا لم يتم علاجه في مراحل مبكرة فإنه قد يحدث ضمور تدريجي في الكلى ويسبب الانتفاخ والتورم وقد يمتد ليصل الى الحالب. مراحل تطور موه الكلى هناك أربع مراحل من تطور موه الكلية: موه الكلى الدرجة الأولى هذه هي المرحلة المبكرة من المرض، يتراكم البول مباشرة في الحوض الكلوي وتكون الكلية المصابة ما زلت قادرة على التعامل مع ضغط السائل المتراكم لكن تدريجيا جدرانها تصبح أرق والحوض يمتد أكثر وأكثر. موه الكلية الكلى الدرجة الثاني الضغط العالي المفرط من السائل يؤدي إلى أن يمتد حوض الكلى بقوة، في حين أن جدران الأنسجة تصبح أرق، وتتغير هيكلها، وبالتالي قدرتها على العمل  تصبح فقط بنسبة 20%. موه الكلى الدرجة الثالثة ضمور حاد في أنسجة الكلى وضعف في أداء وظائفها وقد تحتفي هذه الانسجة تماما في وقت لاحق. موه الكلية الكلى الدرجة الرابعة هذه هي المرحلة الأخيرة من المرض عندما تتوقف الكلى المصابة ببساطة عن العمل كلياً. الأسباب هناك عدة أسباب تؤدي إلى موه الكلى أهمها: الانسدادات في المسالك البولية نتيجة تكون حصوات الكلى وتضخم البروستاتا. وجود خلل ما في العضلات التي يتصل بها مجرى البول والمثانة والتي تجعل البول يعود إلى الكليتين. انسداد خلقي في الحالب أو عند موضع اتصال حوض الكلى الحالب. انسداد عنق المثانة أو ضيق قناة مجرى البول.

علاج الإصابة بالمثانة العصبية

بشكل عام، تعتمد مثانتك على العضلات حتى تتم عملية التبول، كما أن دماغك يتحكم بهذه العملية، لكن في بعض الحالات لا يتم إرسال الرسائل منه إلى المثانة وهذا ما يعرف باسم المثانة العصبية. إن كنت مصابًا فالمثانة العصبية فقد تنطبق عليك الأمور التالية: زيادة عدد مرات الحاجة للتبول عن سبع مرات تقريبًا الشعور المفاجئ لضرورة التبول عدم السيطرة على تدفق البول الاستيقاظ عدة مرات خلال الليل لاستخدام المرحاض. علاج الإصابة بالمثانة العصبية من الممكن أن يصف لك الطبيب مجموعة متكاملة من العلاجات، ومن أهمها: ضرورة التبول كل فترة حتى لا تمتليء المثانة بشكل كلي ممارسة بعض أنواع التمارين الرياضية مثل تمارين كيجل العلاج بالتحفيز الكهربائي والذي يعيد إرسال الرسائل بضرورة التبول من الدماغ إلى المثانة بعض أنواع الأدوية والتي تعمل على تحسين عملية تقلص العضلات من أجل التأكد من إفراغ المثانة كليًا عند التبول جراحة تساعد في تحسين الإصابة قدر المستطاع. بما أن هذه الإصابة من شأنها أن تؤثر على جودة حياة المصاب، من الضروري أن يحاول المريض وضع خطة علاجية له، تساعده في التعايش مع المرض، ومن بعض الأمثلة: استخدام المرحاض قبل السفر دائمًا إن كنت تقود لمسافات طويلة، عليك تحديد التوقف لأماكن الإستراحة من أجل استخدام المرحاض تجنب تناول السوائل قبل النوم أو قبل السفر والقيادة حاول تجنب تناول مصادر الكافيين باعتبارها مدرة للبول.

طريقة اجراء فحص البول Urine Test

يهدف تحليل البول لفحص مختلف مركبات البول، الذي يعتبر أهم إفرازات الجسم الفضلاتية، وتنتجه الكليتان. تعتبر الكلى عضوا حيويا جدا، يقوم على أداء وظيفة تنظيف الفضلات، المعادن، السوائل وغيرها من العناصر الموجودة في الدم، وينقلها إلى الحالبين (Ureters) اللذين يصبان في المثانة البولية. ومن هناك، يخرج السائل إلى خارج الجسم عبر الإحليل (Urethra). يحتوي البول على الكثير من المواد التي تعتبر فضلات، والتي تتغير بتغيّر المأكولات، السوائل، الأدوية، وغيرها من العناصر الغذائية التي يستهلكها الإنسان. من خلال فحص البول، يقوم المختبر بتحليل مركبات البول المختلفة عبر فحص كيميائي مخبري بسيط. ويتم فحص المقاييس التالية: اللون، الصفاء، التركيز، مستوى الحموضة، مستويات السكر والزلال، وجود خلايا تابعة لجهاز المناعة أو خلايا الدم الحمراء، وغيرها. تقدم لنا هذه المعطيات، الكثير من المعلومات الهامة حول أداء الكليتين، الالتهابات أو العدوى في المسالك البولية، وغير ذلك. الفئة المعرضه للخطر يطلب أحيانا، ممن يتناولون بعض أنواع الأدوية التي من الممكن أن تغير لون البول، مثل الفيتامين B، بعض أنواع المضادات الحيوية، والأدوية المضادة لنوبات الصرع، أن يتوقفوا عن تناول هذه الأدوية قبل فحص البول بعدة أيام، وذلك بعد استشارة الطبيب المعالج. على من يتناولون الأدوية المدرة للبول، إعلام الطبيب بذلك. الأمراض ذات الصلة عدوى المسالك البولية (UTI) أو عدوى الكلى، الجفاف، الحصى في المسالك البولية أو في الكلى، السكري، ارتفاع ضغط الدم، الأورام الحميدة أو الخبيثة في المسالك البولية أو الكلى، الالتهاب المزمن في المثانة البولية (Cystitis)، أمراض المناعة الذاتية التي تصيب الكلى (مثل الذئبة الحمامية – lupus، gout)، تعرض الكلى للضرر نتيجة تناول بعض الأدوية، متلازمة اضطراب إفراز الهرمون المضاد لإدرار البول (SIADH)، التهاب كبيبات الكلى الحاد (acute glomerulonephritis)، مقدمة الارتعاج (Preeclampsia) وغيرها. متى يتم إجراء الفحص؟ يتم إجراء تحليل البول عندما يكون هنالك شك بوجود مرض أو عدوى في المسالك البولية أو الكلى، بعد ظهور أعراض مثل ارتفاع حرارة الجسم على سبيل المثال، أو بعد ألم في الخاصرتين أو ظهور قطرات من الدم في البول (بيلة دموية – Hematuria). بالإضافة لذلك، يتم تحليل البول من أجل تقييم مدى خطورة الأمراض التي تؤثر على الكلى، كالسكري، ارتفاع ضغط الدم، الحصى في الكلى، وغيرها. كما من الممكن أن يتم إجراء هذا التحليل كجزء من الفحوص الجسدية والمخبرية الدورية. طريقة أجراء الفحص يتم إعطاء المريض كأسا صغيرة لوضع عينة البول فيها، غالباً تقوم الممرضة بإعطائه هذه الكأس. قبل أخذ العينة، يجب غسل اليدين بشكل جذري، من أجل تقليل فرص تلويث العينة بمختلف أنواع الملوثات. بالإضافة لذلك، من المحبذ تنظيف الأعضاء التناسلية بواسطة خرقة من القماش النظيف قبل إعطاء العينة. بعد ذلك، يجب رفع غطاء الكأس إذا كانت مغطاة، ووضع الكأس بحيث تكون فتحتها من الأعلى. في البداية، يجب التبول بشكل عادي، ودون جمع البول في الكأس، لمدة ثانيتين أو ثلاث ثوان، وبعد ذلك يجب التبول داخل الكأس. بهذه الطريقة، يتم الحصول على عينة أكثر نقاوة ونظافة (وتسمى عينة منتصف الجريان – midstream). يجب إغلاق الكأس بحذر، دون لمس العينة ذاتها، وإعادة الكأس إلى المختبر / الممرضة. يستغرق فحص البول نحو 5 دقائق، وهو لا يسبب أي إزعاج أو ألم. كيف نستعد للفحص؟ لا حاجة لاستعدادات خاصة من أجل تحليل البول. لكن قبل الفحص بعدة أيام، من المحبذ عدم تناول الأطعمة التي من الممكن أن تؤدي لتغيير لون البول، مثل: الشمندر، الخضراوات الحمراء أو فواكه البر. كما ليس من المحبذ القيام بمجهود جسدي كبير قبل الفحص، إذ من شأن هذا المجهود الزائد عن الحد أن يشكّل تغييرا في نتائج التحليل، بسبب فرط تفكيك بروتينات العضلات. بعد الفحص ليست هنالك أية تعليمات لما بعد الفحص، وليس من المتوقع حصول أية مشاكل.   

ما هي اعراض سرطان المثانه Bladder cancer

 يعتبر سرطان المثانة (Bladder cancer) بمثابة الورم الرابع من حيث نسبة الانتشار لدى الرجال، والثامن لدى النساء. يتم سنويا، في الولايات المتحدة، تشخيص قرابة 50،000 حالة جديدة، يتوفى ما يقارب خمسهم، بسبب سرطان المثانة. لدى قرابة 80% من المرضى، يتم اكتشاف ورم سطحي لا يخترق عضلات المثانة، بينما لدى 20% يتم اكتشاف سرطان المثانة في مراحل متقدمة. على الرغم من علاج سرطان المثانة ، يميل الورم السطحي إلى الرجوع (Recurrence)، بل يرجع، أحيانا، بعد مرور سنوات كثيرة، لم يظهر خلالها أي دليل لسرطان المثانة. إن التطور من مرض سطحي إلى مرض متقدم، يتعلق بمرحلة المرض ودرجة التمايُز (Differentiation). لدى 3% من المصابين بالمرض السطحي، يظهر الورم، لاحقًا، في نظام التوزيع (distributer system) العلوي (الحالب، والحُويضة – Ureter and renal pelvis)، وفي حالة مواجهة المرضى لخطر متزايد، تزداد النسبة حتى 38% خلال المتابعة طويلة الأمد. أنواع الأورام: إن مصدر معظم أورام المثانة (95%) في الدول المتطورة، هي من الظِهارَة (Epithelial) الإنتقالية (سرطانة الخلايا الإنتقالية – Transitional cell carcinoma)، وما تبقى هو من نوع خلايا الظِهارة الحرشفية (Squamous cell). وتكون نسبته أكبر في الحالات المتعلقة بحِكَّة (Itching) مزمنة في المثانة أو بسب طفيلي البلهارسيا (Schistosoma)، وفي حالات نادرة يكون الورم من نوع سرطان الغُديّ (Adenocarcinoma). مراحل سرطان المثانة ودرجات خَباثته: يتم تحديد مرحلة سرطان المثانة حسب درجة إختراق الورم لجدار المثانة. Ta– ورم حُلَيمِيّ (Papillary) ينحصر في الظِهارَة  ولا يخترق الصَفيحة المخصوصَة (lamina propria). سَرَطانَةٌ لابِدَة (Carcinoma in situ) – ورم مسطح يَرشُح عبر الغشاء المخاطي ويكتنف مساحات واسعة يتواجد جزء منها تحت طبقة الغشاء المخاطي السليمة، ولذلك، غالبا ما لا يمكن اكتشافه واستئصاله بالكامل. T1– ورم يخترق الصفيحة المخصوصَة ولكنه لا يخترق عضلة المثانة. T2a– ورم يخترق النصف الداخلي لعضلات النَّافِصَة (Detrusor). T2b– ورم يخترق النصف الخارجي لعضلات النَّافِصَة (Detrusor). T3– ورم يخترق طبقة دهنية حول الأوعية الدموية. T4– ورم يخترق أعضاء الحوض أو جدار الحوض. وهناك، أيضًا، تصنيف مجهري (هيستولوجي – Histologic) لدرجات التمايُز: 1  (مُنْخَفِضُ الدَّرَجَة – Low grade) حتى 3 (رَفيعُ الدَّرَجَة – High grade). إن الدمج بين هذين التَدريجين يُمكّن من توقع سير المرض السريري. أعراض سرطان المثانة أعراض سريرية: الأعراض السريرية الأكثر شيوعا لسرطان المثانة، هي رؤية نزيف دموي من المسالك البولية (بيلة دموية عيانية – Gross hematuria)، أو نزيف خفي يتم اكتشافه، فقط، من خلال الفحص المخبري للبول. يمكن حدوث الألم في الخصر بسبب انسداد منطقة الحالب بسبب تورم المثانة، أو بسبب ورم يكتنف (involve) نظام التوزيع العلوي. كما يمكن حدوث التواتُر (frequency)، الإلحاح وألم التبول، بسبب تورم مُرَشِّح (filter) جدار المثانة، أو ورم يكتنف عنق المثانة والحالب. أسباب وعوامل خطر سرطان المثانة تشمل عوامل خطر الإصابة بسرطان المثانة: جنس المذكر، الجيل المتقدم، التدخين، التعرض للمواد المُسرطنة (Carcinogenic) في صناعة المطاط والطلاء (أمينات أروماتيّة – Aromatic amine)، التعرض لأدوية من نوع سِيكْلُوفُسْفاميد (دواء مُضاد للأورام – Cyclophosphamide) وزرنيخ (Arsenic)، والالتهاب المزمن بسبب حصى المثانة، جسم غريب (قثطرة دائمة – Permanent catheter) والتلوث المزمن جراء طفيلي (داء البلهارسيات – Schistosoma).    

تعرف عن المزيد عن فحص دينامكية التبول و كيفية اجراء هذا الفحص

تقييم ديناميكا البول، هو فحص لعمل المثانة ومصرّة (Sphincter) المثانة. عندما تعمل المثانة البولية والمصرة بشكل سليم، فإنهما تجعلان الإنسان قادراً على التحكم بأوقات تخزين البول وتفريغه. أُثناء حفظ البول، ترتخي عضلة المثانة بينما تكون المصرة مغلقة. عندما يأتي وقت التفريغ، يكون بالإمكان تأجيله إلى موعد لاحق أكثر راحة، وذلك من خلال مواصلة إغلاق المصرة. في حال وجود خلل في عمل المثانة و/أو المصرة، فإن ذلك قد يسبب تسريبا لا إراديا للبول (سَلَس البول)، إلحاح وتكرار التبول، أو صعوبة في تفريغ المثانة. يهدف فحص ديناميكا البول إلى تحديد مسبب الخلل وتقييم شدته قبل وتحديد العلاج الملائم. طريقة أجراء الفحص يعتمد فحص ديناميكا البول على قياس الضغط في عضلة المثانة أثناء امتلائها وخلال تفريغها. يبدأ الفحص عن طريق إدخال قثطار (Catheter) دقيق إلى المثانة، وآخر إضافي إلى المهبل أو المستقيم(Rectum). يتم ملء المثانة تدريجيا بواسطة إدخال سائل معقم عن طريق القثطار. أثناء تعبئة المثانة، يتم قياس الضغط وتسجيل رسوم بيانية تتعلق بالضغط في المثانة وفي المهبل/المستقيم، كما يتم قياس الضغط على عضلة جدار المثانة بشكل أوتوماتيكي. خلال الفحص، يتعين على الشخص المفحوص التعبير عن شعوره بخصوص: الشعور بوجود بول أولي داخل المثانة، وجود حاجة لتفريغ المثانة، وجود صعوبة في تأخير تفريغ المثانة، وغيرها. في الوضع السليم، لا يظهر ارتفاع في ضغط عضلة المثانة أثناء تعبئتها.  في حالات فرط نشاط المثانة، تظهر  تقلصات لا إرادية في عضلة المثانة، تكون مصحوبة أحيانا بتسريب البول. تُعرف هذه التقلصات اللاإرادية باسمDetrusor Instability، وتكون هنالك حاجة لعلاجها بالأدوية. عندما تكون مصرّة المثانة سليمة، فإنها تبقى مغلقة أثناء تعبئتها وعند ارتفاع الضغط داخل البطن. ولكن عندما يكون هنالك خلل في عمل المصرة، يحصل تسريب للبول عند ارتفاع الضغط البطني (دون حدوث تقلصات في عضلة المثانة)،  تُعرف هذه الحالة باسمGenuine stress  incontinence. من العلاجات الموصى بها في مثل هذه الحالات، بعض العلاجات الحركية (Physiotherapy) من أجل تقوية المصرّة، أو العملية الجراحية. عند الانتهاء من تعبئة المثانة، يُطلب من الشخص المفحوص أن يقوم بالتفريغ داخل مرحاض خاص يقوم بتسجيل شدة جريان البول وحجمه. في الوضع الطبيعي تتقلص عضلة المثانة، تنفتح المصرة ويتم تفريغ المثانة بالكامل. يتم تسجيل شدة جريان البول برسم بياني على شكل جرس. يكون هنالك بطء في جريان البول وتفريغ جزئي للمثانة عندما يكون عضلة تقلّص المثانة ضعيفا (Underactive detrusor) أو عند وجود انسداد في مخرج المثانة(Bladder outlet obstruction). يمكن التمييز بين هاتين الحالتين بواسطة قياس ضغط عضلة المثانة أثناء التبول، وتقديم العلاج الملائم وفقاً للحالة.

إذا كنت تعاني من احتباس البول فهذه الأطعمة قد تساعدك حقاً في ادراره، لكن عليك تجنب تناولها في حال كنت مصاب بمرض سلس البول… تعرف علي الحل

يتراوح المعدل الطبيعي للتبول عند الأشخاص البالغين حوالي 4-6 مرات يومياً، لكن إذا كنت ممن يقل عن هذا المعدل، عليك التفكير ببعض الحلول لزيادة إدرار البول لديك، ذلك لأن التبول هو العملية الحيوية للجسم للتخلص من السموم السائلة التي تصفيها الكلى. نقدم لك بعض الأطعمة والمشروبات التي من شأنها أن تساعدك في إدرار البول: 1- الكافيين قد تؤدي مشروبات الطاقة أو القهوة والشاي والكولا إلى زيادة رغبتك في التبول، بسبب احتوائها على الكافيين والأحماض التي تثير المثانة. إذا كنت تعاني من سلس البول يمكنك تناول شاي الأعشاب أو المشروبات الخالية من الكافيين. 2- الشوكولاتة الداكنة تحتوي الشوكولاتة على الكافيين والأحماض، التي تزيد من إدرار البول لديك. لذا إذا كنت مصاباً بسلس البول، عليك تناول كميات قليلة منها أو استبدالها بالشوكولاته البيضاء التي تحتوي على القليل من الكافيين. 3- الحمضيات يعتبر البرتقال، والجريب فروت، والليمون، والمانجو، ومكملات فيتامين C، من الحمضيات التي تهيج المثانة البولية لديك، وتشعرك بالرغبة في التبول. إذا كنت مصاباً بسلس البول، عليك التوقف عن تناول هذه الأطعمة لبعض الوقت، ثم أضف كميات صغيرة منها ببطء إلى نظامك الغذائي لترى ما إذا كانت الحمضيات المسببة له. 4- الأناناس يعد الأناناس من الفواكه الحمضية المدرة للبول. إذا كنت تعاني من سلس البول، قد تجد أن الأناناس ليس صديقاً لك، يمكنك استبداله بجوز الهند المبشور. 5- الطماطم الكثير من الطماطم يمكن أن يثير المثانة لديك ويساعد في إدرار البول بشكل أكبر من الطبيعي. إذا كنت تعاني من سلس البول قد تضطر إلى تقليص الأطعمة التي تعتمد على الطماطم، مثل صلصة السباغيتي والفلفل الحار والكاتشب أيضاً. 6- التوت يساعدك التوت في تجنب الإصابة بالتهابات المثانة والمسالك البولية، ويساهم في إدرار البول بسبب نكهته الحمضية. 7- التوابل يعتبر الفلفل الحار والمايونيز وبعض الصلصات الحارة التي تدمع عينيك عند تذوقها، من الأطعمة المدرة للبول. إذا كنت تعاني من سلس البول يمكنك تناول التوابل الصديقة للمثانة مثل إكليل الجبل والشبت والزعتر والثوم. 8- الحلويات تعد المحليات الاصطناعية والسكر والعسل من الأطعمة المسببة لإدرار البول. 9- البصل البصل والكراث من الأطعمة المهيجة للمثانة. قد يفيدك تناولها إذا كنت تريد إدرار البول، لكن عليك تجنب تناوله قبل طهيه إذا كنت تعاني من سلس البول. 10- بعض الفواكه لا تتفاجأ فليست الأطعمة الحمضية فقط من تزيد من إدرار البول لديك، هناك فواكه أخرى مثل التفاح والموز والعنب قد يزيد من سلس البول لديك. 11- الجبن تعد الأطعمة المشتقة من الحليب كالجبن، واللبن، من الأطعمة التي تزيد من حاجتك للدخول إلى الحمام. 12- البرقوق يعد البرقوق من الأطعمة الجيدة للهضم، فهو يساعد في إدرار البول وإدارة الإمساك الذي قد يصاحبه، عليك تجنبه إذا كنت تعاني من سلس البول. يمكنك أيضاً تناول الكثير من المنتجات الغنية بالألياف للتخلص من الإمساك، مثل البازلاء والجزر. 13- اللحوم المصنعة تحتوي اللحوم المصنعة كالسجق على العديد من المواد الحافظة والنكهات الصناعية التي تزيد من حاجتك للتبول. يمكنك إعداد طعامك منزلياً إذا كنت تعاني من سلس البول، واستخدم الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة التي تعلم أنها لن تزعجك. 14- الماء شرب الكثير من الماء قد يزيد من سلس البول لديك، كما أن تقليل كمية مياه الشرب سيجعل البول لديك أكثر تركيزاً، ما حاجتك المتزايدة لاستخدام الحمام، كذلك قد يصيبك بالإمساك. عليك شرب ما يقارب ستة إلى ثمانية أكواب ماء يومياً. 15- خل التفاح يمنحك خل التفاح العديد من الفوائد الصحية، واحدة منها أنه مدر للبول، فهو يحفز الجسم على تطهير نفسه من السوائل الزائدة، الأمر الذي يخلصك من سموم الجسم، ويحسن وظيفة المثانة. 16- الكرنب يعد الكرنب من الأطعمة المدرة للبول، كما أنه يساعدك في الوقاية من السرطان وأمراض القلب.

الحصوات و الحالب و الكلي

حصى الكلى والحالب تتكوّن هذه الحصوات من الأملاح والمعادن التي تتبلور مشكّلة حصوات صغيرة بحجم حبات الرمل أو كبيرة بحجم كرات الغولف، قد تستقرّ هذه الحصوات في الكلى أو أنّها تنتقل للحالبين أو تخرج إلى من الجسم عن طريق الجهاز البولي، ومن الممكن أن يكون ثأثير هذه الحصوات شديداً مسببة تقلّصات في أسفل الظهر والبطن وفي الجانبين. Volume 0%   الأسباب عدم تناول السوائل بكميّات كافية، فشرب الماء بكميات وفيرة يساعد على تصفية البول. حدوث تغيرات في مستويات الأملاح، والمعادن، والسوائل ومكوّنات أخرى يحتويها البول. قد يعود تكون الحصى لسبب وراثي. التشخيص إنّ ملاحظة إصابتك بهذه الحصوات للمرة الأولى يكون عن طريق الطبيب المعالج، بعد إصابتك ببعض الأعراض التي تصاحب آلام الظهر والبطن، كحرقة البول، وآلام الخصرتين، ونزول الدم مع البول في بعض الأحيان، ليقوم الطبيب بفحص كامل للجسم وطلب إجراء فحص الأشعة السينية للكشف عن مكان وجود الحصوات داخل أعضاء الجهاز البولي. الوقاية تناول كمية وفيرة من الماء بمعدل 8-10 كاسات يومياً، والإكثار من شرب السوائل الأخرى. تغيير النظام الغذائي المتبع واتّباع نظام غذائي صحي منخفض المعادن والأملاح والصوديوم، والتقليل من تناول البروتينات والموجودة بكثرة في اللحوم والبيض. تجنّب الصودا نظراً لغناها بحمض الفسفوريك واالذي يتسبب بزيادة نسبة الحمض في الدم لذلك يجب التقليل بل الامتناع عن تناول المشروبات الغازية والعصائر غير الطازجة. هناك من الأطعمة المحتوية على الأوكزالات والتي يجب تناولها فهي تزيد من نسبة تشكل الحصوات كالسبانخ والباميا وبعض أنواع الشوكولاتة. تناول الكالسيوم طبيعياً وليس مكملاته فهي تسبب زيادة احتمالية تشكل الحصوات.