ما هو حرقان البول و ما هي أسبابه

ما هو حرقان البول و ما هي أسبابه حرقان البول أو حرقة البول هو من أكثر الاضطرابات المرتبطة بالبول انتشارًا، وهو مصطلح يعبر عن عدة أمراض متعلقة بالجهاز البولي. تصيب حرقة البول كافة المراحل العمرية، إلا أنه أكثر شيوعًا عند النساء ويصيب الرجال والأطفال كذلك. يشعر المريض بعدم راحة أثناء التبول أو عدم القدرة على التبول مع وجود ألم. ونظرًا لاختلاف تركيب الجهاز التناسلي عند الذكور والإناث، فإن أسباب حرقة البول عند الإناث تختلف عنها عند الذكور مع وجود عوامل محفزة لحدوث الحرقة شبيهة عند الجنسين. أ سباب حرقان البول: القسطرة البولية. ارتفاع سكر الدم. قلة شرب السوائل تضييق مجرى البول (Urethral stricture). وجود حصى في المسالك البولية: (الكلى، الحالبين، المثانة). تهيج كيميائي ناتج عن استخدام مواد التنظيف (الصابونة أو الشامبو). انسداد كلي أو جزئي في الحالب. الحمل يزيد من احتمالية حدوث حرقان البول. التهاب غدة البروستات أو تضخمها. متلازمة المثانة المؤلمة (painful Bladder Syndrome PBS). الالتهابات النسائية سواء ناتجة عن التهابات بكتيرية أو فطرية (candidiasis). التهابات المسالك البولية تشمل: (التهاب الكلى، التهاب الحالبين، التهاب الاحليل، التهاب المثانة). الأمراض المنقولة جنسيًا (داء المشعرات –Trichomoniasis/ التهاب بكتيريا المتدثرة- Chlamydia/ داء السيلان) آثار ما بعد انقطاع الطمث. #مع_مركز_الروضه_دائما_اصحاء

اسباب و عوامل خطر ظهور دم في البول

أعراض دم في البول يكون لون البول، في حالة البيلَّة الدموية، ورديًّا، أحمر أو لونًا يشبه لون مشروب الكولا. كمية صغيرة من الدم بإمكانها تغيير لون البول. ولا يكون التبول مؤلمًا إلا في الحالات التي تكون فيها تجلطات الدم في البول. لا توجد، عدا اللون المختلف للبول، أعراض أخرى للبيلَّة الدموية. حتى إنه لا يوجد تغير بلون البول في البيلة الدموية المجهرية. مع ذلك، عندما يكون لون البول مثيرًا للشكوك، حول وجود دم في البول، فمن الأفضل التوجه للطبيب للتحري عن الأمر. أسباب وعوامل خطر دم في البول يبدأ جهاز المسالك البولية من الكلى، التي تُنقي الدم وتفرز المواد الضارة وفائض السوائل من الجسم. ويتم ضخ السائل البولي من خلال الحالب (واحد من كل كلية) إلى المثانة، حيث يتم تخزين البول الذي يطرح من الجسم عن طريق مجرى البول. اسباب الدم في البول إن ظهور حالة البيلَّة الدموية، قد يحدث بسبب الضرر الذي يصيب أي جزء من مسار إفراز البول. اسباب الدم في البول تشمل: تلوث في المسالك البولية: إن هذه التلوثات شائعة أكثر لدى النساء، ولكن مع ذلك، قد تظهر لدى الرجال. تحدث هذه التلوثات نتيجة لاختراق البكتيريا لمجرى البول ومنه إلى المثانة. إن ما يميز التلوث هو التبول المؤلم، ارتفاع بعدد مرات التبول، والرغبة بالتبول، بالإضافة للرائحة القوية الخاصة بهذا البول. إن الدليل على وجود التلوث، لدى الأشخاص المعينين، وخصوصًا الكبار في السن، هو البيلة الدموية المجهرية. تلوث بالكُلى (Pyelonephritis): يمكن أن يحدث هذا التلوث، نتيجة لاختراق البكتيريا لداخل الكُلى عن طريق الدورة الدموية، أو صعودها من الحالب إلى الكُلى. تشبه أعراض التلوث، تلك الخاصة بتلوث المسالك البولية، بالإضافة للحمى وأوجاع في الخاصرة. حجارة (حصوات) في المسالك البولية: قد تمر المعادن التي تتركز في البول بعملية الترسب (Precipitation)، ما يؤدي لتكوُّن الحجارة. لا نشعر غالبًا، بوجود الحجر بالمسالك البولية، ما عدا في الحالات التي يسبب فيه انسدادًا، أو عندما يتم طرح الحجر للخارج. إذا كانت هناك أعراض، فإنها تكون على شكل آلام قوية أو بيلَّة دموية. تضخم البرُوسْتاتة لدى الرجال: إن البروسْتاتة (Prostate gland) متواجدة عند قاعدة المثانة وتحيط بالحالب. يكبر حجم هذه الغدة لدى الرجال في منتصف العمر، وتسبب انسداد مجرى البول، ما قد يسبب صعوبة في التبول، رغبة في التبول وبيلة دموية، كما أن التهاب البروستاتة، قد يسبب هذه الأعراض. أمراض الكُلى: إن البيلَّة الدموية هي عارض شائع لالتهابات الكلى (التهاب كُبَيْبات الكُلى) (lomerulonephritis)، الذي يأتي كجزء من أمراض جهازية مختلفة. السرطان: يمكن لسرطانات الكُلى والمثانة والبروستاتة، أن تؤدي إلى نزيف في المسالك البولية. الأدوية: يمكن أن تسبب العديد من الأدوية ظهور الدم في البول، مثل البنسلين (Penicillin) والأسبرين (Aspirin) والهيبارين (Heparin)، سيكلوفوسفاميد (Cyclophosphamide) وغيرها. ممارسة التمارين الرياضية: إنه، وإن لم تكن واضحة تمامًا، الآلية التي تؤدي بها ممارسة الرياضات المُجْهدة، وخاصة التمارين الرياضية الإيقاعية، لظهور الدم بالبول، ولكن كما يبدو فإنها ظاهرة شائعة. يمكن للأطعمة المختلفة مثل الراوند والبنجر والتوتيات البرية، أن تتسبب في تدكين لون البول، لكن ليس بسبب وجود الدم في البول. تختفي هذه الظاهرة في غضون بضعة أيام.  

مركز الروضة اعتني بكليتيك
المغص الكلوي

المَغْصُ الكُلوي (Renal colic) هو عبارة عن ألم حاد في جهاز الكُلى والمسالك البولية؛ وهو ناجم بالأساس عن حَصى في الكُلى، الحوض الكُلوي (Renal pelvis) أو في الحالب (Ureter)، يُرَكِّز هذا الأنبوب ويُمَرِّر البول من الكُلى إلى المثانة. تتشكل حصى الكُلى عندما يصبح البول كثيفًا جدًّا، بسبب وجود أملاح مختلفة فيه بتركيز مرتفع. تُخَلِّفُ هذه الحالة بلوراتٍ متبلورةً من معادن مذابة في البول الموجود داخل الكُلى أو في المسالك البولية. تتسبب هذه الحصى بانسدادات وعَداوى في أجهزة الكُلى ومسالك البول، وقد تتسبب بأضرار جسيمة في وظائف الكُلى. في حالة مغص كُلوي (Renal colic)، تبتدئ الحَصْوة من حُبَيْبَةٍ (ذرة) صغيرة مترسبة في الكُلية، في حال الوضع الطبيعي سَيُغْسَلُ هذا الترسب إلى خارج الكُلية ولن يُشكل أي ضرر، ولكن في حالة المَغْصِ الكُلوي تتطور هذه الحُبَيْبَةُ حتى تصبح حَصْوَةً كاملة تتسبب بألم حاد، وظهور أعراض عديدة إضافية. إن حصوة كهذه، المسببة لألم ومغص كُلوي، قد تبقى وتكبر في حوض الكُلية لمدة سنوات، مصحوبة بآلام كثيرة وعدم راحة (انزعاج) للمريض. إن سبب هذا الشعور بالألم أثناء المغص الكُلوي، هو محاولة الجسم دفعَ الحصوة للخارج وتمريرها عبر مسالك البول.    أعراض المغص الكلوي اعراض المَغْصُ الكُلوي تشمل: – ألم حاد ومفاجئ في أسفل الظهر، يشع إلى مناطق أخرى على جانبي الظهر (في المكان المتموضعة فيه الكُلْيَتان). – ألم أثناء التبول. – حرارة مرتفعة في حالات العَدْوى – رعشة (ارتجاف)مواضيع ذات علاقة – غَثَيان وتقيؤ (في حالات نادرة جدًّا). – دم في البول (فحص الدم الخفي يمكِّنُ من تحديد وجود دم في البول حتى لو كان غير واضح للعين) تشخيص المغص الكلوي يتم تشخيص المغص الكُلوي (Renal colic)  باستخدام أساليب تصوير مثل المسح بالأشعة المقطعية للكُلى (CT scan). يتم الفحص باستخدام كمية قليلة نسبيًّا من الأشعة. قد يوصي الطبيب في بعض الحالات، بفحص المسالك البولية بالتصوير الإشعاعي مع مادة تبايُن أو بموجات فوق صوتية (Ultrasound). إن كل وسائل التصوير الإشعاعي تمكِّنُ من تحديد مراكز تجمع الحصى في الكُلى.

السؤال : ماذا يحدث عند تكون الحصى في الكلى؟

الجواب حصى الكلى تبدأ على شكل بلورة صغيرة. عندما يخرج سائل البول من الكلية، فإنه قد يحمل البلورة معه، أو أن البلورة قد تبقى في الكلى. إذا بقيت البلورة في الكلى، فان بلورات أخرى ترتبط بها مع الوقت وتكون حصى أكبر في الكلى. معظم الحصى تخرج من الكلى وتمر عبر الجهاز البولي، طالما أنها صغيرة بما يكفي للخروج من هذه الطريق لخارج الجسم. مثل هذه الحصى لا تحتاج إلى أي علاج. الحصى الأكبر تعلق في القنوات التي تنقل سائل البول من الكليتين إلى المثانة (الحالب). هذا يمكن أن يؤدي إلى ظهور الألم ويمكن أن يسبب انسداد يحول دون وصول سائل البول إلى المثانة، ومنها إلى خارج الجسم. الألم يزيد عادة بعد حوالي 15 دقيقة إلى ساعة، حتى يصبح شديد جدا. قد يخف الألم عندما تتحرك الحصاة قليلا ولا تعد تمنع مرور البول، والألم يزول تماما عندما تتحرك الحصاة إلى المثانة. عادة تكون هناك حاجة لتلقي العلاج الطبي في حالات تكون حصى الكلى الكبيرة. المشاكل التي يمكن أن تنشأ عند تكون حصى الكلى تشمل ما يلي: * زيادة مستوى خطر الإصابة في التهابات المسالك البولية، أو تفاقم الالتهابات الموجودة. * التسبب في تضرر الكلى، إذا كانت الحصى تسبب في منع تدفق سائل البول من الكليتين (أو خارج كلية واحدة عند الأشخاص الذين يوجد في جسمهم كلية واحدة فقط). عند معظم الناس الذين توجد في أجسامهم كليتين سليمتين، فان تكون الحصى في الكلى عادة لا يسبب لأضرار جسيمة، إلى أن تسد الحصاة الجهاز البولي لمدة أسبوعين أو أكثر. تكون حصى الكلى يشكل مشكلة خطيرة جدا عند الناس الذين يوجد في أجسامهم كلية واحدة فقط، أو إذا كانوا يعانون من ضعف في أداء جهاز المناعة لديهم، أو إذا خضعوا لعملية زرع الكلى.

علاج الإصابة بالمثانة العصبية

بشكل عام، تعتمد مثانتك على العضلات حتى تتم عملية التبول، كما أن دماغك يتحكم بهذه العملية، لكن في بعض الحالات لا يتم إرسال الرسائل منه إلى المثانة وهذا ما يعرف باسم المثانة العصبية. إن كنت مصابًا فالمثانة العصبية فقد تنطبق عليك الأمور التالية: زيادة عدد مرات الحاجة للتبول عن سبع مرات تقريبًا الشعور المفاجئ لضرورة التبول عدم السيطرة على تدفق البول الاستيقاظ عدة مرات خلال الليل لاستخدام المرحاض. علاج الإصابة بالمثانة العصبية من الممكن أن يصف لك الطبيب مجموعة متكاملة من العلاجات، ومن أهمها: ضرورة التبول كل فترة حتى لا تمتليء المثانة بشكل كلي ممارسة بعض أنواع التمارين الرياضية مثل تمارين كيجل العلاج بالتحفيز الكهربائي والذي يعيد إرسال الرسائل بضرورة التبول من الدماغ إلى المثانة بعض أنواع الأدوية والتي تعمل على تحسين عملية تقلص العضلات من أجل التأكد من إفراغ المثانة كليًا عند التبول جراحة تساعد في تحسين الإصابة قدر المستطاع. بما أن هذه الإصابة من شأنها أن تؤثر على جودة حياة المصاب، من الضروري أن يحاول المريض وضع خطة علاجية له، تساعده في التعايش مع المرض، ومن بعض الأمثلة: استخدام المرحاض قبل السفر دائمًا إن كنت تقود لمسافات طويلة، عليك تحديد التوقف لأماكن الإستراحة من أجل استخدام المرحاض تجنب تناول السوائل قبل النوم أو قبل السفر والقيادة حاول تجنب تناول مصادر الكافيين باعتبارها مدرة للبول.

تعرف عن المزيد عن فحص دينامكية التبول و كيفية اجراء هذا الفحص

تقييم ديناميكا البول، هو فحص لعمل المثانة ومصرّة (Sphincter) المثانة. عندما تعمل المثانة البولية والمصرة بشكل سليم، فإنهما تجعلان الإنسان قادراً على التحكم بأوقات تخزين البول وتفريغه. أُثناء حفظ البول، ترتخي عضلة المثانة بينما تكون المصرة مغلقة. عندما يأتي وقت التفريغ، يكون بالإمكان تأجيله إلى موعد لاحق أكثر راحة، وذلك من خلال مواصلة إغلاق المصرة. في حال وجود خلل في عمل المثانة و/أو المصرة، فإن ذلك قد يسبب تسريبا لا إراديا للبول (سَلَس البول)، إلحاح وتكرار التبول، أو صعوبة في تفريغ المثانة. يهدف فحص ديناميكا البول إلى تحديد مسبب الخلل وتقييم شدته قبل وتحديد العلاج الملائم. طريقة أجراء الفحص يعتمد فحص ديناميكا البول على قياس الضغط في عضلة المثانة أثناء امتلائها وخلال تفريغها. يبدأ الفحص عن طريق إدخال قثطار (Catheter) دقيق إلى المثانة، وآخر إضافي إلى المهبل أو المستقيم(Rectum). يتم ملء المثانة تدريجيا بواسطة إدخال سائل معقم عن طريق القثطار. أثناء تعبئة المثانة، يتم قياس الضغط وتسجيل رسوم بيانية تتعلق بالضغط في المثانة وفي المهبل/المستقيم، كما يتم قياس الضغط على عضلة جدار المثانة بشكل أوتوماتيكي. خلال الفحص، يتعين على الشخص المفحوص التعبير عن شعوره بخصوص: الشعور بوجود بول أولي داخل المثانة، وجود حاجة لتفريغ المثانة، وجود صعوبة في تأخير تفريغ المثانة، وغيرها. في الوضع السليم، لا يظهر ارتفاع في ضغط عضلة المثانة أثناء تعبئتها.  في حالات فرط نشاط المثانة، تظهر  تقلصات لا إرادية في عضلة المثانة، تكون مصحوبة أحيانا بتسريب البول. تُعرف هذه التقلصات اللاإرادية باسمDetrusor Instability، وتكون هنالك حاجة لعلاجها بالأدوية. عندما تكون مصرّة المثانة سليمة، فإنها تبقى مغلقة أثناء تعبئتها وعند ارتفاع الضغط داخل البطن. ولكن عندما يكون هنالك خلل في عمل المصرة، يحصل تسريب للبول عند ارتفاع الضغط البطني (دون حدوث تقلصات في عضلة المثانة)،  تُعرف هذه الحالة باسمGenuine stress  incontinence. من العلاجات الموصى بها في مثل هذه الحالات، بعض العلاجات الحركية (Physiotherapy) من أجل تقوية المصرّة، أو العملية الجراحية. عند الانتهاء من تعبئة المثانة، يُطلب من الشخص المفحوص أن يقوم بالتفريغ داخل مرحاض خاص يقوم بتسجيل شدة جريان البول وحجمه. في الوضع الطبيعي تتقلص عضلة المثانة، تنفتح المصرة ويتم تفريغ المثانة بالكامل. يتم تسجيل شدة جريان البول برسم بياني على شكل جرس. يكون هنالك بطء في جريان البول وتفريغ جزئي للمثانة عندما يكون عضلة تقلّص المثانة ضعيفا (Underactive detrusor) أو عند وجود انسداد في مخرج المثانة(Bladder outlet obstruction). يمكن التمييز بين هاتين الحالتين بواسطة قياس ضغط عضلة المثانة أثناء التبول، وتقديم العلاج الملائم وفقاً للحالة.

السؤال ما الذي يزيد من مستوى خطر الاصابة بحصى الكلى؟

الجواب هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر اصابتك بحصى الكلى. بعض العوامل  يمكن السيطرة عليها من قبلك، وبعضها ليس تحت سيطرتك. عوامل الخطر التي يمكنك السيطرة عليها: * كمية السوائل التي تشرب السبب الرئيسي لتكون حصى الكلى هو عدم شرب كميات كافية من السوائل. حاول أن تشرب ما يكفي من السوائل للحفاظ على صفاء سائل البول عندك (حوالي 8 إلى 10 أكواب من الماء يوميا). شرب عصير الجريب فروت يمكن ان يزيد مخاطر الاصابة بحصى الكلى. * النظام الغذائي الخاص بك. إذا كنت تعتقد أن المشكلة قد تكمن في النظام الغذائي الخاص بك، حدد موعد مع طبيب المتخصص بالتغذية، من أجل فحص إمكانيات النظام الغذائي الخاص بك. للفيتامينات C و D يمكن ان تزيد مخاطر الاصابة بحصى الكلى إذا كنت تأخذ جرعة التي هي أعلى من المسموح به. يجب قراءة صفحة تعليمات البدائل الغذائية بعناية وعدم أخذ جرعة أعلى من الجرعة اليومية الموصى بها. النظام الغذائي الغني بالبروتينات، الصوديوم, والأطعمة الغنية  بالأكسالات (ملح حامض الاكسليك)، مثل الخضار الخضراء الداكنة، تزيد من خطر اصابتك بحصى الكلى. * الوزن، ثم الوزن. زيادة الوزن يمكن ان تؤدي على حد سواء في تطوير مقاومة للأنسولين، وظهور فائض الكالسيوم في سائل البول، والذي يمكن أن يؤدي إلى زيادة خطر الاصابة بحصى الكلى. احدى الدراسات تشير إلى أن زيادة الوزن في جيل مبكر نسبيا، بالإضافة إلى مؤشر كتلة الجسم (BMI) المرتفع، ومحيط الخصر الكبير تزيد من خطر الاصابة بحصى الكلى. * مستوى النشاط البدني. الاشخاص الذين ليسوا نشطاء بدنيا فقد يميلوا أكثر للإصابة بحصى الكلى. * الأدوية. عوامل الخطر التي لا يمكنك السيطرة عليها؛ عوامل الخطر لتكون حصى الكلى الجديدة أو لعودة حصى الكلى التي كانت موجودة في الماضي، التي لا يمكنك السيطرة عليها تشمل: * العمر والجنس الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و 50 عاما معرضون بنسبة خطر أكبر لتطوير حصى الكلى. النساء قبل انقطاع الطمث اللاتي يوجد لديهن مستويات عالية من هرمون الاستروجين، معرضات بنسبة خطر كبيرة  لتطوير حصى الكلى. النساء اللاتي خضعن لعملية استئصال المبايض هن أيضا معرضات بنسبة عالية لخطر تطوير حصى الكلى. * ميل عائلي لخطر الاصابة بحصى الكلى. * التاريخ الطبي الشخصي للظهور الالتهابات المتكررة في المسالك البولية. * اوضاع طبية أو غيرها من الأمراض، مثل مرض التهاب الامعاء، فرط نشاط الغدة الدرقية، التليف الكيسي، النقرس أو الميل إلى ارتفاع ضغط الدم. * مقاومة الأنسولين، والتي قد تنتج بسبب مرض السكري أو السمنة المفرطة. * البقاء في السرير لفترات طويلة من الزمن. * مشاكل في المثانة نتيجة لإصابة في الحبل الشوكي. * الأدوية التي تستخدم للسيطرة على اوضاع طبية أو مجموعة متنوعة من الأمراض الاخرى. الأدوية مثل: مضادات الحموضة أو الأسبرين.

ما هي مضاعفات ارتفاع الكولسترول و تشخيصه ؟

المستويات المرتفعة من الكولسترول يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض التصلب العصيدي (atherosclerosis)، وهو تراكم خطير من كولسترول وترسبات أخرى على جدران الشرايين. هذه الترسبات، المسماة لويحات، قد تقلل كمية الدم المتدفق في الشرايين. إذا كانت الشرايين المصابة هي التي توصل الدم إلى القلب (الشرايين التاجية – coronary arteries)، فيحتمل أن تظهر أوجاع في الصدر (angina) وأعراض أخرى تميز التصلب العصيدي. وإذا ما تمزقت أو نـُزعت اللويحات المترسبة من جدران الشرايين، فمن الممكن أن تنتج جُلطة دموية في مكان المُزق، مما قد يعيق تدفق الدم، أو قد تنفصل الجُلطة فتسدّ شريانا آخر. توقف تزويد القلب بالدم يؤدي إلى الإصابة بنوبة قلبية. أما توقف تزويد الدماغ بالدم فيؤدي إلى الإصابة بسكتة مخيَة. تشخيص ارتفاع الكولسترول فحص الدم الذي يقيس مستوى الكولسترول في الدم (فحص الدهنيات في الدم)، والمسمى خارطة الدهنيات (lipids panel) (أو: مرتسم شحميات الدم – Lipid profile) يُظهر عادة: المستوى الإجمالي للكولسترول  مستوى الكولسترول LDL – الكولسترول الضار مستوى الكولسترول HDL – الكولسترول الجيد مستوى ثلاثي الغليسيريد –  أحد أنواع الدهنيات الموجود في الدم. اختبارات التحري لحالات الشذوذ في مستويات الكولسترول في الجسم يعتبر الفحص الطبي لتحري حالات الشذوذ ذو أهمية بالغة ليس فقط بهدف الكشف عن الأشخاص الذين هم بحاجة لتناول العلاج من أجل خفض مستوى الدهون لديهم، بل للاستفادة من مختلف التدخلات الطبية التي تهدف لخفض مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.  يعتبر المرضى عرضة لأعلى مستوى من المخاطر إن كان لديهم أكثر من عامل خطورة واحد (فرط ضغط الدم، التدخين وتاريخ العائلة المرضي) أو عامل خطر وحيد ذو طبيعة حادة. وبعد ذلك يستطيع الأطباء ان يحكمون لمن يجب إجراء الفحص الطبي اعتماداً على عوامل الخطر الأخرى كالسن و الجنس: في الوقاية الأولية للمرضى ذوي الاحتمالية الأعلى للإصابة: يقترح الإطباء الفحص الطبي للكشف عن حالات شذوذ الدهون بدءً من سن الـ 25 للمرضى الذكور، وسن الـ 35 للمرضى الإناث. في الوقاية الأولية للمرضى الذين ليسوا ذوي الاحتمالية الأعلى للإصابة: يقترح الإطباء الفحص الطبي للكشف عن حالات شذوذ الدهون بدءً من سن الـ 35 للمرضى الذكور، وسن الـ 45 للمرضى الإناث. البدء المبكر أو المتأخر في الفحص الطبي قد يكون مناسباً للمرضى، تبعاً للاستعداد الفردي لبدء العلاج بواسطة الستاتينات والأسبيرين في ظل إمكانية تحقيق انخفاض مُطلق في احتمالية الإصابة. بأمراض القلب والأوعية الدموية. 

ما هي أعراض التهاب المسالك البولية

إلتهاب المسالك البولية هو التهاب يبدأ في الجهاز البولي (Urinary system). يتكون الجهاز البولي من الكليتين، الأنابيب البولية، المثانة (Urinary bladder) والإحليل (Urethra). يمكن للعدوى مهاجمة أي واحد من مركبات المسالك البولية، لكن المسالك البولية السفلى، أي الإحليل والمثانة، هي الأكثر عرضة للالتهاب. النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالتهابات المسالك البولية. التهاب المسالك البولية الذي يكون محصورا في المثانة فقط مؤلم جدا ويشكل مصدر إزعاج. لكن العدوى يمكن أن تنتشر إلى إحدى الكليتين، أيضا، وعندئذ تكون العواقب وخيمة. العلاج الأكثر قبولا ورواجا لمعالجة التهابات المسالك البولية هو المضادات الحيوية (Antibiotics). لكن بعض التدابير، التي من السهل اتخاذها، من شأنها تقليص احتمالات العدوى والإصابة بالتهابات المسالك البولية من البداية. لا تظهر أعراض التهاب المسالك البولية بشكل واضح لدى كل من يصاب به، بالضرورة، إنما يظهر عند معظم المصابين، في الغالب، عَرَض واحد أو اثنان، من الاعراض التالية: حاجة قوية ومتواصلة للتبول إحساس بالحَرق عند التبول تسرب دائم للبول، بكميات صغيرة وجود دم في البول (بيلة دموية – Hematuria) أو بول عكر ذو رائحة قوية جداَ وجود جراثيم في البول  لكل واحد من الأنواع المختلفة من الالتهاب توجد أعراض التهاب المسالك البولية المميزة له، تبعا للمنطقة التي يحصل فيها الالتهاب. أعراض التهاب المسالك البولية بحسب المنطقة المتضررة الكليتان (التهاب الحُوَيْضَة والكلية الحاد – Acute pyelonephritis) – آلام في الظهر، قشعريرة وارتجاف، الغثيان، القيء والحمّى. المثانة (التهاب المثانة – Cystitis) – هبوط درجة حرارة الجسم إلى مستويات غير طبيعية (انخفاض الحرارة – Hypothermia)، ضغط في منطقة الحوض، شعور بعدم الراحة في أسفل البطن، الحاجة إلى التبول المتكرر والألم عند التبول. الإحليل (التهاب الإحليل – Urethritis)- الشعور بالحَرْق عند التبول.

كيف تقوم بوقاية نفسك من مرض الكلي المزمن ?‍⚕️

يحتوي جسم الإنسان على كليتين بحجم قبضة اليد، تقعان بالقرب من منتصف الظهر أسفل القفص الصدري مباشرة، وداخل كل كلية هنالك ما يقارب مليونًا من الهياكل الصغيرة تسمى النفرون (الكُلْيُوْن)، يقوم النفرون بتصفية الدم ويزيل السموم والمياه الزائدة من خلال تحولها إلى بول، ثم يتدفق البول من خلال أنابيب تسمى الحالب، فيذهب إلى المثانة التي تخزن البول حتى يقوم الشخص بإخراجه، وكذلك تقوم الكلى الصحية بإفراز هرمونات تبقي العظام قوية والدم صحي. لتقليل خطر إصابتك بمرض كلوي:⛔️ اتبع التعليمات الخاصة بالأدوية التي تُصرف بدون وصفة طبية. ⛔️ عند استخدام #مسكنات_الألم غير الموصوفة طبيًا، مثل أسبرين، وإيبوبروفين (أدفيل، موترين آي بي، أو غيرهما) وأسيتامينوفين (تايلينول، وغيره)، اتبع التعليمات الموجودة على العبوة. يمكن أن يفضي التناول المفرط لمسكنات الآلام إلى الإصابة بتلف الكلى، وعامة يجب تجنبها إذا كنت تعاني #مرض_كلوي. يُرجى سؤال #الطبيب عما إذا كان تناول هذه الأدوية آمنًا لك أم لا.⛔️ حافظ على #وزن صحيك : إذا كان وزنك صحيًا، فاعمل على الحفاظ عليه من خلال الحفاظ على نشاطك البدني معظم أيام الأسبوع. إذا كنت بحاجة إلى فقدان الوزن، يُرجى التحدث مع الطبيب بخصوص الاستراتيجيات المتاحة لفقدان الوزن #الصحي. غالبًا ما يشمل هذا زيادة في النشاط البدني اليومي وخفض السعرات الحرارية.⛔️ لا #تُدخن:- يمكن لدخان السجائر أن يلحق #الضرر_بكليتيك، وأن يزيد سوء تلف الكلية الموجود بالفعل. إذا كنت مدخنًا، فتحدث مع #طبيبك حول إستراتيجيات الإقلاع عن التدخين. يمكن أن تساعدك مجموعات #الدعم والأدوية والاستشارة على الإقلاع.قم بإدارة الحالات الطبية التي تعانيها بمساعدة الطبيب. إذا كنت مصابًا بأمراض أو حالات تزيد من خطر الإصابة بمرض كلوي، يُرجى التعاون مع الطبيب للسيطرة عليها. اسأل طبيبك عن #الفحوصات للبحث عن علامات وجود #تلف_في_الكُلى.