ما هو السلس البولي عند الرجال

السلس البولي عند الرجال يمكن تعريف مشكلة السلس البولي (بالإنجليزية: Urinary Incontinence) بأنّها عدم القدرة على حبس أو إطلاق البول على الوجه المطلوب، أيّ بمعنى آخر أنّ المصاب يُسرّب البول دون إدراك، وفي الحقيقة يُمكن أن تُصيب هذه المشكلة الأفراد على اختلاف الفروقات بينهم، إلا أنّها عادةً ما تُصيب كبار السن بشكلٍ أكبر، هذا بالإضافة إلى أنّ هناك أنواع مختلفة للسلس البولي، منها ما يظهر لدى الرجال بشكلٍ أكبر من النساء.[١] أسباب السلس البولي عند الرجال تتعدد الأسباب الكامنة وراء المعاناة من السلس البولي عند الرجال، وأغلبها يرتبط بمشاكل البروستاتا، ويُمكن بيان بعض من هذه الأسباب فيما يأتي: انقباض المثانة البولية في الوقت الخاطئ أو انقباضها بقوةٍ تفوق الحدّ الطبيعيّ. ضعف العضلات المُحيطة بالإحليل أو تلفها، فيُمكن أن تتسبّب هذه المشكلة بالسلس البولي حتى لو لم يُعاني المصاب من أيّة مشاكل في المثانة البولية. عدم إفراغ المثانة البولية في الوقت اللازم، فتراكم البول في المثانة بشكلٍ يفوق قدرتها على التحمل يتسبّب بتسريب البول. حدوث انسداد في الإحليل لسببٍ أو لآخر، ومن الأسباب التي تكمن وراء هذه المشكلة: تضخم غدة البروستاتا أو المُعاناة من ضيق الإحليل. أسباب أخرى: كشرب الكحول وتناول بعض أنواع الأدوية. أنواع السلس البولي عند الرجال توجد عدة انواع للسلس البولي عند الرجال ويُمكن ذكر بعض منها فيما يأتي: سلس البول الإجهادي: (بالإنجليزية: Stress urinary incontinence)، وعادةً ما يُعاني المصاب من هذا النوع من السلس عند السعال، أو العطاس، أو ممارسة الرياضة، أو القفز، أو حمل الأشياء. سلسل البول الإلحاحي: (بالإنجليزية: Urge urinary incontinence)، ومن مُحفّزات هذا النوع من السلس: الطقس البارد، وغسل اليدين، ومشاهدة جريان الماء، وغير ذلك. سلس البول المختلط: (بالإنجليزية: Mixed urinary incontinence)، وهو السّلس الذي يُعاني فيه المُصاب من خصائص النّوعين المذكورين سابقاً. سلس البول الوظيفي: (بالإنجليزية: Functional incontinence)، ويرتبط بوجود مشكلة على مستوى الحركة أو القدرات العقلية. مركز الروضة للمسالك البولية و تفتيت الحصوات يعدكم بنتائج طبية أفضل رعايه ترقي لثقتك دمتم بصحه جيده للحجز والاستعلام يرجي التواصل معنا : مواعيد العمل بمركز الروضة : طوال أيام الاسبوع ماعدا الجمعة (9 صباحأ : 5 مساءأ ) . https://alrawdaurology.com/ هاتف مركز الروضة واتساب و اتصال : 01223477727 -01128485351 عنوان مركز الروضة : 34 شارع الاخشيد – منيل الروضة – امام مستشفى الزهيرى – القاهرة

ما سبب تغير لون البول الى أحمر

البيلة الدموية توجد عدد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى تغيّر لون البول إلى اللون الأحمر، مثل البيلة الدمويّة (بالإنجليزيّة: Hematuria)؛ وهي خروج الدم في البول المُسبِّب لظهور البول باللون الوردي، أو الأحمر، أو ظهور البول بلون الشاي، ومن الجدير بالذكر أنَّ البول الدموي لا يُعدّ أمراً خطيراً في العادة، ولكنَّه أحياناً قد يشير إلى الإصابة باضطرابات صحية شديدة، لذا يجب عدم إهماله ومراجعة الطبيب لتحديد المسبّب الرئيسيّ للمشكلة، وتوجد عدد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى البيلة الدمويّة، نذكر منها ما يأتي: تشكّل حصى الكلى أو المثانة. أورام الكلى، والمثانة، والبروستات. التهاب كبيبات الكلى (بالانجليزيّة: Glomerulonephritis)، وهو عبارة عن التهاب يصيب نظام الترشيح الكلويّ. عدوى الكلى، أو المثانة. ممارسة التمارين الرياضية الشديدة. الإصابات المباشرة للكلية. الإصابة بسرطان البروستات، أو تضخُّم البروستات. الإصاب ببعض الاضطربات الصحية الوراثيّة مثل داء الكلية الكيسي (بالإنجليزية: Cystic kidney disease)، وفقر الدم المنجلي، والثلاسيميا، والبُرْفيرِيَّةٌ (بالإنجليزيّة: Porphyrias). استخدام الأدوية يؤدي استخدام بعض الأدوية إلى تغيُّر لون البول إلى اللون الأحمر، كما يؤدي تناول بعضها إلى الإصابة بالبيلة الدمويّة، ويمكن بيان بعض هذه الأدوية، في ما يأتي: المضادات الحيوية: مثل دواء ريفامبيسين (بالإنجليزيّة: Rifampicin) ودواء ميترونيدازول (بالإنجليزيّة: Metronidazole). أدوية التخدير: مثل البربوفول (بالإنجليزيّة: Propofol). مضادات الذهان: مثل دواء ثيوريدازين (بالإنجليزيّة: Thioridazine)، ودواء كلوربرومازين (بالإنجليزيّة: Chlorpromazine). مضادّات التخثُّر: مثل الوارفارين (بالإنجليزيّة: Warfarin). أدوية أخرى: قد تؤدي بعض الأدوية الأخرى إلى تغيّر لون البول إلى الأحمر، مثل دواء الهيبارين (بالإنجليزيّة: Heparin)، ودواء الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin)، ودواء سيكلوفوسفاميد (بالإنجليزيّة: Cyclophosphamide). النظام الغذائي قد يؤدي تناول بعض الأطعمة أيضاً إلى تغيّر لون البول إلى اللون الأحمر، ومنها ما يأتي: التوت الأسود. الراوند (بالإنجليزيّة: Rhubarb). الشمندر الأحمر، حيثُ يؤدي تناول الشمندر الأحمر من قِبَل الأشخاص المصابين بانخفاض حمض المعدة، إلى البول الشمندريّ (بالإنجليزيّة: Beeturia) وذلك لفقدانهم القدرة على هضم الصبغة المتواجدة في الشمندر الأحمر، الأمر الذي يؤدي إلى امتصاصها عبر الدم والتخلص منها عن طريق البول.

أعراض التهاب عنق المثانة عند الرجال

أعراض التهاب عنق المثانة يحدث عادةً التهاب المثانة (بالإنجليزيّة: Cystitis)، عندما تدخل البكتيريا إلى المثانة من خلال مجرى البول، ويعد أكثر شيوعاً عند النساء، ولكن يمكن أن يصاب به الرجال أيضاً، حيث لا يوجد اختلاف كبير في أعراض التهاب المثانة بين الجنسَين، وفيما يأتي نذكر بعض الأعراض التي قد يُعاني منها الرّجال المصابون بالتهاب المثانة: الشعور بالحرقة، والنخز أثناء التبوّل. المُعاناة من الآلام، وعدم الراحة في منطقة الحوض. ظهور عكورة في البول، ورائحة قويّة. المُعاناة من صعوبة في التبوّل. الرَغبة الشديدة بالتبوّل، حتى بعد التبوّل بفترة زمنيّة قصيرة. الشّعور بالتّعب والإرهاق. ظهور دم في البول. ارتفاع درجة حرارة الجسم. عوامل خطر الإصابة بالالتهاب المثانة يوجد العديد من الحالات الطبيّة التي قد تزيد من خطر إصابة الرّجال بالتهاب المثانة، مثل: الإصابة بتضخُّم البروستات الحميد (بالإنجليزيّة: Benign prostatic hyperplasia)، وتضيُّق الإحليل (بالإنجليزيّة: Urethral stricture)، والإصابة بحصى الكلى (بالإنجليزيّة: Kidney stones)، كما تُعتبر بعض العمليات التي تتطلّب قيام الطّبيب بإخال أدوات في مجرى البول من عوامل الخطر للإصابة بالتهاب المثانة عند الرجال، مثل: عمليّة تنظير المثانة (بالإنجليزيّة: Cystoscopy)، التي يتم فيها إدخال كاميرا تصوير صغيرة داخل مجرى البول والمثانة

أعراض يورك أسيد

أعراض ارتفاع حمض اليوريك قد لا يُصاحب ارتفاع حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Hyperuricemia) ظهور أيّة أعراض، حيث إنَّ ثلث المُصابين به فقط يُعانون من ظهور الأعراض، ولا تُعَدُّ هذه الحالة مرضاً، إلا أنَّها قد تُسبِّب الإصابة ببعض الأمراض في حال بقي حمض اليوريك مرتفعاً لمُدَّة طويلة. [١] النقرس يُعرَّض 20% من المُصابين بارتفاع حمض اليوريك للإصابة بالنقرس، إذ يُمكن أن يُصيب أيَّ مفصل في الجسم، إلا أنَّه تبدأ النوبات بالظهور في إصبع القدم الكبير، بالإضافة إلى القدمَين، والكاحلَين، والرُّكبتَين، والمرفقَين، وتحدث هجمات النقرس عادةََ بشكل مفاجئ في اللَّيل، ومن الأعراض المرافقة للإصابة بالنقرس ما يأتي:- – صعوبة تحريك المفاصل المُصابة. تشوُّه المفاصل. انتفاخ المفاصل، واحمرارها. الشعور بألم شديد في المفاصل. تصلُّب المفاصل. حصى الكلى يُؤدِّي تجمُّع حمض اليوريك في الكلى إلى تكوين حصى الكلى، ومن أعراض تكوُّن هذه الحصى ما يأتي: الحاجة المُلحَّة للتبوُّل. الشعور بألم عند التبوُّل. المعاناة من صعوبة التبوُّل. الغثيان. ظهور رائحة كريهة للبول. ظهور دم في البول. الشعور بألم في الخواصر، أو أسفل الظهر، أو البطن، أو الفخذَين. أسباب ارتفاع حمض اليوريك هناك العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى ارتفاع حمض اليوريك في الجسم، ومنها ما يأتي: استخدام الأدوية المُثبِّطة للمناعة. السُّمنة. الإصابة بمرض الصدفيّة. زيادة استهلاك فيتامين B3. تناول الأغذية الغنيّة بالبيورين، مثل: اللَّحمة، والسردين، والفطر، والفاصولياء المُجفَّفة، والبازلاء. الإصابة بقصور الغُدَّة الدرقيّة. استخدام مُدرَّات البول. العوامل الوراثيّة. الإصابة بالفشل الكلويّ. الإصابة بمتلازمة تحلُّل الأورام.

أضرار مدرات البول على الكلى

أضرار مُدرَّات البول على الكلى يُؤدِّي استخدام مُدرَّات البول (بالإنجليزيّة: Diuretics) المُعالجة لاحتشاء السوائل وارتفاع ضغط الدم إلى الإصابة بالتهاب الكلى وتضخُّمها، وتختلف أعراض تسمُّم الكلى (بالإنجليزيّة: Kidney Toxicity) من مُصاب إلى آخر، وتتضمن عادة ما يأتي:- التعب العام. الغثيان. نقص كمِّية البول المطروحة. انتفاخ الكاحلين، والأرجل، أو السيقان بفعل تجمُّع السوائل فيها. الاضطراب والارتباك. الشعور بالألم أو الضغط في الصَّدر. آليّة عمل مُدرَّات البول وأنواعها تُساعد مُدرَّات البول الجسم على التخلُّص من الصوديوم والماء؛ حيث تُحفِّز الكلى على طرح كمِّيات كبيرة من الصوديوم في البول، وينخفض بذلك ضغط الدم الواقع على جدران الشرايين نتيجة انخفاض الفائض من السوائل في مجرى الدم؛ لأنَّ الصوديوم بخروجه يسحب معه الماء، ومن الجدير بالذكر أنَّه تتوفَّر ثلاثة أنواع من مُدرَّات البول يعمل كلُّ نوع منها على جزء مختلف من الكلى، ولا تتشارك في الاستخدامات، والمحاذير، والأعراض الجانبيّة، ويُمكن ذكرها على النحو الآتي: مُدرَّات البول العوريّة (بالإنجليزيّة: Loop Diuretics): قد يُوصَف هذا النوع لمرضى فشل القلب، ومن أمثلتها: تورسيميد (بالإنجليزيّة: Torasemide)، وفوروسيميد (بالإنجليزيّة: Furosemide)، وغيرها. الثيازيد (بالإنجليزيّة: Thiazides): يُستخدَم هذا النوع من المُدرَّات لعلاج استسقاء السوائل الناتج عن تشمُّع الكبد (بالإنجليزيّة: Cirrhosis)، والفشل الكلويّ المُزمن، وغيرها، كما أنَّه يُعالج فشل القلب الاحتشائيّ (بالإنجليزيّة: Congestive Heart Failure)، وارتفاع ضغط الدم، ومن أمثلتها: الهيدروكلوروثيازيد (بالإنجليزيّة: Hydrochlorothiazide)، وميثيكول ثيازيد (بالإنجليزيّة: Methyclothiazide)، وغيرها. مُدرَّات البول المستبقية للبوتاسيوم (بالإنجليزيّة: Potassium-sparing Diuretics): تُؤدِّي المُدرَّات المستبقية للبوتاسيوم إلى زيادة إنتاج البول وخفض ضغط الدم مع زيادة مستويات البوتاسيوم في الدم، ومن أمثلتها: الأميلوريد (بالإنجليزيّة: Amiloride)، وتريامتيرين (بالإنجليزيّة: Triamterene)، وغيرها. الأضرار الجانبيّة الأخرى لمُدرَّات البول يُمكن ذكر الآثار الجانبيّة الأكثر شيوعاً لمُدرَّات البول على النحو الآتي: الشعور بالعطش. الإصابة بالصُّداع. ارتفاع مستوى السكَّر في الدم. انخفاض مستوى البوتاسيوم، أو ارتفاعه مع مُدرَّات البول المستبقية للبوتاسيوم. الشعور بآلام العضلات. الدوخة. الإصابة بالإسهال. النقرس. ارتفاع الكولسترول. انخفاض مستوى الصوديوم. الطفح الجلديّ.

مكان المثانه في جسم الانسان و وظائفها

موقع المثانة يمكن تعريف المثانة (بالإنجليزية: Bladder) على أنّها عضو عضلي مجوّف، يشبه في شكله البالون، يقع بين عظام الحوض، في أسفل البطن، ويتم تثبيته في موقعه من خلال الأربطة التي تتصل مع الأعضاء الأخرى ومع عظام الحوض. وظيفة المثانة تُخزّن المثانة السليمة ما يقارب كوبين من البول لمدة 2-5 ساعات لدى البالغين عادةً، حيث ترتخي جدران المثانة وتتمدد لتخزين البول، وعند تفريغ المثانة يُرسل الدماغ إشارات إلى عضلات المثانة لكي تنقبض، كما يُرسل إشارات إلى العضلات العاصرة كي ترتخي، وذلك للسماح للبول بمغادرة المثانة عبر الإحليل؛ وهو الأنبوب الذي يتيح للبول بالخروج إلى خارج الجسم. أمراض المثانة قد تصاب المثانة ببعض الأمراض، ومنها ما يأتي: حصى البول: تتسبب حصى الكلى في انسداد مجرى البول من المثانة وإليها، مما يؤدي إلى المعاناة من الألم الشديد. سرطان المثانة: يتم الكشف عن وجود ورم في المثانة بعد ظهور الدم في البول عادةً، حيث يُعدّ التعرّض للمواد الكيميائية وتدخين السجائر من مسببات معظم حالات سرطان المثانة. البول الدموي: يتمثل البول الدموي (بالإنجليزية: Hematuria) بظهور الدم في البول، وقد يحدث بسبب التعرّض للعدوى، أو بسبب الإصابة ببعض المشاكل الصحية، مثل: سرطان المثانة، وقد يكون غير مؤذٍ. السلس البولي: يتمثل السلس البولي (بالإنجليزية: Urinary incontinence) بعدم القدرة على التحكم في التبوّل، ويحدث نتيجة للعديد من الأسباب، وقد تكون هذه الحالة مزمنة. التهاب المثانة: يتسبب التهاب المثانة (بالإنجليزية: Cystitis) في المعاناة من الألم الحاد أو المزمن، والشعور بعدم الراحة، والتبوّل المتكرر. عسر التبوّل: يحدث عسر التبوّل (بالإنجليزية: Dysuria) بسبب إصابة المثانة، أو الإحليل، أو الأعضاء التناسلية الخارجية بالتهيّج، أو الالتهاب، أو العدوى، وفي الحقيقة تتمثل هذه الحالة بالشعور بالألم أو عدم الراحة أثناء التبوّل. احتباس البول: (بالإنجليزية: Urinary retention)، إنّ إعاقة نشاط عضلات المثانة يؤدي إلى منع البول من الخروج بشكلٍ طبيعي من المثانة.

أعراض التهاب جدار المثانة

أعراض التهاب جدار المثانة يُعبِّر مصطلح التهاب المثانة (بالإنجليزيّة: Cystitis) بشكلٍ أخصّ عن تعرُّض جدار المثانة للالتهاب، وهناك العديد من الأعراض الشائع ظهورها على المرضى الذين يُعانون من التهاب المثانة، ومنها: الشعور بعدم الراحة في منطقة الحوض. المُعاناة من التبوُّل بشكلٍ مُتكرِّر والذي يترافق مع خروج كمّيات صغيرة من البول. الإصابة بارتفاع خفيف في درجة حرارة الجسم. خروج الدم مع البول. الشعور بالحرقة عند التبوُّل. ظهور البول بلون ضبابيّ، ورائحة قويّة. الشعور بالضغط في منطقة أسفل البطن. المُعاناة من الحاجة الشديدة، والمُستمرّة للتبوُّل. أنواع التهاب المثانة يُمكن تصنيف التهاب المثانة لعِدَّة أنواع اعتماداً على مُسبِّب المُشكلة، ومن هذه الأنواع ما يأتي:- التهاب المثانة الناجم عن دخول أجسام غريبة إلى الجسم، مثل: القسطر البوليّ الذي يُستخدَم لتسهيل تدفُّق البول من المثانة. التهاب المثانة البكتيريّ. التهاب المثانة الكيميائيّ، وهو التهاب ناجم عن استخدام بعض الموادّ الكيميائيّة، مثل: بخّاخات العناية الأنثويّة. التهاب المثانة الإشعاعيّ، إذ يتسبَّب العلاج الإشعاعيّ المُستخدَم في تقليص حجم الورم، وقَتْل الخلايا السرطانيّة بحدوث التهاب المثانة. التهاب المثانة الناجم عن تناوُل أنواع مُعيَّنة من الأدوية، مثل: سيكلوفوسفاميد (بالإنجليزيّة: Cyclophosphamide)، والإيفوسفامايد (بالإنجليزيّة: Ifosfamide). التهاب المثانة الذي يترافق مع الإصابة بمشاكل صحِّية أخرى، مثل: مرض السكَّري، وحصى الكلى، وتضخُّم البروستات. عوامل خطورة التهاب المثانة تُوجَد العديد من العوامل المُختلفة التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المثانة، ومن هذه العوامل ما يأتي:- وجود انسداد في الجهاز البوليّ، بحيث يُعيق تدفُّق البول. انخفاض مستويات هرمون الإستروجين في الجسم. التعرُّض للعلاج الإشعاعيّ. استخدام القسطر البوليّ. استخدام السدّادة القُطنيّة (بالإنجليزيّة: Tampon). الإصابة بمشاكل الكلى، أو مشاكل المثانة. الجِنس، حيث إنَّ النساء أكثر عُرضةً للإصابة بالتهاب المثانة. امتلاء المثانة، وعدم إفراغها بشكل كامل.