نصائح لحماية مثانتك

1- تناول كمية مناسبة من السوائل : فهي تساعد في التخلص من الأمور الضاره في الجسم مثل البكتيريا وتقلل من خطر الإصابة بسرطان المثانه .2- لا تحجم عن استخدام المرحاض: عند شعورك بالحاجة للتبول يجب أن لا تحجم عن ذلك، بل توجه للمرحاض وافرغ مثانتك. فالإحجام عن التبول لمدة طويلة من شأنه أن يضعف عضلات المثانة.3- افرغ مثانتك جيداً: تأكد من قيامك بإفراغ المثانة جيداً عند التبول، فعدم قيامك بذلك يرفع من خطر إصابتك بالاتهابات المختلفة.4- قم بتمارين قاع الحوض: فهي مصممة خصيصاً للعضلات التي تساعد في التحكم بالمثانة، وتهدف هذه التمارين إلى تقوية هذه العضلات .5- راقب وزنك: زيادة الوزن والإصابة بالسمنة تضعك بخطر أكبر للإصابة بمشاكل في المثانة.6- نظف المنطقة الحساسة: بعد التبول تأكد من أن تقوم بتنظيف المنطقة الحساسة من الأمام إلى الخلف، وذلك كي لا تقترب البكتيريا من الإحليل وتدخل إلى المسالك البوليه .7- اتبع نظاماً غذائياً صحيا ً : فالغذاء المتوازن الذي يحتوي على الخضراوات والفواكه والحبوب الكاملة من شأنه أن يساعدك في الحفاظ على وزن صحي وبالتالي خفض خطر إصابتك بمشاكل المثانة المختلفة.

هل لحصوات المثانه مضاعفات ؟

معنا سوف تكتشف الاجابه?? حصوه المثانة تظهر مشكلة حصوة المثانه نتيجة تجمّع وتراكم بعض العناصر المعدنيّة في المثانة البوليه ، ويحدث ذلك غالباً نتيجة وجود مشاكل صحيه معيّنة، تتسبّب بعدم إفراغ المثانة بشكل تام بعد عملية التبول، الأمر الذي ينجم عنه زيادة في تركيز البول، وزيادة فرصة تجمّع المواد المعدنيّة وتكوين البلورات الصلبة، وفي الحقيقة يُعدّ تكوّن حصوات المثانة من المشاكل الأكثر شيوعاً بين الذكور مقارنةً بانتشارها بين الاناث ، وبالرغم من أنّ تكوّن حصوات المثانة قد لا يتسبّب بظهور أيّة أعراض على المصاب، إلاّ أنّها في بعض الحالات قد تكون سبباً في شعور المصاب بالالم والانزعاج، ولكن ما يُطمئِن في الأمر، أنّ هناك عدداً من الخيارات العلاجية التي يمكن اللّجوء إليها لعلاج حصوات المثانة، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحصوات تختلف بأشكالها، وأعدادها، وأحجامها من شخص لآخر، فمن الممكن أن يكون حجم الحصوة صغير جدّاً، بحيث أنّها قد تخرج مع البول دون أن تتم ملاحظتها، وفي بعض الحالات تلتصق في جدار المثانة أو الحالب ، فتعمل على تجميع المزيد من بلورات المعادن لتصبح بحجم أكبر، فهذه البلورات الكبيرة المتجمّعة في المثانة قد تتطلّب تدخل الطبيب المختص ليتم التخلّص منها? مضاعفات حصوة المثانة تجدر الإشارة إلى أنّ هناك عدداً من المضاعافات المحتمل حدوثها في حالة الإصابة بحصوة المثانة، ومن هذه المضاعفات نذكر ما يلي:-1- اضطراب المثانة المزمن: إنّ عدم خضوع المصاب لعلاج حصوة المثانة ليتخلّص منها، قد يتسبّب بمعاناته من عدد من مشاكل المثانة المختلفة، كالشعور بالألم، وزيادة عدد مرّات التبوّل، كما أنّ هذه الحصوة قد تخرج من المثانة وتستقر في الاحليل ، فتتسبّب بإغلاق مجرى البول. 2- عدوى الجهاز البولي فقد تتسبّب حصوات المثانة بتعرّض القناة البوليّة للعدوي على نحو متكرر.

ما هي اعراض التهاب البروستاتا الغير بكتيري؟

1- آلام في منطقة أسفل الظهر لدى المريض. 2- الشعور بالحرقان أثناء التبول والألم عند التبرّز. 3- ظهور إفرازات شفافة قبل أو بعد التبوّل مباشرة، ونزول قطرات متأخرة من البول بعد التبوّل.4- الشعور بعد الارتياح حتى بعد التبوّل، وأنه لم يقضِ حاجته تمامًا. 5- نزول قطرات دم مع البول مع زيادة في عدد مرات التبوّل.6- الحمى والضعف العام في  الجسم ولحسن الحظ فإن علاج التهاب البروستاتا غير البكتيري يمكن علاجه، وذلك بالإقلاع عن العادات السيئة والممارسات الخاطئة التي تؤدي للاحتقان والالتهاب، حيث يوجد الطريقة الصحيحة لتخفيف الالم الاحتقان، هو ممارسة الرياضة والتبوّل فورًا عند الحاجة، وكإجراءات وقائية من المرض، فإنه يجب على الشخص شرب كميات ماء لا تقل عن 3 لتر يوميًا بين الوجبات، واتباع نظام غذائي سليم خالٍ من المشروبات الغازية، والحرص على تفريغ المثانه بشكل تام عند التبوّل .

زلال الكلي و أعراضه

✅ زلال الكلى:-يُعرف زلال الكلى أو زلال البول بأنّه زيادة مستوى البروتين في البول، وفي أغلب الأحيان يكون من أعراض أمراض الكلى؛ ففي الحالات الطبيعية تمنع الكلية السليمة البروتين من الانتقال من الدم إلى البول، لذلك تكون كمية البروتين في البول قليلة وغير ملحوظة، أمّا في حالات مشاكل وأمراض الكلى، فإنّ الكلية تسمح لكميات من البروتين بالانتقال من الدم إلى البول، بما في ذلك بروتين الألبومين (بالإنجليزية: Albumin)، ومن الجدير بالذكر أنّ زلال الكلى يُعتبر من الاعراض التي تظهر مبكراً بالنسبة إلى أمراض الكلى. ويتم الكشف عن وجود الألبومين في البول من خلال فحص البول الذي يُجرى خلال الفحص الروتيني. ومن الجدير أنّه في بعض الأحيان، قد يكون الزلال ناتج عن زيادة صنع البروتين في الجسم، وليس عن وجود خلل في الكليه .✅ بالعادة لا تظهر أي أعراض على المريض الذي يُعاني من أمراض الكلي , فقد يعاني المريض من زلال الكلى دون أن يشعر بأية أعراض تدل على ذلك، وعندها تكون الطريقة الوحيد لاكتشاف زلال الكلى، عن طريق فحص البول المخبري، فمن الممكن من خلال فحص البول المخبري قياس كمية البروتين في البول، وذلك عن طريق حساب نسبة الألبومين إلى الكيراتينين في البول (بالإنجليزية: Urine albumin-to-creatinine ratio)، فإذا زادت هذه النسبة عن 30مغ/غ فهذه إشارة إلى وجود أمراض في الكلى، ولكن إذا تفاقمت مشاكل الكلى وزادت كمية البروتين في البول ، فإنّه من الممكن أن تظهر بعض الأعراض، ومن الجدير بالذكر أنّه عند ظهور هذه الأعراض يجب على الشخص مراجعة الطبيب فوراً، لأنّ هذه الأعراض تظهر في المراحل المتأخرة لأمراض الكلى، ونذكر منها ما يأتي:-1- ظهور فقاعات، أو رغوة في البول. 2- انتفاخ في اليدين، والقدمين، وأحياناً في الوجه. 3-  صعوبه في التنفس، بالإضافة إلى المعاناة من الفواق أو ما يُعرف بالحازوقة . 4- التبول المتكرر5- المعاناة من مشاكل في النوم. 6-التعب و الارهاق. الغثيان والاستفراغ. 7- جفاف الجلد وقد يرافقه حكة.