تعرف علي أنواع حصوات الكلي?

تختلف أنواع حصوات الكلى من مريض إلى آخر، وغالبًا ما تلعب العادات الغذائية والعوامل الوراثية الدور الأساسى فى الإصابة بها.حيث أن حصوات الكلى تتكون من مواد عضويه مثل “كالسيوم – ماغنسيوم – أمونيوم أوكسلات – فوفسات أو كربونات” و10% فقط منها تتكون من مواد أخرى مثل “حامض البوليك أو السيتين  Cystine⭕️حصوات أوكسلات الكالسيوم “co oxalate” :-وتعد من أهم الأنواع وأكثرها انتشارًا حيث إن 80% من حصوات الكلي تتكون من أوكسلات إما وحدها أو مع فوسفات كالسيوم.⭕️ حصوات حمض البوليك “Uric acid stones”⭕️ حصوات “Cystine” هذا النوع يكون أسبابه غالبًا وراثية.⭕️ حصوات “Struvite”: وتحتوى على أمونيوم – ماغنسيوم  – فوسفات ولا يعتمد فى علاجها على التغذيه حيث إنها حصوات كبيرة الحجم تتكون فى حوض الكلى كما يكثر ظهورها لدى النساء.

هل تعلم أن هناك أسباب مختلفه لأنسداد الحالب

⭕️ توجد أسباب مختلفة للأنواع المختلفة لانسداد الحالب، من بينها ما يوجد منذ الميلاد (خلقي). وتشمل:-1️⃣ ازدواج الحالب، الأنبوب الذي يحمل البول من الكلى إلى المثانة. تسبب هذه الحالة الشائعة، التي توجد منذ الميلاد (خلقية)، تكوّن حالبين على نفس الكلية. ويمكن أن يكون الحالب الثاني طبيعيًا، أو ألا يكتمل نموه سوى جزئيًا فحسب. إذا لم يعمل أي من الحالبين على نحو سليم، فقد يرتد البول إلى الكلية مسببًا الضرر.2️⃣ تشوه يتصل فيه الحالب بالمثانه أو الكلية؛ مما يمنع تدفق البول. قد يؤدي الاتصال غير الطبيعي بين الحالب والكلية (الموصل الحالبي الحويضي) إلى تورم الكلية، وتوقفها عن العمل آخر الأمر. ويُمكن أن يكون هذا التشوه خلقيًا، أو قد ينشأ مع النمو الطفولي الطبيعي، أو أن ينتج إثر إصابة أو تندب، أو ،في حالات نادرة، ينشأ جراء ورم. قد يؤدي الاتصال غير الطبيعي بين الحالب والمثانة (الموصل الحالبي الحويضي) إلى ارتداد البول إلى الكليتين.3️⃣ القيلة الحالبية. إذا كان الحالب ضيقًا للغاية ولا يسمح بتدفق البول بشكل طبيعي، فقد ينشأ انتفاخ متناهي الصغر في الحالب (القيلة الحالبية)، وعادةً ما يكون في قسم الحالب الأقرب إلى المثانة. يمكن أن يعيق ذلك تدفق البول، ويتسبب في ارتداده إلى الكلى، مما يمكن أن يؤدي إلى تلف الكلي .4️⃣ تليف خلف الصفاق. يحدث هذا الاضطراب النادر عندما ينمو النسيج الليفي في المنطقة خلف البطنية. قد تنمو الألياف بسبب السرطانات أو قد تنتج عن تناول بعض أدويه معينة تستخدم لعلاج الصداع النصفي. تطوّق الألياف الحالبين وتسدهما؛ مما يؤدي إلى ارتداد البول إلى الكليتين.