وقد تتضمن المضاعفات المحتملة ما يلي:
- احتباس السوائل، مما قد يؤدي إلى تورم في ذراعيك وساقيك، وارتفاع ضغط الدم، أو السوائل في الرئتين (وذمة رئوية)
- ارتفاع مفاجئ في مستويات البوتاسيوم في الدم (فرط بوتاسيوم الدم)، والذي يمكن أن يضعف قدرة قلبك على العمل وقد يكون مهدد للحياة
- أمراض القلب والأوعية الدموية (القلبية الوعائية)
- ضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بكسور العظام
- الأنيميا (فقر الدم)
- انخفاض الدافع الجنسي، أو ضعف الانتصاب أو انخفاض الخصوبة
- الأضرار التي لحقت بالجهاز العصبي المركزي الخاص بك، والتي يمكن أن تسبب صعوبة في التركيز، أو التغيرات الشخصية أو النوبات
- انخفاض استجابة مناعة الجسم، والتي تجعلك أكثر عرضة للتعرض للعدوى
- التهاب التامور، هو التهاب غشاء يشبه الكيس يغطي القلب (التامور)
- مضاعفات الحمل التي تشكل مخاطر للأم والجنين الذي ينمو
- حدوث ضرر لا يمكن علاجه لكليتك (مرض الكلى في مراحله الأخيرة)، يتطلب في نهاية المطاف إما غسيل الكلى أو زرع الكلى للبقاء على قيد الحياة