العوامل التي تزيد من احتمال الإصابة بالتهاب المسالك البولية المتكرر عند الرجال والنساء بشكل عام وتجعل الحالة أكثر تعقيداً، وقد تؤثر على اختيار العلاج ومسار المرض:
- الأشخاص المصابين بأمراض تؤدي إلى نقص وتثبيط المناعة مثل مرض السكري، السرطان، مرضى الكلى، مرضى زراعة الأعضاء.
- الإصابة ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية.
- وجود اضطراب تشريحي في المسالك البولية.
- وجود تسكير في المجاري البولية مثل وجود حصى في الحالب أو الكلية.
- وجود قسطرة بولية عند المريض.
- وجود اضطرابات في عملية افراغ البول مثل المثانة العصبية، وفي حالة مرض التصلب اللويحي
تشخيص التهاب المسالك البولية المتكرر
- الفحص السريري وأخذ معلومات من المريض عن الحالة.
- إعطاء تعليمات للمريض عن الطريقة الصحيحة لجمع عينة البول للحصول على أدق نتائج ممكنة.
- عمل زراعة للبول للتأكد من نوع البكتيريا وأنواع المضادات الحيوية التي قد تستجيب لها.
- عمل تحليل للبول للتأكد من التشخيص واستبعاد الاحتمالات الأخرى.
- يمكن اللجوء للتصوير المقطعي وفحوصات أخرى غير روتينية عند الشك في وجود مشاكل أخرى قد تؤدي إلى تكرار حدوث التهاب المسالك البولية
مضاعفات التهاب المسالك البولية المتكرر
- وصول البكتيريا إلى مجرى الدم وحصول إنتان أو التهاب في الدم(بالإنجليزية: Sepsis).
- انتقال البكتيريا إلى الكلى وحصول مشاكل في الكلى قد تساهم على المدى الطويل في حدوث فشل كلوي.
- زيادة احتمال الولادة المبكرة لدى المرأة الحامل وانخفاض وزن الجنين وما يرافقه من مشاكل قد تؤثر على صحة الجنين والأم.