أنَّه في بعض الأحيان قد يكون العارض الوحيد الذي يظهر هو ارتفاع درجة حرارة الجسم، فيصاب الطفل عادة بالتهاب البول بسبب دخول بكتيريا إلى الجسم، خصوصًا إلى الكلي والحالب والمثانة، وأبرز أعراض هذه المشكلة تتضمن:

عند الرضع
ـ ارتفاع درجة الحرارة من دون سبب ظاهر مثل التسنين أو نزلات البرد.
ـ عدم النمو الجيِّد وعدم زيادة الوزن.
ـ القيء والإسهال المتواصل من دون سبب ظاهر، مثل نزلات البرد في المعدة وغير ذلك.
ـ رائحة كريهة للبول.

• عند الاطفال الأكبر عمرًا
ـ الشعور بالألم عند التبول، خاصة بعد عمر العامين.
ـ ارتفاع درجة الحرارة.
ـ القيء والإسهال.
ـ حدَّة المزاج من دون سبب ظاهر، ومن دون أن يكون الطفل عصبي المزاج في الأصل، وهو من أكثر الأعراض الظاهرة عند البالغين.
ـ فقدان الشهيَّة وقلة الوزن.
ـ الشعور بألم في البطن وأسفل البطن والخاصرة من الظهر.
ـ صعوبة عند التبول.
ـ في الحالات المتقدِّمة نزيف في البول.
ـ وجود رائحة كريهة للبول أو على الأقل نفاذة جدًا.

• العلاج:
ـ يتم العلاج ببعض المضادات الحيويَّة، التي يحدِّد نوعيتها وجرعتها الطبيب حسب عمر الطفل والحالة.
ـ يتناول الصغير المضادات لمدَّة ما بين أسبوع إلى 10 أيام مع ضرورة الالتزام بكامل الكورس الذي وصفه الطبيب، وغالبًا ما يستجيب جسم الطفل حسب الحالة خلال 24-48 ساعة، ويجب استمرار المتابعة للتأكد من زوال الأمر تمامًا.

أضف تعليقك