الإصابة بالتهاباتٍ في المجاري البولية أو الكليتين.

وجود انسداداتٍ أو تضيقاتٍ في القنوات البولية.

الحمل الذي ينتج عنه ضغط الرحم على المثانة والتسبب في صعوباتٍ في التبول، خاصةً في الأشهر الأخيرة منه،

كما يشار أيضاً إلى أنّ هذه المشكلة قد تستمر حتى من بعد الولادة بسبب حدوث جروحٍ أو التهاباتٍ في الأنسجة التي تحيط بالمثانة أو القنوات البولية.

الإصابة بمرض السكري أو الأمراض التي ترتبط بالجهاز التناسلي، ومن أهمها السيلان، حيث يشار إلى أنّه قد ينتقل من شخصٍ إلى آخر من خلال الاتصال الجنسي.

المعاناة من بعض الأمراض العصبية التي تسبب ارتخاءً ووهناً في عضلات المثانية، ومن أهمها مرض الزهايمر والباركنسون.

التعرض للتيارات الهوائية الباردة لفتراتٍ طويلة. الخضوع لعملية الطهور عند الذكور، لذلك يُنصح بتطهير الطفل في مرحلة الرضاعة. شح البول، أو عدم وجود سوائل كافية في المثانة لملئها، مما يثبط ويصعب من عملية التبول.

حصى الكلى، فيجب على المريض مراجعة الطبيب في حالة استمرار هذه المشكلة أكثر من يومين.

مضاعفات صعوبة التبول:-

قد تتطور هذه المشكلة في حالة عدم علاجها وتتسبب في الإصابة بأمراضٍ خطيرة كالفشل الكلوي، وتضخم الكليتين، أو حدوث نزيفٍ دموي في المثانة، أو انفجار المثانة.

أضف تعليقك