عوامل خطر الإصابة بحصى المثانة

أما عوامل الخطر فتشمل:

  • العمر والجنس: فالرجال أكثر عرضة للإصابة بحصى المثانة مقارنة بالنساء، وبالأخص عند تقدمهم بالعمر.
  • الشلل: الأشخاص الذين يعانون من مشكلة جدية وخطيرة في العمود الفقري وفقدوا قدرتهم على التحكم بالعضلات الموجودة في الحوض يعانون من مشاكل في تفريغ المثانة كلياً.
  • الخضوع لعملية جراحية: وبالأخص تلك التي تهدف لعلاج سلس البول لدى النساء.

مضاعفات تشكل حصى المثانة

بالرغم من أن بعض الإصابات بحصى المثانة لا تشكل أية أعراض إلا أنها تترك مضاعفات مختلفة في حال عدم التخلص منها، ومن أهم هذه المضاعفات:

  1.  قصور المثانة المزمن: في بعض الحالات قد تغلق الحصى المثانة بشكل كلي مما يمنع خروج البول إلى خارج الجسم.
  2.  التهاب المسالك البولية وبشكل متكرر.

علاج الإصابة بحصى المثانة

في حال الكشف عن حصى المثانة وهي بالحجم الصغير، بالإمكان التخلص منها عن طريق زيادة الحصة اليومية من الماء التي تساعد في خروج الحصى من خلال البول.

أما في الحالات الأخرى، فقد يضطر الطبيب المختص إلى تفتيت الحصى إلى جزئيات صغيرة لتسهيل عملية خروجها في عملية التبول، أو قد يخضع المصاب لجراحة بهدف التخلص منها.

Write a Reply or Comment